هل ستواصل أسعار اللحوم تراجعها خلال الفترة المقبلة؟.. نقيب الفلاحين يوضح
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
كشف حسين أبو صدام نقيب الفلاحين، عن موقف أسعار اللحوم خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد أن شهدت تراجعًا في أسعارها بمختلف الأسواق خلال الأيام الماضية.
وقال أبو صدام، لمصراوي إن التراجع الذي شهدته أسعار اللحوم الحية خلال الفترة الماضية جاء لعدة أسباب أولها عزوف المواطنين عن شراء اللحوم بسبب ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض أسعار الدواجن بمعدل 30 جنيهًا في الكيلو الأمر الذي أدى إلى انخفاض نسبة الإقبال على اللحوم وارتفاعها على الدواجن.
وتابع أبو صدام: "وصل سعر كيلو اللحم القائم الجاموسي 150 جنيها للكيلو بينما وصل سعر قايم البقري 160 جنيه للكيلو".
وبسؤاله عن توقعاته بشأن أسعار اللحوم خلال الفترة المقبلة توقع أبو صدام أن تشهد أسعار اللحوم ارتفاعًا من جديد مع بداية فصل الشتاء.
وشهدت أسعار اللحوم الحية تراجع وصل 30% بمختلف الأسواق خلال الأيام الأخيرة.
اقرأ أيضا:
قرار جمهوري بتجديد الثقة لرئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس
قبول دفعة جديدة من الأطباء البشريين كضباط مكلفين بالقوات المسلحة دفعة يناير 2025 –تفاصيل
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أسعار اللحوم حسين أبو صدام نقيب الفلاحين أسعار اللحوم خلال الفترة أبو صدام
إقرأ أيضاً:
«QNB» يرجح استمرار ارتفاع أسعار الذهب
توقع التقرير الأسبوعي لمجموعة «QNB» أن تواصل أسعار الذهب ارتفاعها على المدى المتوسط، مدعومة بعدة عوامل محفزة، لا سيما عقب المكاسب الكبيرة التي سجلتها خلال الأشهر الماضية.
وأوضح أن هذا التوجه يستند إلى زخم قوي عبر مختلف المؤشرات الاقتصادية الكلية والتوجهات الجيوسياسية طويلة الأجل، في ظل إعادة التوازن لمحافظ البنوك المركزية، والتقلبات في أسعار الصرف.
ولفت التقرير إلى أن الذهب يحتل مكانة فريدة في الاستثمار في العصر الحديث. فهو لا يولد أي تدفقات نقدية، ويتطلب تكاليف تخزين، وفائدته الصناعية محدودة، ولكن على الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يحظى بشعبية كبيرة بين الأسر، والجهات السيادية، والمؤسسات الاستثمارية.
وكان هذا النوع من الطلب على الذهب مدعوما بفكرة أنه يعتبر أداة رئيسية لتنويع المحافظ الاستثمارية للحماية من التضخم والأزمات المالية والصراعات الدولية والأهلية.
كما أن مرونة الذهب في مواجهة الصدمات الاقتصادية، مثل الأزمة الاقتصادية العالمية خلال عامي 2008 و2009 أو جائحة (كوفيد- 19)، تؤكد دوره كأداة تحوط ضد المخاطر النظامية وعدم استقرار الاقتصاد الكلي. وقال التقرير: «شهد سعر الذهب ارتفاعا ملحوظا، وقد تسارعت هذه العملية خلال الأشهر القليلة الماضية. في الواقع، قبل التراجع الأخير، وصلت أسعار الذهب إلى 3500 دولار أمريكي للأونصة، مسجلة أعلى مستوياتها على الإطلاق ».