جيسوس : تعودنا عدم الاعتماد على لاعب واحد وكل لاعب هناك من يعوضه
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أكد المدير الفني لنادي الهلال جورجي جيسوس مدرب نادي الهلال قبل لقاء الأهلي، أنه يعرف جيدًا صعوبة وتنافسية الأهلي.
وقال جيسوس في مؤتمر صحفي لمواجهة الهلال ضد الأهلي :”سنلعب ضد فريق جيد ويمتلك لاعبين جيدين.”
وأضاف:” نشعر بالمسؤولية للدفاع عن الألقاب التي حققناها في الموسم الماضي، ونحن أمامنا هدف واحد وهو الفوز، ونحن مستعدون لتلك المواجهة ونتمنى أن يُحالفنا التوفيق.
وعن غياب مالكوم علق:” تعودنا في الهلال عدم الاعتماد على لاعب واحد وكل لاعب هناك من يعوضه، وتعودنا في الهلال عدم الاعتماد على لاعب واحد وكل لاعب هناك من يعوضه.”
وواصل :” سأحدد اليوم التشكيل النهائي خلال التدريبات، محمد البريك يمتلك إمكانات وذكاء تكتيكي يُساعدني في اللعب بأكثر من مركز.”
وفي السياق قال تمبكتي:” علي البليهي وكوليبالي نجوم كبار وقدموا مستويات مميزة وتأثيرهم مهم، لكن كما ذكر جيسوس الهلال لا يعتمد على لاعب واحد والجميع يضع بهم الثقة وسنبذل قصارى جهدنا.”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البليهي الهلال جيسوس محمد البريك على لاعب واحد
إقرأ أيضاً:
عن أحداث لوس أنجلوس… ونحن
كتب / أزال عمر الجاوي
تشهد لوس أنجلوس موجة جديدة من الشغب نتيجة تصاعد التوترات حول قضية المهاجرين، في بلد قام وما يزال يقوم على الهجرة والتعدد الثقافي. وإذا لم تُحتوَ هذه الأزمة بحلول عادلة وسريعة، فإنها مرشحة للتوسع، كما حدث في احتجاجات “حياة السود مهمة” إبان رئاسة ترامب الاولى .
لطالما كان المهاجرون ركيزة أساسية للاقتصاد الأميركي، وقاعدة سياسية مؤثرة للحزب الديمقراطي، كما ساهموا في حفظ التوازن العرقي والاجتماعي. لكن الأزمة الاقتصادية الحالية، مع صعود اليمين “الأبيض” المتطرف وسعيه لإقصاء حتى اليمين المعتدل، باتت تهدد هذا التوازن بشكل مباشر.
تُمارس هذه السياسات تحت عناوين مثل “مكافحة الهجرة غير الشرعية” أو “إدارة الكفاءات”، وهي إجراءات غالبًا ما تستهدف تعطيل إدارات حيوية تعتمد عليها فئات معينة من خارج الطيف اليميني المتطرف، بالإضافة إلى حجج “حماية الأمن القومي”. لكنها في الواقع تعمّق الانقسام وتحوّل التنوع إلى ساحة صراع، تُنذر بانفجار اجتماعي وشيك.
وفي خضم هذا الارتباك الأميركي، يبرز تساؤل مشروع: لماذا قدّمت صنعاء لواشنطن هدنة مجانية دون أي مقابل سياسي؟ في وقت كانت فيه الأزمات تتفاقم، وكان مأزق اليمن جزءًا من الضغط الداخلي والخارجي على الإدارة الأميركية، كان يمكن استثمار اللحظة لصالح اليمن، بدل تفويتها بلا ثمن — كما حدث، للأسف.