تمبور: المدينة التي حكمها علي دينار لن تسقط أبدا في أيدي المتمردين الأجانب
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
قال مصطفى تمبور رئيس حركة جيش تحرير السودان بأن المدينة التي حكمها علي دينار لن تسقط أبدا في أيدي المتمردين الأجانب، ولقد كسرنا شوكة التمرد في عاصمة إقليم دارفور.وقال رئيس قوى الحراك الوطني التجاني السيسي بأن مفاوضات جنيف يجب أن تتأسس على ما تم الاتفاق عليه في جدة.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الحكومة تؤمن 4.1 مليون أردني في الحسين للسرطان بـ 124 مليون دينار
#سواليف
أعلنت #الحكومة عن تخصيص 124 مليون دينار من #الموازنة العامة لتأمين 4.1 مليون أردني في #مركز_الحسين_للسرطان.
ويشمل التأمين الحكومي الجديد في مركز الحسين للسرطان من هم أقل من 19 عاما وكل من تجاوز الـ 60 عاما مهما كانت الحالة.
وقال وزير دولة للشؤون الاقتصادية مهند شحادة، إن اتفاقية تأمين السرطان خطوة أولى باتجاه التأمين الصحي الشامل.
مقالات ذات صلة مخاوف من أزمة كهرباء بالأردن بعد توقف حقل لفيتان الإسرائيلي 2025/06/16وشهد رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، وسمو الأميرة غيداء طلال، توقيع اتفاقية بين الحكومة ومؤسسة ومركز الحسين للسرطان، للبدء بتنفيذ برنامج التأمين الجديد في المركز اعتبارًا من 1 كانون الثاني 2026.
وتم تأمين جميع منتفعي صندوق المعونة الوطنية بالعلاج في مركز الحسين للسرطان، بغض النظر عن الفئة العمرية.
ويعتمد البرنامج على التحوّل من النموذج الحالي القائم على طلب الإعفاءات، إلى نموذج تأميني مستدام وأكثر شمولًا وفاعلية، وسيتم إصدار بطاقة تأمينية إلكترونية للمستفيدين عبر تطبيق “سند”.
وتبلغ كلفة البرنامج حوالي 132.5 مليون دينار، تتحمل الحكومة منها 124 مليون دينار، فيما تتحمل مؤسسة الحسين للسرطان باقي المبلغ، والبالغ نحو 8.5 مليون دينار.
وقد قامت الحكومة بتغطية كلف علاج السرطان بموجب الاتفاقيات المالية التي وُقّعت اليوم مع مركز ومؤسسة الحسين للسرطان، والتي تبلغ قرابة نصف مليار دينار، منها 130 مليون دينار متأخرات من حكومات سابقة لم تُسدَّد حتى الآن.
ولا تغيير على المرضى قيد العلاج في مركز الحسين للسرطان والمحولين من الجهات الرسمية قبل 1 كانون الثاني 2026؛ إذ تتحمل الحكومة تكاليف علاجهم حتى التعافي، بكلفة تُقدّر بحوالي 200 مليون دينار.
في حين تتكفل الحكومة بعلاج جميع مرضى السرطان غير المؤمنين من الفئة العمرية 20 – 60 عامًا في مستشفيات القطاع العام، مع إمكانية تحويل الحالات التي لا يتوفر علاجها في هذه المستشفيات إلى مركز الحسين للسرطان، ومن مخصصات وزارة الصحة ومخصصات الإعفاءات الطبية.
أما فيما يتعلق بالمؤمّنين عسكريًا أو مدنيًا ضمن الفئة غير المشمولة عمريًا، فهم مؤمّنون من خلال مؤسساتهم، ويمكن تحويلهم إلى مركز الحسين للسرطان من خلال البروتوكولات الطبية المعمول بها، وضمن المخصصات المرصودة في الموازنة.