سجاتي يطمئن الشعب الجزائري:” لم أتعرض لأي مداهمة في القرية الأولمبية”
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
طمئن العداء الجزائري، والبطل الأولمبي المتوج بالميدالية البرونزية في نهائي سباق 800 متر، جمال سجاتي، بعد الإشاعات المغرضة التي أطلقها الإعلام الفرنسي بحقه.
وصرح البطل سجاتي، للصحة الرسمية للجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، عبر “فيسبوك”:”أنا جد سعيد بالميدالية التي حققتها في الأولمبياد”.
وأضاف المتحدث:”أطمئن الشعب الجزائري أنني لم أتعرض لأي مداهمة في القرية الأولمبية، ولم أتعرض لأي مكروه، هذه حياة رياضي المستوى العالي، أي رياضي معرض لهذه الحملات”.
وختم صاحب برونزية سباق 800 متر بأولمبياد باريس:”أتمنى أن أستطيع إسعادكم في قادم المواعيد.. 1.2.3 Viva l’algerie” “.
تابع التفاصيل أدناه:
بعد إيمان خليف.. الإعلام الفرنسي يتكالب على إنجاز سجاتي الأولمبي
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.