اللاعب (إبراهيم بايش) يودع القوة الجوية
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
آخر تحديث: 11 غشت 2024 - 9:48 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ودع إبراهيم بايش ناديه القوة الجوية بعد سبعة مواسم في صفوف “الصقور”.وقال بايش في تدوينة له: “قضيت 7 مواسم مع العريق، مرت سريعاً بحلوها ومرها وأجمل ما فيها هو الصبر وروح التحدي، وليشهد الله أنني كنت حريصاً على اسم النادي ومخلصاً لقميصه وبذلت من الجهد ما يكفي لإسعاد الجماهير الوفية، اصل اليوم الى ختام هذه الرحلة التي كانت مليئة بالانجازات وغنية بمعاني الانتماء لخوض تجربة جديدة تمثيل القوة الجوية شرف عظيم وفخر كبير، وانا الآن اشعر بالفخر لأني كنت جزءا من هذا الكيان”.
وبحسب المعلومات ، فإن بايش يستعد لخوض تجربة احترافية في الدوري السعودي، حيث تلقى عرضاً من نادي الرياض، من دون تأكيد إتمام الانتقال.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
خطيبة الجمعة .. العشر من ذي الحجة أحد مواسم الطاعات فاغتنموها.. فيديو
قال الشيخ ياسر الغاياتي، من علماء وزارة الأوقاف، إن فضل الله على عباده واسع، وبركات الله على عباده دائمة لا تنقطع أبدا.
وأضاف ياسر الغاياتي، في خطبة الجمعة من مسجد الشهيد علي إبراهيم، بمحافظة القليوبية، أن الله تعالى من واسع كرمه وجوده، جعل لعباده مواسم للطاعات، هذه المواسم تتشكل فيها ألوان الطاعات وألوان القربات.
وأشار إلى أن من مواسم الطاعات، هذه الأيام التي نحياها جميعا، ألا وهي العشر الأوائل من ذي الحجة، التي أقسم الله بها في القرآن، فقال (وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ).
وتابع: وصح عن النبي أنه قال في تفسير هذه الآيات، هي العشر الأوائل من ذي الحجة، والوتر يوم عرفة، والشفع يوم النحر، يوم عيد الأضحى المبارك.
وأكد خطيب الأوقاف، أن الله تعالى إذا أقسم بشئ فإن هذا يدلنا على عظمة ومكانة المقسوم به، فإن الله تعالى هو العظيم ولا يقسم إلا بعظيم، فقسم الله بهذه الأيام وتلكم الليالي إنما ينبهنا على عظم مكانتها وجلالة قدرها، وينبهنا أيضا على ضرورة استثمار جميع أوقاتها في الطاعات والقربات.
واستشهد بحديث النبي الذي يقول فيه (ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من عشر ذي الحجة، فقالو يارسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ فقال ولا الجهاد، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشئ),