نتيجة تحليل مخدرات أحمد فتوح بعد حادث طريق الساحل الشمالى
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
تحفظت مباحث العلمين على أحمد فتوح لاعب الزمالك بعد تسببه فى وفاة شخص على طريق الساحل الشمالي.
وأظهرت نتيجة تحليل المخدرات للاعب الزمالك احمد فتوح “سلبية العينة”، وأنه لم يقع تحت تأثير أى مواد مخدرة، قبل وقوع الحادث بمنطقة الساحل الشمالى.
وتم إخلاء سبيل محمد صبحى حارس مرمى الزمالك بعد إجراء تحاليل مخدرات وغادر على الفور لانه لم يكن مطلوبا على ذمة اي قضايا اخرى، فيما تم التحفظ على أحمد فتوح لانه كان قائد السيارة .
وتلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا من غرفة عمليات الطوارئ بوقوع حادث سير على الطريق الساحلي الدولي، وعلى الفور هرعت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث.
وكشفت المعاينة والتحقيق أن سائق السيارة الملاكى هو أحمد فتوح، لاعب نادي الزمالك، واصطدم اللاعب بشخص على الطريق وتم حجزه هو والسيارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك الساحل الشمالى أحمد فتوح حادث أحمد فتوح أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان يتعرض لهجوم بعد طرح أغنيته عقب حادث الساحل الشمالي
خاص
تعرض الفنان المصري محمد رمضان لهجوم واسع وانتقادات لاذعة على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك عقب طرحه أغنيته الجديدة “يلا يلا” على المنصات الموسيقية، بعد ساعات قليلة من وقوع حادث أليم خلال حفله في الساحل الشمالي المصري، أسفر عن وفاة أحد المنظمين وإصابة عدد من الحضور.
ورأى الكثيرون أن توقيت إصدار الأغنية كان “غير لائق ومستفزًا”، في ظل الحادث الذي أودى بحياة الشاب حسام حسن عبد القوي، نتيجة انفجار ناجم عن خلل في أنابيب الغاز الخاصة بالألعاب النارية المستخدمة في الحفل ، كما أسفر الحادث عن إصابة ستة شباب تتراوح أعمارهم بين 15 و25 عامًا، لا تزال حالة أحدهم تحت الملاحظة، بحسب بيان رسمي صادر عن مستشفى العلمين، بينما غادر الآخرون بعد تلقي الرعاية اللازمة.
وفي محاولة للرد على موجة الغضب، نشر رمضان تصريحًا عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”، قال فيه: “بالله عليكم ممنوع المزايدات.. هذا تعاقد مع شركة أجنبية، ولا أستطيع عدم طرح الأغنية في ميعادها.. لا أحد يحب بلده ولا جمهوره ورجالته مثلي.”
إلا أن هذا التصريح لم يُخفف من حدة الانتقادات، بل زادها اشتعالًا، خاصة بعد تداول صور ومنشورات من حسابه على “إنستغرام”، ظهر فيها وهو يروّج لأعماله الفنية دون أي إشارة إلى الحادث أو تقديم تعزية لعائلة الضحية، وهو ما وصفه البعض ب الاستعراض غير اللائق، في وقت كان من المتوقع فيه احترام مشاعر الحزن.