انهيار هرم عمره 1100 عام في المكسيك
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشف فريق من الباحثين أن انهيار هرم قديم في المكسيك أثار مخاوف بين أفراد القبيلة المحلية في المنطقة، الذين اعتبروا الحدث بمثابة «نذير شؤم». وانهار أحد جانبي الهرم المصنوع من الطوب، وعمره 1100 عام، والذي يقع في منطقة إيهواتزيو الأثرية في ولاية ميتشواكان المكسيكية، بسبب هطول أمطار غزيرة في المنطقة.
حسب «روسيا اليوم».وأوضح الباحثون أن الأهرامات بُنيت على الشاطئ الشرقي لبحيرة باتزكوارو، التي احتلتها إمبراطورية بوريبيشا من عام 900 بعد الميلاد حتى وصول الإسبان إلى المنطقة في عام 1530 بعد الميلاد.
أخبار قد تهمك إعصار “بيريل” يشتد مجددًا في طريقه إلى المكسيك 5 يوليو 2024 - 2:21 مساءً مدرب المكسيك: كوبا أمريكا خير إعداد لكأس العالم 22 يونيو 2024 - 11:10 مساءًوصرح المعهد الوطني للأنثروبولوجيا والتاريخ في المكسيك أن الأمطار الغزيرة غمرت حوض البحيرة، وكان منسوبها فوق متوسط هطول الأمطار المتوقع. وأضاف المعهد: «حدث انهيار في الجزء المركزي من الواجهة الجنوبية لإحدى القواعد الهرمية لمنطقة إيهواتزيو الأثرية.
وتسببت درجات الحرارة المرتفعة، التي تم تسجيلها سابقاً في المنطقة، والجفاف الناتج عن ذلك، في حدوث شقوق ساعدت على ترشيح المياه إلى داخل الهيكل الذي يعود تاريخه إلى ما قبل العصر الإسباني». وعلى الرغم من ادعاء المعهد الوطني للأنثروبولوجيا والتاريخ أن الانهيار كان لأسباب طبيعية، قال أحد أفراد قبيلة بوريبيشا إن هناك شيئاً أكثر شؤماً كان يحدث.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المكسيك
إقرأ أيضاً:
انهيار دفاعات كييف.. روسيا تُسقط مدينة استراتيجية وتقترب من مفاصل الحرب!
ووفقًا للبيان الرسمي، فإن وحدات "الجنوب" الروسية شنت هجومًا واسعًا على محاور كراماتورسك – دروجكوفكا، نجحت خلاله في اجتياح المدينة التي تبعد 10 كيلومترات فقط عن باخموت، وتُعد مفتاحًا ميدانيًا يفتح الطريق نحو عمق دفاعات كييف في كونستانتينوفكا وسلافيانسك.
تحرير تشاسوف يار لم يكن مجرد انتصار تكتيكي، بل يُمثل ضربة قوية للبنية اللوجستية الأوكرانية، حيث كانت المدينة مركزًا حيويًا يربط بين جبهات دونيتسك ودنيبروبتروفسك. سقوطها يُرجّح أن يُربك عمليات الإمداد ويُسرّع من تفكك الجبهة الشرقية لكييف.
المعركة في تشاسوف يار قد تكون بداية لسلسلة انهيارات قادمة، بينما يترقب العالم وجهة الزحف الروسي التالية وسط صمت غربي مشوب بالقلق.