إطلاق "الدورة التدريبية المتقدمة للصحفيين الشبان الأفارقة"
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أعلنت لجنة تطوير المهنة والتدريب عن فتح باب الاشتراك فى الدورة الـ59 لشباب الصحفيين الأفارقة، المقرر أن تعقد بالقاهرة فى الفترة من 7 إلى 26 سبتمبر 2024م، بحضور ممثلى 15 دولة إفريقية، بالإضافة إلى ممثلى الصحافة المصرية القومية، والحزبية، ووكالة الأنباء.
ومطلوب اختيار 5 من أعضاء الجمعية العمومية لحضور الدورة، ويُختارون بالتنسيق بين لجنة تطوير المهنة والتدريب بالنقابة، واتحاد الصحفيين الإفريقيين، من خلال القرعة العلنية بين مَن تنطبق عليهم الشروط، وهي:
أن يكون المتقدم عضوًا بالنقابة.يتراوح سن المتقدم بين 20 و35 عامًا.يجيد اللغة الإنجليزية أو الفرنسية.لا تقل خبرته عن خمسة أعوام بالصحافة.لم تسبق مشاركته في دورة من الدورات السابقة.
علمًا بأن باب التقدم للدورة مفتوح حتى 21 أغسطس 2024م.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على كيفية إثبات المهنة فى جواز السفر
تنصح "الجوازات" المواطنين الراغبين في استخراج جوازات سفر من مقارها المنتشرة على مستوى الجمهورية، الالتزام بعدة أمور، ومنها:
• تقديم أصول المستندات وصورة منها لمطابقتها بمعرفة الموظف المختص.
• يتم إثبات المهنة باللغة العربية بجواز السفر بما لا يتجاوز (32) حرف وباللغة الإنجليزية بما لا يتجاوز 35 حرف ويتم إحتساب المسافة بين الكلمات بحرف.
• بالنسبة للزوجات الراغبات في تدوين اسم الزوج باللغة الإنجليزية عليهن الإقرار بذلك على إستمارة صرف الجواز.
في لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.