نوستالجيا... حقيقة غيرة نجاة الصغيرة من سعاد حسني وأخر أعمالها قبل اعتزالها
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
حياة النجوم مليئة بالإثارة والتشويق والأزمات والغيرة، فمن ضمن هذه الحكايات حكاية حقيقة غيرة نجاة الصغيرة من شقيقتها سعاد حسني،
وتبدأ الحكاية عن شائعة التي كانت بين الشقيقتين نجاة الصغيرة وسعاد حسني، ووصفتها بالغيرة والحقد من جانب الأولى تجاه نجاح شقيقتها التي أصبحت سندريلا السينما العربية على الرغم من أنها بدأت بعدها وبسنوات طويلة.
وكشفت نجاة الصغيرة عن تلك الشائعات خلال تصريحات صحفية حيث أكدت أنها كانت تستعد آنذاك للقيام بفيلم مشترك مع سعاد وستؤديان خلاله دوري شقيقتين تغني إحداهما من أجل إسعاد الأخرى وتوفير نفقاتها بل وتضحي بنفسها وتستعذب التضحية في سبيل إنقاذ شقيقتها من المواقف المتأزمة التي تمر بها.
و انتهزت نجاة تلك الفرصة وغادرت إلى بيروت وابتاعت من سوق الطويلة أحلى الأثواب والقبعات المبتكرة التي ستظهر بها في الفيلم.
ولكن المؤكد أن مشروع الفيلم توقف ولم يخرج للنور، ولم يُعرف السر في ذلك حتى الآن، هل هي الغيرة الفنية حقًا أم أنها ظروف إنتاجية لا شأن لها بـ الأخوة المتينة
نجاة أكدت أنها ضعيفة جدًا أمام كلمات الحب الرقيقة التي تصدر من قلب صادق، كذلك الحال بالنسبة إلى الأغنية العاطفية واللحن الجديد وضعيفة أمام الدموع.. وأضعف الضعفاء أمام ابني وحبيبي وليد، الذي أعيش له بكل كياني.
والجدير بالذكر آخر أعمال نجاة الصغيرة أغنية اطمئن من ألحان الفنان “صلاح الشرنوبي” هي آخر الأغنيات التي قدمتها “نجاة” قبل إعلان قرار اعتزالها للفن نهائيًا عام 2003م، وقامت نجاة الصغيرة، بإعادة توزيع أغنية حلوة يا بلدنا، وهي من كلمات الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي، ومن ألحان كمال الطويل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني نوستالجيا أصل الحكاية
إقرأ أيضاً:
بعد الانتهاء من أعمال الترميم.. تمثالا ممنون في مصر يُفتحان مجددًا أمام الزوار
الحكومة المصرية تكثف جهودها لجذب المزيد من السائحين من خلال عرض الثروة الأثرية الهائلة التي تتمتع بها البلاد
في مقبرة طيبة في مصر، تم الانتهاء من تجديد تمثالي "ممنون" الشهيرين في مقبرة طيبة في مصر، وأصبح النصب التذكاري مفتوحاً للزوار مرة أخرى. ويبلغ ارتفاع التمثالين التوأم 14.5 متراً و13.5 متراً.
يصوّر التمثالان الفرعون أمنحتب الثالث الذي حكم مصر القديمة قبل حوالي 3,400 عام.
وهو أحد أبرز الفراعنة البارزين، وقد حكم خلال 500 عام من عصر الدولة الحديثة، والذي كان أكثر العصور ازدهاراً لمصر القديمة.
حكم الفرعون، الذي تُعرض مومياؤه في أحد متاحف القاهرة، في الفترة ما بين 1390-1353 قبل الميلاد، وهي فترة سلمية عُرفت بازدهارها وعمارها العظيم.
تعرض التمثالان لأضرار بالغة بسبب الزلازل واستغرقت أعمال الترميم ما يقرب من 20 عاماً.
وتكثف الحكومة المصرية جهودها لجذب المزيد من السائحين من خلال عرض الثروة الأثرية الهائلة التي تتمتع بها البلاد.
وقد افتتحت قبل أسابيع قليلة المتحف المصري الكبير بالقرب من أهرامات الجيزة وأبو الهول.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة