أوكرانيا تتعهد بتدمير البنية التحتية العسكرية الروسية.. ما القصة؟ #عاجل
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
قال أندريه يرماك، مدير مكتب الرئيس الأوكراني، اليوم الأحد، إن أوكرانيا ستركز على تدمير البنية التحتية العسكرية الروسية بشكل دائم، بعد الهجوم الجوي الروسي الأخير الذي قالت أوكرانيا إنه أسفر عن مقتل شخصين قرب العاصمة الأوكرانية كييف.
وأكد يرماك، في بيان عبر تطبيق تليجرام، تضمن مقطعا مصورا يظهر قوات الإنقاذ وهي تحفر بين أنقاض مبنى جرى تدميره، أنه من أجل منع مقتل المدنيين، يتعين حرمان روسيا من القدرة على القتل.
أخبار متعلقة "الحرب الخاطفة".. هل تسيطر أوكرانيا على مناطق روسية لأول مرة؟زلزال بقوة 4.4 درجة يضرب شمال باكستانوكانت السلطات الأوكرانية قد أعلنت سابقا أن المبنى الذي تعرض للقصف مساء أمس السبت أصيب بشظايا صاروخ، وقال يرماك "يتعين تدمير البنية التحتية العسكرية الروسية"، مضيفا أن أوكرانيا تأمل في الحصول على إذن سريع من الحلفاء الغربيين حتى تستطيع استخدام صواريخ بعيدة المدى ضد الأراضي الروسية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات كييف أوكرانيا روسيا الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
خلال الليل.. القوات الروسية تطلق 539 مسيرة و11 صاروخا على أوكرانيا
كشفت السلطات العسكرية في كييف أن القوات الروسية أطلقت 539 طائرة بدون طيار و11 صاروخا على أوكرانيا خلال الليلة الماضية.
وفي وقت سابق؛ أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي عبر منصة إكس توقيع اتفاقية مع شركة أمريكية في مجال الطائرات المسيرة.
وكتب زيلينسكي عبر منصة : بموجب اتفاق مع شركة أمريكية سنحصل على مئات الآلاف من المسيرات هذا العام.
وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي ناقش مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإنتاج المشترك للمسيرات، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وقال الدكتور رامي أبو شمسية، عضو حزب البتريوت الأوكراني، إنه في الفترة الأخيرة زادت الضربات الروسية على الأراضي الأوكرانية، كما قصفت المباني السكنية والمكاتب الإدارية.
وأضاف إن الضربات الروسية لا يمكن وصفها إلا بالإرهابية، كما يطالب الرئيس الأوكراني بضغط ملموس على الجانب الروسي حتى تكف عن قصف المدنيين، كما أن روسيا ترى أن الأوروبيين والأمريكيين لا يفعلون شيئا ملموسا لحماية الشعب الأوكراني، كما يطالب الرئيس الأوكراني بالتصعيد الأكبر في مواجهة روسيا وأن يضغط الأغرب على الاقتصاد الروسي بحزمة عقوبات قوية لإرغام الروس للجلوس على طاولة المفاوضات.