وظيفة قيادية بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بدسوق في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلنت اللجنة الدائمة للوظائف القيادية والإدارة الإشرافية بجامعة الأزهر، وظيفة مدير كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بدسوق، بتوجيهات الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر.
شروط شغل الوظيفةووفقاً لما حدّدته اللجنة الدائمة فإنّ شروط شغل وظيفة مدير كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بدسوق، كالتالي:
- أنّ يكون المتقدم من العاملين بجامعة الأزهر على الدرجة الأولى التخصصية أو درجة كبير.
- ألا يكون المتقدم مُحال إلى أي محاكم تأديبية أو جنائية.
المستندات المطلوبة لشغل الوظيفةوبحسب اللجنة الدائمة للوظائف القيادية والإدارة الإشرافية بجامعة الأزهر، فإن المستندات المطلوبة لشغل الوظيفة، كالآتي:
- بيان حالة معتمد من جهة العمل مرفق به الجزاءات.
- صورة بطاقة الرقم القومي سارية ومُدون عليها الوظيفة التي يشغلها.
- صورة من آخر مؤهل.
- رقم الهاتف.
كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بدسوقيذكر أنّ كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بدسوق، هي كلية تابعة لجامعة الأزهر بمدينة دسوق في محافظة كفر الشيخ، وأُنشئت في عام 1994، وتضم 3 أقسام يمكن لطلاب الثانوية الأزهرية الالتحاق بها، وهي «اللغة العربية، والدراسات الإسلامية، وأصول الدين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة الأزهر وظائف شاغرة كفر الشيخ دسوق
إقرأ أيضاً:
ضمن خطة لخفض التكاليف.. سيتي جروب تعتزم خفض 3500 وظيفة في الصين
أعلنت شركة Citigroup، اليوم الخميس، أنها تعتزم خفض نحو 3500 وظيفة في قطاع التكنولوجيا داخل الصين، في أحدث خطوة من جانب البنوك الأمريكية الكبرى لتبسيط عملياتها العالمية وخفض التكاليف.
وأوضحت الشركة، في بيان، أن خفض الوظائف سيطال مراكز China Citi Solution Centers في كل من شنغهاي وداليان، على أن يتم تنفيذ القرار بالكامل بحلول بداية الربع الرابع من العام الجاري.
فيما تتركز معظم الوظائف المتأثرة في قسم خدمات تكنولوجيا المعلومات.
وأشارت سيتي إلى أن بعض الأدوار الوظيفية ستُنقل إلى مراكز تكنولوجيا أخرى تابعة لها حول العالم، دون الكشف عن عدد الوظائف المنقولة أو المواقع الجديدة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار خطة أوسع كشفت عنها الشركة في يناير من العام الماضي، وتتضمن خفض 10% من إجمالي قوتها العاملة، أي ما يُعادل نحو 20 ألف وظيفة على مستوى العالم، ضمن مساعيها لتبسيط العمليات وتقليص المكاتب في أمريكا وإندونيسيا والفلبين وبولندا.
ويتعرض عدد من البنوك العالمية لضغوط متزايدة لخفض النفقات، في ظل تدهور التوقعات الاقتصادية العالمية، ووسط مخاوف بشأن تراجع النشاط التجاري نتيجة سياسات الرسوم الجمركية التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.