«المؤسسة الاتحادية» تحتفي ب«يوم الشباب»
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
دبي: «الخليج»
نظمت المؤسسة الاتحادية للشباب، مجموعة متنوعة من الأنشطة والفعاليات والمبادرات النوعية بالتعاون مع جهات وطنية في القطاعين الحكومي والخاص، بمناسبة اليوم العالمي للشباب تحت شعار «مسارات الشباب الرقمية للتنمية المستدامة».
وفي هذه المناسبة، قال الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب: «تولي دولة الإمارات بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتوجيهات أخيه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، اهتماماً كبيراً بالشباب، وتحرص على الاستثمار فيهم، بدعمهم وتطوير مهاراتهم القيادية في المجالات الاستراتيجية، ومنحهم الفرص التي تكفل مشاركتهم في دفع المسيرة التنموية، وتؤهلهم لترجمة التطلعات الوطنية بما يواكب متطلبات الأجيال القادمة».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات المؤسسة الاتحادية للشباب
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة ورئيس وزراء بريطانيا يبحثان هاتفياً علاقات البلدين والتطورات الإقليمية
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، اتصالاً هاتفياً، من معالي كير ستارمر رئيس وزراء المملكة المتحدة.. بحثا خلاله التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة بشأن معالجة الأزمة الإنسانية في قطاع غزة..مؤكدين حرص البلدين على دعم جميع المساعي والجهود الهادفة إلى إرساء الأمن والاستقرار الإقليميين.
وشدد الجانبان على أهمية الدفع بخطى ثابتة نحو مسار السلام الدائم والعادل والشامل الذي يقوم على أساس “حل الدولتين” باعتباره السبيل لتحقيق الاستقرار في المنطقة وبناء مستقبل أفضل لجميع دولها وشعوبها.
وأكد صاحب السمو رئيس الدولة، أولوية التوصل إلى وقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة ومواصلة تدفق المساعدات الإنسانية الإغاثية بكميات كافية إلى القطاع ودون عوائق لتخفيف المعاناة التي يعيشها سكانه.
وثمن سموه، خلال الاتصال، تصريحات معالي رئيس الوزراء البريطاني بشأن عزم بريطانيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
كما تناول سموه ورئيس الوزراء البريطاني خلال الاتصال.. مسارات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات وسبل تعزيزه بما يخدم مصالحهما المتبادلة .. مؤكدين حرصهما على مواصلة العمل المشترك والبناء على العلاقات التاريخية التي تجمع دولة الإمارات والمملكة المتحدة بما يعود بالخير والنماء على شعبيهما ويدعم أسباب الأمن والسلام في المنطقة والعالم.