الوطن| متابعات صوت مجلس النواب في جلسته اليوم، بالموافقة على إنهاء ولاية حكومة الدبيبة واعتبار الحكومة الليبية برئاسة أسامة حماد هي الحكومة الشرعية حتى اختيار حكومة موحدة، واتفق المجلس  على اعتبار القائد الأعلى للجيش هو مجلس النواب كما جاء في الإعلان الدستوري. وقال رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، إن توزيع الثروة بين الأقاليم حل للأزمة في ليبيا ينهي حالة الاشتباك القائمة، مبيناً أن المرحلة التمهيدية التي جاءت بالمجلس الرئاسي والحكومة المنتهية انتهت بانتهاء المدد المحددة لها، كما أنه يجب إعادة النظر في اتفاق جنيف للمرحلة التمهيدية.

وبين أن العاصمة طرابلس وقعت تحت سيطرة عصابات مسلحة أعلنت وجودها بعد انتخابات مجلس النواب، كما أن مجلس النواب يسعى لتحقيق سلطة واحدة قادرة على السيطرة والعدالة بين الشعب. وأضاف المستشار عقيلة صالح: تنازلنا من أجل اتفاق يرضي الجميع ولكن هناك مجموعة تريد بقاء الوضع كما هو عليه، وحكومة الوحدة فشلت في أداء مهماها وعجزت عن تنظيم الانتخابات، وسعينا بصدق وإخلاص لإخراج الدولة إلى مرحلة الاستقرار. الوسومأسامة حماد حكومة الدبيبة ليبيا مجلس النواب

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: أسامة حماد حكومة الدبيبة ليبيا مجلس النواب مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

تحركات للانتقالي لتشكيل “حكومة مصغرة” لإدارة الجنوب والشرق

 الجديد برس| خاص| بدأت الفصائل المدعومة إماراتياً في جنوب اليمن، الأحد، مساراً سياسياً طموحاً لتحقيق مكاسب حكم على وقع انتصاراتها العسكرية الأخيرة في المحافظات الشرقية، من خلال الشروع الفعلي في تشكيل حكومة مصغرة لإدارة المناطق الخاضعة لسيطرتها. وكشفت مصادر رفيعة داخل المجلس الانتقالي الجنوبي، سلطة الأمر الواقع في عدن، عن انطلاق تحركات مكثفة لتشكيل هذه الحكومة، حيث عقد رئيس المجلس، عيدروس الزبيدي، سلسلة لقاءات حاسمة. وترأس الزبيدي اجتماع الهيئة العليا للانتقالي، الذي حضره وزير الدفاع في حكومة عدن، محسن الداعري، على الرغم من عدم امتلاك الأخير صفة رسمية في قيادة المجلس، كما التقى بمحمود الصبيحي، مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي للشؤون الأمنية والعسكرية. وبالتوازي، أجرى نائب رئيس الانتقالي، هاني بن بريك (المعروف بأبي زرعة المحرمي)، اجتماعاً منفصلاً مع أمين عام مجلس الوزراء في حكومة عدن، في إطار التنسيق الموسع. وأوضحت المصادر أن هذه التحالفات واللقاءات المتسارعة تهدف إلى تشكيل هيكل حكم مصغر لإدارة المحافظات الجنوبية والشرقية التي باتت تحت سيطرة الانتقالي، كبديل عملي عن حكومة بن بريك التي غادرت عدن برفقة رئيس المجلس الرئاسي. ويسعى الانتقالي، عبر هذه الخطوة، إلى توسيع قاعدة مشاركة القوى الجنوبية، بما فيها الجهات غير المنتمية له مباشرة، في محاولة لإضفاء الشرعية على سيطرته الكاملة على مؤسسات الدولة في مناطق نفوذه، ومنع أي اختراقات سياسية أو عسكرية ضد مشروعه الانفصالي.

مقالات مشابهة

  • تحركات للانتقالي لتشكيل “حكومة مصغرة” لإدارة الجنوب والشرق
  • جَدّد الدعم لبرامجها ومشاريعها.. “مجلس التعاون” يرحب بتمديد ولاية “أونروا” بقطاع غزة
  • تفاصيل المرحلة الثانية من خطة ترامب لغزة.. “حكومة تكنوقراط وقوات دولية”
  • “البديوي” يشيد بجهود قطر في التوصل إلى اتفاق الدوحة لترسيخ الالتزام بالسلام بين حكومة كولومبيا وجماعة EGC
  • مصر تؤكد دعمها لتجديد ولاية “الأونروا”
  • بيان لأهالي بني وليد يندد بقرارات حكومة الدبيبة بشأن الحدود الإدارية وضم مدينتهم كفرع لبلدية مصراتة
  • مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة قريبا ونحتاج هؤلاء الوزراء
  • فرقة الإسناد الأولى بالزاوية تحمّل حكومة الدبيبة مسؤولية اشتباكات يوم أمس بالمدينة
  • اليونان تطالب عقيلة بإلغاء المذكرة مع تركيا، وعقيلة ينفي اعتمادها
  • المستشار “عقيلة صالح” يزور جمهورية اليونان بناءً على دعوة مقدمة من السلطات اليونانية