أكدت شركة انفينكس دعمها للرياضة والأبطال الرياضيين ، إيماناً منها بأهمية الرياضة في بناء المجتمعات.

كما احتفلت شركة انفينكس، بفخر بفوز جوشوا تشيبتيجي، سفير العلامة التجارية من أوغندا، بالميدالية الذهبية في سباق 10,000 متر في أولمبياد باريس 2024، وقد سجل تشيبتيجي رقماً أولمبياً جديداً بزمن قدره 26:43.14، مما يعكس تفانيه وسرعته ومهارته الاستراتيجية على المضمار، و يعد تشيبتيجي  هو السفير الرسمي للعلامة التجارية في أحدث سلسلة NOTE 40 من انفينكس التى تمثل المزيج المثالي بين السرعة الرياضية والتكنولوجيا المتطورة.

قال لايك هو، المدير التنفيذي للتسويق في انفينكس: "تفتخر Infinix  بالاحتفال بانتصار جوشوا تشيبتيجي الأولمبي الرائع واستمرار شراكتنا في دفع التقدم وتمكين الشباب ورعاية الأبطال الرياضيين فى كل دول القارة السمراء.

وتابع المدير التنفيذي للتسويق في انفينكس:  إن الشركة تجسد قيم التميز والابتكار وخلق مستقبل مشرق للأجيال الشابة من خلال دعم التحول الرقمي وتوطين التكنولوجيا الحديثة فى مجال صناعة الهواتف المحمولة ."

وأكد أن كافة الدول الأفريقية من ضمنها مصر تضم نماذج رياضية متميزة وملهمة للمجتمعات وهو ما تسعى انفينكس لتشجيعه بشكل عام فى اطار دورها لتنمية المجتمعات التى تعمل بها.

وأوضح أن القوة الشبابية فى مصر كانت سبب أساسي فى اتجاه الشركة إلى تصنيع منتجاتها فى مصر مند عام 2020 ، حيث أطلقت العديد من هواتفها وأكسسواراتها الذكية تحت شعار صنع في مصر.

وأكد المدير التنفيذي للتسويق في انفينكس، أن الشركة مستمرة فى نقل وتوطين تكنولوجيا تصنيع الهواتف الذكية إلى مصر ، مثمناً توجهات الحكومة ومحاولاتها المستمرة لتيسير الاستثمار فى مجال تصنيع الهواتف الذكية في مصر بالتوازي مع مبادرة "مصر تصنيع الإلكترونيات" و رؤية مصر 2030.
و تقدم سلسلة NOTE 40 تحسينات كبيرة في الأداء، بما في ذلك شحن سريع بقوة 100 واط، شحن لاسلكي MagCharge، ورقاقة إدارة طاقة مخصصة Cheetah X1. هذه الميزات تضع معايير جديدة في الهواتف الذكية المتوسطة المدى ذات الشحن السريع.

ويعد انفنيكس نوت 40 برو، من الهواتف الرائدة حيث يأتي مع شاشة اموليد بحجم 6.78 بوصة، مدمج بها مستشعر البصمة، كما يستخدم معالج ميدياتك G99 مع ذاكرة داخلية بسعة 256 جيجابايت، بالإضافة إلى ذلك يمتلك ثلاث كاميرات خلفية، الأساسية بدقة 108 ميجابكسل.

وتتجه Infinix خلال الفترة المقبلة لتصنيع عدد من هواتفها الرائدة فى السوق المصري تحت شعار صنع فى مصر، بعد النجاح الكبير الذي حققته هواتفها من الفئة المتوسطة والتى لاقت قبول كبير من فئة الشباب الطامح لتجربة التكنولوجيا الحديثة التى تحرص انفينكس على وضعها فى هواتفها الذكية.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

البراغي الصغيرة.. واحدة من عقبات كثيرة تعترض تصنيع آيفون في أمريكا

«رويترز» قال خبراء: إن مسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة «أبل» داخل الولايات المتحدة يواجه الكثير من التحديات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت «البراغي الصغيرة» بطرق آلية.

وكان ترامب قد هدد بفرض رسوم جمركية تبلغ 25 بالمائة على «أبل» في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة وذلك في إطار سعي إدارته لدعم سوق العمل. وقال ترامب: إن الرسوم الجمركية البالغة 25 بالمائة ستطبق أيضا على شركة سامسونج وغيرها من صانعي الهواتف الذكية. ويتوقع أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في نهاية يونيو.

وقال ترامب: إنه «لن يكون من العدل» عدم تطبيق الرسوم على جميع الهواتف الذكية المستوردة.

وأضاف: «كان لدي تفاهم مع (الرئيس التنفيذي لشركة «أبل») تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك. قال: إنه سيذهب إلى الهند لبناء مصانع. قلت له لا بأس أن يذهب إلى الهند ولكنك لن تبيع هنا بدون رسوم جمركية».

وقال وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك قال لشبكة (سي.بي.إس) الشهر الماضي: إن عمل «الملايين والملايين من البشر الذين يثبتون البراغي الصغيرة جدا لصنع أجهزة آيفون» سيأتي إلى الولايات المتحدة وسيصبح آليا، مما سيوفر وظائف للعمال المهرة مثل الميكانيكيين والكهربائيين. لكنه قال لاحقا لقناة (سي.إن.بي.سي) إن كوك أخبره بأن القيام بذلك يتطلب تكنولوجيا غير متوفرة بعد.

وأوضح: «لقد قال (أحتاج إلى أذرع روبوتية وأن أقوم بذلك على نطاق ودقة يمكنني بهما جلبها (الصناعة) إلى هنا. وفي اليوم الذي أرى ذلك متاحا، ستأتي إلى هنا».

وقال محامون وأساتذة بقطاع التجارة: إن أسرع طريقة لإدارة ترامب للضغط على شركة «أبل» من خلال الرسوم الجمركية هي استخدام نفس الآلية القانونية التي تفرض الرسوم على شريحة واسعة من الواردات.

وقال دان إيفز المحلل في ويدبوش: إن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما يصل إلى 10 سنوات وقد تؤدي إلى أن يصل سعر جهاز آيفون الواحد إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حاليا في حدود 1200 دولار.

وأضاف إيفز: «نعتقد أن مفهوم إنتاج «أبل» لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة».

وقال بريت هاوس، أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا: إن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة «أبل».

وأوضح قائلا: «لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأمريكيين».

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: بعد اغتيال نصر الله وكسر المحور الإيراني تقدمت طهران نحو تصنيع سلاح نووي
  • تحذير من هجمات خبيثة على الهواتف الذكية.. هكذا تحمي نفسك!
  • الإسماعيلي يحصد المركز الثالث في كأس عاصمة مصر بفوز مستحق على إنبي
  • شركة أمريكية تكشف عن تصنيع طائرة استخبارات لصالح المغرب
  • أوبو تعتزم إطلاق سلسلة هواتفها الجديدة Oppo Find X9 مطلع سبتمبر المقبل
  • اتحاد العاصمة يخيّب الآمال أمام خنشلة والساورة تعود بفوز ثمين من الشلف
  • غريب يناقش مع وفد صيني تفاصيل مشروع تصنيع السيارات في الجزائر
  • البراغي الصغيرة.. واحدة من عقبات كثيرة تعترض تصنيع آيفون في أمريكا
  • هواوي تطلق سلسلة من هواتفها الجديدة والفاخرة رغم استمرار العقوبات الأمريكية عليها
  • إعدادات لجعل الهواتف الذكية مناسبة لكبار السن