7 ورش تدريبية تخصصية لأعضاء كلنا شرطة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
نفذت إدارة الشرطة المجتمعية في شرطة أبوظبي، 7 ورش تدريبية تخصصية استفاد منها 7681 من أعضاء كلنا شرطة، وشملت موضوعاتها الحس الأمني والعمل التطوعي ومكافحة الجرائم الإلكترونية والنزاهة الوظيفية والتعامل مع أصحاب الهمم والمكفوفين، وأساسيات الإبداع والابتكار، وذلك بالتعاون مع إدارة التأهيل الشرطي التابعة لأكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية والشركاء الاستراتيجيين.
وأوضح المقدم راشد سعيد الأشخري، رئيس قسم كلنا شرطة، بأن الورش تهدف لتأهيل أعضاء كلنا شرطة بالتعاون مع الشركاء وأصحاب الاختصاص واستثمار قدراتهم في العمل الشرطي، إسهاماً في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لشرطة أبوظبي، وذلك ضمن الخطة السنوية للورش والدورات التدريبية للتشجيع والتحفيز على ترسيخ قيم العمل التطوعي واستدامته في خدمة المجتمع.
وأشار إلى أن الورشة الأولى بعنوان «شارع الحس الأمني» بينت أهمية تعزيز أمن المجتمع من خلال الوقاية من الجريمة أو التعامل معها عقب وقوعها، واستدامة الشعور بالأمن والأمان في أبوظبي وتحقيق ريادة مؤسسية شرطية، تستشرف المستقبل بخدمات استباقية مبتكرة تعزز جودة حياة المجتمع، ونفذت إدارة النزاهة الأمنية في شرطة أبوظبي ورشة حول النزاهة الوظيفية وعقد المكتب التنفيذي بالقيادة ورشة حول أساسيات الإبداع والابتكار.
وأثنى المقدم الأشخري، على التعاون المشترك مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم والتي عقدت ورشة بعنوان «إتيكيت التعامل مع أصحاب الهمم» وورشة «إتيكيت التعامل مع المكفوفين»، أما ورشة «استدامة العمل التطوعي»، فنفذتها أول متطوعة في الإمارات، العضو فتحية قاسم النظاري، وقدمت من خلالها عصارة تجاربها في العمل التطوعي، وعقدت إدارة التحريات والتحقيقات الجنائية ورشة افتراضية للتعريف بالجرائم الإلكترونية وكيفية التصدي لها والوقاية منها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات شباب شرطة أبوظبي العمل التطوعی کلنا شرطة
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي والبلديات والنقل تحثان الجمهور على تجنب السباحة في المواقع المحظورة
دعت القيادة العامة لشرطة أبوظبي ودائرة البلديات والنقل أفراد المجتمع إلى تجنب السباحة في الشواطئ البحرية المحظورة، والتي تمتد من بحر الباهية إلى منطقة الشليلة.
وأوضحت دائرة البلديات والنقل أن هذه المواقع قد تشكل خطراً على السلامة العامة بسبب عوامل متعددة مثل التيارات المائية القوية، أو وجود عوائق تحت سطح الماء، بالإضافة إلى عدم توفر فرق إنقاذ، مشددة على أن السباحة في هذه المواقع قد تؤدي إلى الغرق أو الإصابة، وأكدت أنها وضعت لوحات إرشادية واضحة تحظر السباحة في مثل هذه المناطق.
من جانبها، دعت شرطة أبوظبي أولياء الأمور إلى عدم ترك الأطفال في هذه الأماكن حتى لا يمارسوا السباحة فيها مشددة على أهمية توفير الرقابة الكافية والإرشاد الأبوي والأسري، للحد من احتمالات التعرض لحوادث الغرق أو السقوط.
وناشدت الأسر باتباع التدابير الوقائية الضرورية لحماية أبنائهم، وتوجيهم للسباحة فقط في المواقع التي تتوفر فيها منصات إنقاذ، والتي توفرها إمارة أبوظبي في أحواض السباحة والشواطئ لضمان سلامة مرتاديها.وفق الحساب الرسمي للقيادة العامة لشرطة أبوظبي، على منصة إكس.
خبراء روس يقترحون طريقة لتقدير عمر الرفات في علم الآثار والطب الشرعي