اللقاء التعريفي بأنشطة المدارس اليابانية "التوكاتسو" بمدارس الفيوم
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
تنظيم اللقاء التعريفى للأنشطة الخاصة "التوكاتسو "والمستهدف تطبيقها بالمدارس القائمة ( المكون الثاني للمدارس المصرية اليابانية ) بمديرية التربية والتعليم بالفيوم، وذلك في ظل توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية ببناء الإنسان المصرى وبناء الشخصية المصرية وتوجيهات الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني و الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، وإشراف وحدة إدارة المدارس المصرية اليابانية بوزارة التربية والتعليم.
تم تنظيم اللقاء بالتعاون مع مؤسسة حياة كريمة وحضور عدد من قيادات التربية والتعليم بالمحافظة والمجالس المحلية وعدد من رؤساء مجالس الأمناء بمدارس الفيوم وذلك لعدد من مدارس محافظة الفيوم بالتنسيق والتعاون مع الجانب الياباني، فقد تم إقامة اللقاء التعريفي بمدرسة الحريشي للتعليم الأساسي بغرب الفيوم، ومدرسة كفر محفوظ بطامية، ومدرسة دمو للتعليم الأساسي بشرق الفيوم، ومدرسة جبل سعد بيوسف الصديق .
يهدف" التوكاتسو "إلى تحقيق التنمية الشاملة للطفل والبناء الإيجابى لشخصيته فى كافة الجوانب.. الأكاديمية و المعرفية، والاجتماعية و الوجدانية ، والبدنية، وتشمل هذه الأنشطة ، أنشطة الريادة اليومية والتي تقوم على التناوب بين الأطفال لإنجاز المهام المطلوبة.
وبها أنشطة مثل نشاط مجلس الفصل والذي يهدف لتعليم الأطفال المناقشة، فيما بينهم للخروج بقرار متفق عليه، ونشاط المناقشات التوجيهية الذي يهدف لتعليم الأطفال أهدافهم الخاصة ويوجه سلوكياتهم المختلفة من قبل المعلم.
IMG-20240812-WA0025 IMG-20240812-WA0024 IMG-20240812-WA0027 IMG-20240812-WA0028 IMG-20240812-WA0031 IMG-20240812-WA0030المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوكاتسو اليابان الفيوم تعليم مدارس محافظة
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: خنقني أمام الأولاد
تقدمت رقية 28 عاما، بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، تتهم فيها زوجها بالاعتداء عليها بالضرب ومحاولة خنقها باستخدام “ملاية سرير”، وذلك عقب مطالبتها له بمصاريف المدارس الخاصة لأطفالهما.
وذكرت رقية في دعواها أن سنوات زواجها كانت مليئة بالإهمال وسوء المعاملة، إلا أن الأمور خرجت عن السيطرة مؤخرًا، وقالت:
“طلبت منه مصروفات المدارس، فاستشاط غضبًا وبدأ في توجيه السباب، ثم فاجأني بلفّ ملاية السرير حول رقبتي محاولًا خنقي بها”.
وأضافت: “صرخت بأعلى صوتي حتى سمعني الجيران وأنقذوني قبل أن أفقد حياتي، لم تكن المرة الأولى التي يعتدي فيها عليّ، لكن هذه المرة شعرت بأنني أموت فعليًا”.
وأشارت الزوجة إلى أنها كانت تحاول الحفاظ على بيتها من أجل أطفالهما، لكنها لم تعد تتحمّل الإهانات المتكررة، قائلة: “أصبحت أخشى طلب أي شيء يخص الأبناء، فكل مرة أفتح فيها الحديث عن النفقات، ينتهي الأمر بالإهانة والضرب”.
وقدمت رقية للمحكمة تقريرًا طبيًا يُثبت وجود كدمات حول الرقبة والكتف، إلى جانب شهادة الجيران، مؤكدة أنها تطالب بإنهاء هذا الزواج حفاظًا على حياتها النفسية والجسدية، ومن المقرر أن تُنظر الدعوى خلال الأسابيع المقبلة.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة