تتجه الأنظار الى زيارة الموفد الأميركي أموس هوكشتاين المتوقعة اليوم الى بيروت، لمعرفة ما يحمل من طروحات او افكار تجاه التهدئة، علماً ان هوكشتاين يأتي الى لبنان بعد زيارة الى تل ابيب عشية انطلاق المفاوضات لوقف النار، ويلتقي هوكشتاين اليوم الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي وايضاً قائد الجيش العماد جوزيف عون.


وقال البنتاغون إن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط بريت ماكغورك سيتوجه إلى القاهرة والدوحة، بينما سيتوجه أموس هوكشتاين إلى بيروت للعمل على اتفاق وقف النار وخفض التصعيد. وأشار إلى أن “هجوم إيران على “إسرائيل” أمر محتمل ولا نستطيع تخمين موعده وعلينا أخذ ذلك على محمل الجد”.
وكتبت" الاخبار": كما في كل الجولات السابقة، أشاع الأميركيون، بمساعدة الوسطاء العرب وأطراف أخرى، بأن الصفقة لوقف إطلاق النار في غزة باتت جاهزة، وأن الجهود هذه المرة تختلف عن كل ما جرى سابقاً، وسيُعلن قريباً عن «النهاية السعيدة». وبناءً على ذلك، سيستقبل لبنان الموفد الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتين، الذي لم يجرؤ المتواصلون معه، حتى ليل أمس، على إبداء أي رأي حول ما يمكن أن يحمله من معطيات أو مطالب. لكنّ الرئيس نبيه بري، بوصفه الأكثر تفويضاً في هذا الملف، كان شديد الحذر في التعامل مع الأمر، إلى حد قوله إنه كان من الأفضل لو أرجأ هوكشتين زيارته لبيروت إلى ما بعد يوم الخميس، أي موعد استئناف التفاوض حول غزة.
ومع استمرار الأسئلة حول ما قد ينقله الرجل، تقاطعت المصادر عند تفسير واحد، يربط الزيارة بارتفاع درجة الاستنفار بسبب توقّع العدو ضربة من إيران وحزب الله رداً على الاغتيالات في طهران وبيروت.
وفي هذا السياق، أكّد الرئيس بري أنه «ليست لديّ معلومات عما يحمله هوكشتين إلينا، لكنّ انطباعي أنه سيستأنف كلامه معنا من حيث انتهينا المرة الماضية»، لافتاً إلى «أننا كنا نفضّل أن يأتي بعد يوم الخميس كي تظهر نتائج المفاوضات، علماً أن هوكشتين يعرف موقفنا الرسمي من تنفيذ القرار 1701، ونحن حريصون على وقف إطلاق النار، لكنّ هذا مرهون بوقف العدوان على غزة».
وعلمت «الأخبار» أن هوكشتين سيلتقي بري ثم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير الخارجية عبدالله بو حبيب معاً، فقائد الجيش العماد جوزف عون، قبل أن يلتقي ممثلي القوى المعارضة لحزب الله في مجلس النواب. وقالت مصادر قريبة من هذه القوى إن هوكشتين «هو من طلب اللقاء من دون تحديد عنوان، لكن واضح من توقيت اللقاء أن الكلام سيكون حول وقف إطلاق النار ومساعي التهدئة في المنطقة». وأكّدت المصادر أن «المعارضة يجب أن تكون جزءاً من النقاشات الدائرة، على عكس ما يقال بأن لا دور لها، خصوصاً أنها تمثّل شريحة كبيرة من اللبنانيين، ولها موقفها الثابت وثقلها السياسي وكلمتها المسموعة في عواصم القرار».
في المقابل، توقّعت أوساط مطّلعة أن يؤكد هوكشتين المعلومات التي تشيعها إدارته وبعض العواصم المعنية بعملية التفاوض عن قرب إنجاز الاتفاق، وبأن على لبنان أن يكون جاهزاً للترتيبات على جبهته فور حصول هدنة، على أن يستكمل وساطته بشأن عدد من النقاط العالقة، خصوصاً في ما يتعلق بدور الجيش وقوات الطوارئ الدولية العاملة في الجنوب (اليونيفل) وترسيم الحدود البرية.
لكنّ الأوساط نفسها، حذّرت من أن تقديرات هوكشتين ليست مضمونة بالضرورة، خصوصاً أنه سبق أن نقل مثل هذه الرسالة في إحدى مراحل التفاوض قبل أشهر، مؤكّداً حينها أن الاتفاق شبه منجز، قبل أن يتبيّن أن رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو يحاول كسب الوقت مع إطالة أمد الحرب. واليوم، قد يكون الهدف الترويج لاتفاق مزعوم للتخفيف من حدة الرد الإيراني وردّ حزب الله أو تأجيلهما أطول فترة ممكنة للانتهاء من بعض الخطوات التي تضمن عدم تكبيد الكيان خسائر كبيرة.

وكتبت" النهار": وإذا كانت"ديبلوماسية البوارج" الثقيلة جداً تشكل أحد أبرز "الفرامل" العملاقة التي تقف وراء تمرير موعد المفاوضات غداً، فإن لبنان وجد نفسه وبدوره مرتبطاً واقعياً بديبلوماسية اللحظة الأخيرة التي يسعى من خلالها الأميركيون، مدعومين بحلفائهم لا سيما منهم فرنسا وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا، وهي الدول التي أصدر زعماؤها بياناً خماسياً مشتركاً مساء الاثنين الماضي، إلى خفض التوتر واحتواء خطر حرب واسعة تنطلق من لبنان تحديداً في حال حصول ردّ ل"حزب الله" وإيران على إسرائيل بسقف يتجاوز الخطوط الحمراء التي تردع إنفجاراً حربياً كبيراً.
وفي ظل هذا المناخ ينتقل اليوم موفد الرئيس الأميركي إلى إسرائيل ولبنان آموس هوكشتاين من تل ابيب الموجود فيها منذ يومين، إلى بيروت، في ما يوصف بالفرصة الأخيرة للمكوكية الديبلوماسية الأميركية الساعية إلى اطلاق مفاوضات التسوية على الجبهة اللبنانية- الإسرائيلية، قبل انفلات موجة حربية تثير المخاوف من إشعال حرب واسعة من شأنها أن تورّط فيها دولاً كبرى كالولايات المتحدة الأميركية دفاعاً عن إسرائيل أو تحديداً لإطار الحرب بغية عدم امتدادها إلى دول عدة في المنطقة.

ولذا ستكون مهمة هوكشتاين هذه المرة مصيرية بكل المعايير إن لجهة احتواء التصعيد عشية المفاوضات حول غزة التي ستنعكس مباشرة على الجنوب، أو لجهة بلورة الاتجاهات المتصلة بردّي "حزب الله" وإيران على إسرائيل، علماً أن الحزب وطهران يشدّدان على أن الردّ حتمي ولن يتأثر لا بالضغوط ولا بأي ربط بالمفاوضات وغيرها.

وكتبت" اللواء": وصل مساء امس الموفد الاميركي آموس هوكشتاين الى تل ابيب، على ان يتوجه الى بيروت اليوم، لاجراء محادثات مع كبار المسؤولين.
والابرز في ما يجري تداوله في ما خص مهمة الموفد الرئاسي الاميركي آموس هوكشتاين ان لديه كلاماً واضحاً بين خيار التفاوض، او كلفة الحرب الموسعة من الدمار والدماء.
وقال البنتاغون ان هوكشتاين سيتوجه الى بيروت للعمل على اتفاق وقف النار وخفض التصعيد.
من جهتها، نقلت وكالة «تسنيم» الايرانية عن مصادر لبنانية قولها: ان هوكشتاين يعود إلى بيروت في محاولة لمنع حزب الله من الرد على إسرائيل ولا يحمل أي حل للأزمة.     وكتبت" الديار": مصدر حكومي اشار الى ان تحرك الوسيط الاميركي اموس هوكشتاين باتجاه اسرائيل، جاء على خلفية «طروحات»من الحكومة اللبنانية تلقاها خلال اكثر من جولة اتصالات حصلت في الاسبوعين الاخيرين، وعلى اكثر من خط، توصلت الى وضع خطوط عامة لتصور ما بعد وقف اطلاق النار، والذي يمكن ان يسمح بعودة النازحين على جانبي الحدود، على ان تكون ضمانة التسوية في تعزيز وجود الجيش اللبناني، في قطاع جنوب الليطاني وفقا لمندرجات القرار 1701، مستدركة ان العقبة الاساسية، تبقى في الاصرار الاسرائيلي، بدعم اميركي واضح على مسالة تراجع حزب الله الى شمال الليطاني والالية التي تضمن عدم تكرار التجربة الحالية، فيما خص القرار ١٧٠١.مع الاشارة الى انه حتى الساعة، ووفقا لمقربين منه، لم يحسم هوكشتاين زيارته الى لبنان كما اشيع، خصوصا بعد ورود تقارير من السفارة في عوكر تشير الى عودة «الهجمة» التي سبق وتعرض لها، ابان ضربة الضاحية واغتيال شكر، وهو ما يتطلب دراسة امنية دقيقة في هذه الظروف، وان المعنيين بملف التفاوض من الجانب اللبناني لم يتبلغوا اي اشارات منه حول «الاجواء» الاسرائيلية حتى الساعة، والتي قد تحتاج الى مزيد من الوقت قبل ان تتضح صورتها.
وتابعت المصادر بان مهمة هوكشتاين متممة لمهمتي مدير السي اي ايه، الذي سيركز في جولته على الملف النووي الايراني، في ظل التقارير «المقلقة» التي تملكها وكالته، فيما اوكل الى وزير الخارجية الاميركية تامين الدعم الكافي لخطة واشنطن لوقف النار في غزة، واهم ما فيها «ادارة» القطاع في اليوم التالي لوقف النار، حيث لا زالت اكثر من دولة عربية مترددة في الانضمام لقوة مشتركة تعمل الى جانب السلطة الفلسطينية على صعيد الامساك بمعبر رفح ومحور فيلادلفيا.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: وقف النار حزب الله

إقرأ أيضاً:

وفد فلسطيني رفيع إلى بيروت لترجمة تفاهمات عباس – عون

اهتمام لبنان الرسمي بملاحقة واشنطن ولجنة الرقابة لإلزام إسرائيل التقيد بوقف النار، لن يصرف الأنظار عن مواكبته للاتصالات الجارية لسحب السلاح الفلسطيني من المخيمات، وكانت موضع تقويم في الاجتماع الذي رأسه الرئيس عون وحضره وزير الدفاع ميشال منسى، وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، ومدير المخابرات العميد طوني قهوجي، والمستشار الرئاسي للشؤون الأمنية والعسكرية العميد المتقاعد طوني منصور.

وكتبت" الشرق الاوسط": يأتي الاجتماع مع توقُّع وصول وفد فلسطيني في الساعات المقبلة إلى بيروت قادماً من رام الله، وبتكليف من الرئيس محمود عباس «أبو مازن»، ويرأسه مسؤول الملف اللبناني في «منظمة التحرير» عزّام الأحمد، ويضم عدداً من كبار الضباط للقاء المعنيين اللبنانيين بجمع السلاح الفلسطيني داخل المخيمات، للتأكد من مدى استعداد الرئاسة الفلسطينية لتطبيق ما تعهدت به بخصوص المرحلة الأولى من جمعه في مخيمات شاتيلا ومار الياس وبرج البراجنة، التي يُفترض تنفيذها بدءاً من 16 حزيران المقبل، على أن تشمل لاحقاً في الأول من تموز المقبل، المخيمات الأخرى، وأخطرها عين الحلوة لوجود منظمات وجماعات متشددة لا تخضع لإمرة أبو مازن، وتتمتع بحضور عسكري لا قدرة لـ«فتح» على لعب دور ضاغط لتسليمه بغياب أي تواصل معها من قبل القيادة الفلسطينية.   وكتبت" نداء الوطن": أكدت مصادر فلسطينية ، أنّ وفداً أمنياً وعسكرياً رفيع المستوى من السلطة الفلسطينية سيصل إلى لبنان مطلع الأسبوع المقبل لمناقشة تسليم السلاح الفلسطيني من المخيّمات، وفق الاتفاق الذي جرى مع الدولة اللبنانية خلال زيارة الرئيس محمود عباس إلى بيروت يوم الأربعاء في 21 أيار 2025، في إطار خطة الدولة بسط سلطتها على كامل الأراضي اللبنانية، بما فيها المخيّمات، وحصر السلاح بيدها.   وأشارت المصادر إلى أن الوفد الفلسطيني سيلتقي نظراءه من الجيش اللبناني، من أجل التوافق على آلية نهائية لسحب السلاح الثقيل منه والمتوسط دون الفردي، وتحديد التوقيت الذي يُرجّح أن يبدأ يوم الاثنين في 16 حزيران، أي بعد عطلة عيد الأضحى، والخارطة الجغرافية للعملية والتي ستكون تدريجيّة، إذ ستنطلق من مخيّمات بيروت (شاتيلا، برج البراجنة، ومار الياس) لما لها من رمزية في العاصمة وقرب مطار الشهيد رفيق الحريري.

ووفقاً للمصادر، فإنّ سحب السلاح الفلسطيني سيتدحرج من مخيّمات بيروت إلى مخيم الجليل "ويفل" في البقاع، ثم البداوي في الشمال، فيما مخيّم نهر البارد تحت سلطة الدولة، ثم في مرحلته الأخيرة إلى مخيّمات الجنوب، بدءاً بـ "البص، والرشيدية، والبرج الشمالي" في صور، وهي تقع ضمن منطقة جنوب الليطاني، ثمّ إلى مخيّمي المية ومية وعين الحلوة في صيدا.
ويُتردّد أنّ نجل الرئيس عباس، السيد ياسر (وهو مستشاره الخاص)، لن يزور لبنان في القريب العاجل أي مع الوفد الأمني والعسكري الفلسطيني، وإنما في مرحلة لاحقة لمواكبة عملية سحب السلاح، ترجمة لتشكيل اللجان المشتركة والتي ضمّت عن الجانب الفلسطيني، إضافة إلى ياسر، أمين سرّ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والمشرف على الساحة اللبنانية عزام الأحمد، والأمين العام لـ "جبهة النضال الشعبي" الفلسطيني أحمد مجدلاني، والمستشار القانوني.   ورغم عدم وجود أي مسؤول فلسطيني من حركة "فتح" أو فصائل "المنظمة" في اللجان المشتركة، وتحديداً السفير أشرف دبور أو أمين سر حركة "فتح" فتحي أبو العردات، وبعد الحديث عن تململ داخل صفوف الفتحاويين من هذا التغيب، أبلغ مصدر مسؤول في المنظمة التزامها بالبيان المشترك الذي صدر عن لقاء القمة الذي جمع الرئيسين الفلسطيني "أبو مازن" واللبناني جوزاف عون في قصر بعبدا.   أما على مسار "تحالف القوى الفلسطيني"، بما فيها حركتا "حماس" و "الجهاد الإسلامي"، فإنّ تبليغهم جرى عبر الجيش اللبناني، وسيتمّ التوافق على آلية محدّدة، حيث يسود الاعتقاد أنّ غالبية هذه الفصائل لا تملك سلاحاً ثقيلاً، وهي ستتعامل بإيجابية، وإن كانت تطالب بمقاربة شاملة ومتكاملة للملف الفلسطيني، لا تكون حصراً بالسلاح وإنما بالحقوق المدنية والاجتماعية، وعلى قاعدة رفض التوطين والتمسّك بحق العودة.   وبين المسارين، تُبذل جهود واتصالات من أجل عقد اجتماع فلسطيني لهيئة العمل المشترك في لبنان، كإطار وطني جامع يضمّ كلّ الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية للتوافق على موقف فلسطيني موحّد من كل القضايا المطروحة ومنها السلاح، إلّا أن ثمة عقبات تحول دون ذلك حتى الآن، ومنها تشكيل اللجان المشتركة، وسط تساؤلات عن مصير الهيئة ولجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني ودورها ومن يحاورها.   وأعرب مسؤول فلسطيني لـ "نداء الوطن"، عن خشيته أن تواجه عملية سحب السلاح عثرة في مخيّم عين الحلوة، حيث الموزاييك السياسي والعقائدي المتنوّع، ومعادلة موازين القوى السياسية والعسكرية، فضلاً عن وجود القوى الإسلامية، ومنها المتشدّدة، إضافة إلى المطلوبين، والأهمّ وجود مربّعات أمنية داخل المخيّم، وكيفية التعامل مع هذه التعقيدات دون موقف موحّد.   مواضيع ذات صلة شحادة ومخزومي زارا القس بدر وأكدا أهمية ترجمة التعايش الإسلامي – المسيحي في الانتخابات البلدية في بيروت Lebanon 24 شحادة ومخزومي زارا القس بدر وأكدا أهمية ترجمة التعايش الإسلامي – المسيحي في الانتخابات البلدية في بيروت 01/06/2025 06:15:32 01/06/2025 06:15:32 Lebanon 24 Lebanon 24 القناة 15 الإٍسرائيلية عن مسؤول سياسي رفيع: لا علاقة لنا بتفجير ميناء بندر عباس في إيران Lebanon 24 القناة 15 الإٍسرائيلية عن مسؤول سياسي رفيع: لا علاقة لنا بتفجير ميناء بندر عباس في إيران 01/06/2025 06:15:32 01/06/2025 06:15:32 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد امني فلسطيني الى بيروت لبحث ترتيبات سحب سلاح المخيمات Lebanon 24 وفد امني فلسطيني الى بيروت لبحث ترتيبات سحب سلاح المخيمات 01/06/2025 06:15:32 01/06/2025 06:15:32 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الخارجية السعودي يصل إلى دمشق على رأس وفد اقتصادي رفيع المستوى Lebanon 24 وزير الخارجية السعودي يصل إلى دمشق على رأس وفد اقتصادي رفيع المستوى 01/06/2025 06:15:32 01/06/2025 06:15:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان Lebanon 24 ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان 22:57 | 2025-05-31 31/05/2025 10:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من الفجر إلى منتصف الليل.. لبنان لا يعرف النوم Lebanon 24 من الفجر إلى منتصف الليل.. لبنان لا يعرف النوم 15:30 | 2025-05-31 31/05/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون الى العراق اليوم و"حزب الله" بنتقد مواقف "بعض الحكومة" Lebanon 24 عون الى العراق اليوم و"حزب الله" بنتقد مواقف "بعض الحكومة" 23:00 | 2025-05-31 31/05/2025 11:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف التجديد لـ"اليونيفيل"يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها Lebanon 24 ملف التجديد لـ"اليونيفيل"يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها 23:04 | 2025-05-31 31/05/2025 11:04:40 Lebanon 24 Lebanon 24 دورة استثنائية لمجلس النواب Lebanon 24 دورة استثنائية لمجلس النواب 23:11 | 2025-05-31 31/05/2025 11:11:24 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 12:07 | 2025-05-31 31/05/2025 12:07:16 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون بطلة مسلسل "حب للايجار" التركية الشهيرة؟ أنباء عن إصابتها بورم سرطاني امتد إلى وجهها (صور) Lebanon 24 هل تذكرون بطلة مسلسل "حب للايجار" التركية الشهيرة؟ أنباء عن إصابتها بورم سرطاني امتد إلى وجهها (صور) 03:00 | 2025-05-31 31/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني" Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني" 06:00 | 2025-05-31 31/05/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر 10:10 | 2025-05-31 31/05/2025 10:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين Lebanon 24 تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين 14:08 | 2025-05-31 31/05/2025 02:08:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:57 | 2025-05-31 ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان 15:30 | 2025-05-31 من الفجر إلى منتصف الليل.. لبنان لا يعرف النوم 23:00 | 2025-05-31 عون الى العراق اليوم و"حزب الله" بنتقد مواقف "بعض الحكومة" 23:04 | 2025-05-31 ملف التجديد لـ"اليونيفيل"يفتح باكراً وتحرك لبناني لمواجهة تعديل مهامها 23:11 | 2025-05-31 دورة استثنائية لمجلس النواب 23:06 | 2025-05-31 بري: تكليف لجنة لإعداد طلب التجديد لـ"اليونيفيل" وننتظر ما ستحمله أورتاغوس فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 01/06/2025 06:15:32 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 01/06/2025 06:15:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 01/06/2025 06:15:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • جنوب لبنان تحت النار الإسرائيلية مجدداً: قتيل وجريح في غارات مستمرّة
  • لبنان يعلن استهداف شخص في غارة إسرائيلية على الجنوب
  • زوجان سارقان في بيروت.. شاهدوا صورتهما
  • عون الى العراق اليوم وعراقجي في بيروت الاثنين ولبنان ينتظر ما في جعبة أورتاغوس
  • وفد فلسطيني رفيع إلى بيروت لترجمة تفاهمات عباس – عون
  • فضل العشر الأول من ذي الحجة على غيرها من الأيام.. الأفضل عند الله
  • بري: حزب الله جمع سلاحه وملتزم بوقف إطلاق النار
  • بالصور والفيديو... حادث سير مروّع بين 9 سيارات في بيروت
  • في بيروت.. ثورة ضدّ التوك توك (فيديو)
  • أورتاغوس إلى بيروت في هذا الموعد... هذه المقترحات ستُقدّم بسقف عالٍ!