بهجت العبيدي: شكرا سارة سمير حفظت ماء وجه بعثتنا في الأولمبياد
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
توجه بهجت العبيدي الكاتب المصري المقيم بالنمسا مؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج بالتهنئة للرباعة المصرية سارة سمير وذلك بمناسبة تتويجها بالميدالية الفضية في رفع الأثقال في منافسات وزن 81 كجم وذلك في منافسات الأولمبياد المقامة بالعاصمة الفرنسية باريس.
وقال بهجت العبيدي أن البطلة المصرية أبلت بلاء حسنا وقدمت صورة رائعة عن الرياضة المصرية عموما وعن اللاعبات المصريات وقدرتهن على التفوق في كافة المجالات حتى الصعبة منها على وجه الخصوص.
وأضاف بهجت العبيدي أن سعادة غامرة قد عمت المصريين جميعا والمصريين بالخارج الذين يتابعون عن كثب المنافسات التي يشارك فيها رياضيون مصريون على وجه الخصوص؛ وأن هذه السعادة لم تكن فقط لتتويج البطلة المصرية الرائعة سارة سمير بالميدالية الفضية ولكن للمستوى المبهر والثبات الرائع اللذين ظهرت عليهما اللاعبة ما عكس تمكنها في هذه الرياضة الصعبة.
وأكد مؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج أن سارة سمير حفظت ماء وجه بعثتنا في أوليمبياد باريس ومن هنا فإننا نتقدم لها بخالص التهنئة وعظيم الشكر على رفعها راية مصر خفاقة في هذه المناسبة الرياضية الأهم في العالم، متمنين لها مزيدا من التوفيق في البطولات القادمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بهجت العبيدي سارة سمير الأولمبياد الاتحاد العالمي للمواطن المصري منافسات الأولمبياد بهجت العبیدی سارة سمیر
إقرأ أيضاً:
الاستئناف تحدد مصير سارة خليفة خلال أيام.. التفاصيل
أيام قليلة وتحدد محكمة الاستئناف جلسة لنظر محاكمة سارة خليفة و27 متهمًا آخرين، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وأمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا –من بينهم المتهمة سارة خليفة حمادة– إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وقد كشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد، وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها، وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها، هذا وقد بلغ إجمالي ما ضُبط من مواد مخدرة مُخلقة ومواد خام داخلة في تصنيعها، أكثر من 750 كيلو جرامًا.
وفي ضوء ما أسفرت عنه التحقيقات، أصدرت النيابة العامة عددًا من القرارات العاجلة، شملت حصر ممتلكات المتهمين، والكشف عن سرية حساباتهم المصرفية، والتحفظ على أموالهم، وإدراج المتهمَيْن الهاربَيْن على قوائم المنع من السفر وترقب الوصول، واستمرار حبس باقي المتهمين.
وقد استند قرار الإحالة إلى أقوال عشرين شاهدًا، وأدلة فنية ورقمية، تمثلت في محادثات وصور ومقاطع مرئية توثق النشاط الإجرامي للمتهمين.