أخبارنا:
2025-07-30@06:40:44 GMT

غوغل تعزز قدرات أجهزتها الجديدة بالذكاء الاصطناعي

تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT

غوغل تعزز قدرات أجهزتها الجديدة بالذكاء الاصطناعي

كشفت غوغل التابعة "لألفابت"عن تشكيلة جديدة من هاتفها الذكي "بيكسل" عززت فيها الاعتماد على أدواتها للذكاء الاصطناعي. فيما تسرع الخطى لدمج هذه التكنولوجيا الحديثة في أجهزتها.

وبكشفها عن مجموعة الأجهزة الجديدة في مقر "ألفابت" في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا، تكسر غوغل تقليدا حافظت عليه في جميع إصدارات بيكسل، هاتفها الذكي الرائد الذي طرحته للمرة الأولى في أكتوبر تشرين الأول 2016، وهو الإعلان عنها في الخريف.

وتبكير الطرح أحدث محاولات غوغل لمواكبة المنافسين في دمج ميزات الذكاء الاصطناعي في منتجاتها الموجهة للمستهلكين ويأتي قبل إطلاق أبل المزمع لهاتف آيفون جديد في سبتمبر أيلول.

وكانت أبل أعلنت في يونيو حزيران أن ستُدخل تحديثات على أجهزتها، ومنها أحدث إصدار من هواتف آيفون، تشمل "أبل إنتليجنس"، وهي مجموعة من الميزات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي التوليدي داخل التطبيقات الأصلية، فضلا عن تزويدها بتطبيق "تشات جي.بي.تي"، وهو برنامج الدردشة الآلي الذي طورته "أوبن إيه.آي" المدعومة من "مايكروسوفت".

 

 ميزات خاصة ببيكسل

ومن ميزات الذكاء الاصطناعي، التي أعلنت عنها غوغل واحدة يختص بها بيكسل فقط، تتيح للمستخدمين البحث عن المعلومات المخزنة في لقطات الشاشة. ويمكن لمستخدمي نظام التشغيل أندرويد الآن أيضا سحب جيميناي، برنامج الدردشة الآلي من غوغل، فوق تطبيق آخر للإجابة عن أسئلة وإنشاء محتوى.

تسعى لترسيخ مكانتها كرائدة في مجال التكنولوجيا الحديثة.تسعى لترسيخ مكانتها كرائدة في مجال التكنولوجيا الحديثة.

مجموعة من الهواتف والأجهزة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.صورة من: Juliana Yamada/AP Photo/picture alliance

وقال ريك أوسترلوه، نائب الرئيس الأول للأجهزة والخدمات في غوغل "كان هناك الكثير من الوعود والكثير من التنويهات عن أمور ستتحقق قريبا، ولكن لم يكن هناك ما يكفي ليدعم ذلك على أرض الواقع فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، ولهذا السبب فإننا اليوم نحول الوعود إلى واقع. نحن الآن في عصر جيميناي بالكامل".

وقام الموظفون بالعديد من العروض التوضيحية الحية لوظائف جيميناي الجديدة، مثل ميزة المحادثة الصوتية، على الرغم من أن محاولة استخدام البرنامج للمقارنة بين صورة ملصق حفل موسيقي وتطبيق التقويم استغرقت ثلاث محاولات وجهازين لتعمل بنجاح.

وستباع النسخة الأساسية من بيكسل 9 ذات شاشة مقاس 6.3 بوصة بسعر يبدأ من 799 دولارا، وهو أغلى من الطراز السابق بمئة 100 دولار.

وقال متحدث باسم الشركة إن هذه النسخة وبيكسل 9 برو إكس.إل بشاشة مقاس 6.8 بوصة سيبدأ طرحهما في وقت لاحق هذا الشهر . أما بيكسل 9 برو، الذي يأتي بميزات إضافية مثل كاميرا أفضل، وبيكسل 9 برو فولد القابل للطي فسيطرحان في سبتمبر أيلول.

 

 حصة سوقية ضئيلة

وأفادت "آي.دي.سي" لأبحاث السوق بأن غوغل لا تملك سوى حصة تقل عن واحد في المئة في سوق الهواتف الذكية العالمية حتى الربع الثاني من 2024. وهي تتخلف كثيرا عن حصة سامسونغ البالغة 18.9 بالمئة وحصة أبل التي تبلغ 15.8 بالمئة. ويرجع ذلك لأسباب منها دخول غوغل أسواقا أقل.

وتشير "آي.دي.سي" إلى أن حصة غوغل البالغة 4.5 بالمئة في الولايات المتحدة تجعل الشركة رابع أكبر صانع للهواتف الذكية.

لكن هواتف بيكسل مكّنت غوغل أيضا من إظهار ما تحرزه من تطور تكنولوجي وتحفيز بيئة المطورين لنظام التشغيل أندرويد، الذي تستخدمه شركات تصنيع أجهزة مثل سامسونج.

ويُمثل "أندرويد" أحد الجبهات العديدة، التي تسابق فيها غوغل منافسيها لدمج الذكاء الاصطناعي بالطرق التي سيستخدمها المستهلكون. ففي مايو/أيار الماضي كشفت الشركة مجموعة من تحديثات للمنتجات الأساسية مثل محرك البحث الخاص بها.

وأعاد مهندسو الشركة تصميم الجزء الخارجي من هاتف بيكسل وحدثوا الكاميرا بالإضافة إلى شريحة غوغل الجديدة تينسور جي4.

وأعلنت غوغل أيضا عن إصدارات جديدة مثل ساعتها الذكية، بيكسل ووتش 3، وسماعة الأذن اللاسلكية بيكسل بودز برو 2.

كما أضافت غوغل  ميزة "لوس أوف بالس" أو فقدان النبض إلى ساعة بيسكل ووتش الجديدة. تستخدم الميزة خوارزميات لتحديد ما إذا كان قلب المستخدم قد توقف ويمكنها الاتصال بخدمات الطوارئ. وستتوفرالميزة في بريطانيا والاتحاد الأوروبي.

وأعلنت غوغل و"بيلوتون"، شركة اللياقة البدنية المعروفة بدراجتها الثابتة، اليوم أيضا عن شراكة محتوى ستمكن المشتركين في خدمة غوغل "فيبيت بروميوم" من الوصول إلى مكتبة من حصص التدريب الخاصة ببيلوتون.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: بالذکاء الاصطناعی بیکسل 9

إقرأ أيضاً:

«سبيس 42» و«مايكروسوفت» و «إزري» توقع اتفاقية لدعم مبادرة «خريطة أفريقيا» الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي

وقَّعت «سبيس 42»، (المدرَجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز: SPACE42)، مذكرة تفاهم مع «مايكروسوفت» و«إزري»، لتطوير خرائط رقمية عالية الدقة تغطي القارة الإفريقية بأكملها. وتأتي هذه الخطوة في إطار مبادرة «خريطة أفريقيا» التي تهدف إلى إنشاء خريطة موحَّدة وشاملة للقارة، تُعَدُّ الأكبر من نوعها حتى اليوم، وتشمل 54 بلداً في القارة، وأكثر من 1.4 مليار نسمة. وتهدف المبادرة إلى دعم جهود التنمية والتخطيط في مجالات البنية التحتية والاستثمار واتخاذ القرار المؤسسي على مستوى القارة.

وُقِّعَت الاتفاقية خلال مؤتمر مستخدمي «إزري» لعام 2025، وتهدف إلى إرساء بنية معلوماتية ذكية تعزِّز قدرة الحكومات والمؤسسات والمجتمعات على اتخاذ قرارات دقيقة، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية على أسس معرفية مدعومة بالبيانات. كما تهدف الشراكة الممتدة لخمس سنوات إلى تعزيز القدرات الجيومكانية في كلٍّ من إفريقيا ودولة الإمارات، وتوفير بيانات دقيقة وسهلة الوصول للجهات المعنية على المستويين الوطني والإقليمي.

وقال حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي للحلول الذكية، في «سبيس 42»: «إنَّ ثقافة الشراكة هي جزء أصيل من الهُوية الاماراتية، ويجسِّد هذا التعاون مع (مايكروسوفت) و(إزري) امتداداً لنهج (سبيس 42) القائم على التحالفات الاستراتيجية. نحن نؤمن بأنَّ بناء مستقبل أكثر استدامة ومرونة يبدأ من الوصول إلى بيانات موثوقة ورؤى دقيقة، وخاصة في الأسواق التي تعاني من فجوات معلوماتية. اليوم، تمثِّل الخرائط الجغرافية المتقدمة وحلول الذكاء الجغرافي أدوات أساسية لدعم متخذي القرار، وتحقيق تنمية اقتصادية شاملة، وتمكين المجتمعات في إفريقيا وغيرها من المناطق. ومن خلال هذا التعاون، نرسِّخ دورنا كشريك موثوق للحكومات، ونُسهم في تشكيل حلول تواكب تحديات الواقع وتدفع بعجلة التقدُّم».

وقال جاك دانجرموند، رئيس شركة «إزري»: «نفخر بدعم مبادرة (خريطة إفريقيا) بالتعاون مع (سبيس 42). يتطلَّب تحويل صور الأقمار الاصطناعية إلى خرائط دقيقة على نطاق القارة تقنيات جيومكانية متقدمة ومنهجيات عمل احترافية دقيقة، وهي ذات الإمكانات التي دعمت مبادرات مماثلة في مناطق مختلفة من العالم، نضعها اليوم في خدمة إفريقيا. ونُسهم من خلال هذه المبادرة في إنشاء مورد أساسي يدعم تخطيط البنية التحتية، ويعزِّز التنمية الاقتصادية والتنمية المستدامة في عموم القارة».

في ظل واقع الخرائط المجزّأة والبيانات القديمة أو غير المتاحة في مناطق واسعة من القارة الإفريقية، تجد الحكومات والمؤسسات نفسها أمام تحدياتٍ جمّة في اتخاذ قرارات دقيقة تستند إلى بيانات موثوقة. ومن هذا المنطلق، تأتي مبادرة «خريطة إفريقيا» لتغيِّر هذا الواقع، عبر إنتاج بيانات جيومكانية دقيقة ومحدَّثة بانتظام وتُدار محلياً على مستوى القارة.

تقود «سبيس 42» هذا المشروع الرائد عبر تأمين التمويل والإشراف على التنفيذ، وتوفير بيانات الأقمار الاصطناعية عبر قدراتها السيادية وشبكة شراكاتها الاستراتيجية. ويتم تحليل هذه البيانات باستخدام نماذج التوأم الرقمي المدعومة بالذكاء الاصطناعي لإنتاج خرائط ديناميكية مصمَّمة وفقاً للاستخدامات المختلفة. كما تقود الشركة خريطة طريق متكاملة للبحث والتطوير تهدف إلى ابتكار نماذج جديدة، وأتمتة عمليات إنتاج الخرائط بما يواكب متطلبات المستقبل. 

وتتولى «إزري» قيادة منهجية تطوير الخرائط اعتماداً على تقنياتها المتقدمة في الذكاء الجغرافي والاستشعار عن بُعد، إلى جانب دعمها للمراكز الإقليمية لتدريب الكفاءات المحلية، وبناء القدرات بشكلٍ مستدام. وفي المقابل، توفِّر «مايكروسوفت» البنية التحتية السحابية الآمنة عبر منصة «أزور»، ما يُتيح معالجة البيانات وتكاملها ومشاركتها على نطاق واسع، ويضمن كفاءة العمليات وسرعة الوصول إلى النتائج القابلة للتنفيذ.

ويُتوقَّع أن تُحدِث المبادرة أثراً إيجابياً واسع النطاق في العديد من القطاعات، من ضمنها الموانئ والخدمات اللوجستية، حيث تسهم في تحسين تخطيط المسارات وتقليل الهدر، بما يدعم تحوُّل إفريقيا إلى مركز عالمي للخدمات اللوجستية، وقطاع الطاقة المتجددة من خلال دعم اختيار المواقع المُثلى لمشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بما يحسِّن الكفاءة والعائد على الاستثمار، وقطاع الأمن والاستجابة للكوارث، من خلال تمكين الحكومات من مراقبة الحدود، وإدارة الموارد الطبيعية، وتنسيق الاستجابات لحالات الطوارئ، وقطاع المدن الذكية والاقتصادات الرقمية، من خلال توفير الأساس الجغرافي اللازم لتخطيط المدن والخدمات العامة ونشر البنية التحتية الرقمية.

أخبار ذات صلة 33.9 ألف مستفيد من مبادرة الإعفاء من غرامة التأخر في التسجيل لضريبة الشركات دبي تستضيف سباق «لي تاب»

وسيتم ترخيص البيانات للجهات الحكومية الوطنية، بما يضمن سيادتها عليها، واستمرارية تحديثها من خلال الجهات المختصة بتطوير الخرائط. كما تهدف المبادرة على المدى الطويل إلى تمكين منظومة تجارية مبتكَرة تشمل شركات ناشئة إفريقية تسهم في توسيع نطاق الحلول الجغرافية. وستُحفَظ البيانات لاحقاً في مراكز بيانات تديرها «جي 42» و«مايكروسوفت» في القارة.

تجسِّد هذه المبادرة توجُّه «سبيس 42» الاستراتيجي نحو تطوير شراكتها مع «مايكروسوفت» و«إزري»، وتعزيز حضورها في القارة الإفريقية، ما يمكِّنها من فتح مجالات جديدة في التحليلات والتراخيص ودعم البنية التحتية. كما تؤكِّد هذه المبادرة مكانة «سبيس 42» الرائدة كشريكٍ عالميٍّ مفضَّل للحكومات التي تسعى إلى الحصول على حلول جيومكانية دقيقة وعلى نطاق واسع، ما يمثِّل نهجاً استراتيجياً وبوابةً تجاريةً لفتح أسواق جديدة.

وبصفتها جزءاً من منظومة «جي 42»، تمضي «سبيس 42» قُدماً في ترسيخ تعاونها مع «مايكروسوفت» لتطوير حلول ذكية تواكب احتياجات المجتمعات وتدعم منظومات الأعمال.

وقال بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»: «نؤمن في (جي 42) بأنَّ الذكاء هو الركيزة الأساسية للتنمية المجتمعية، إلا أن الوصول إليه لا يزال محدوداً في العديد من دول الجنوب العالمي. ومن هذا المنطلق، تمثِّل هذه الشراكة خطوة استراتيجية لردم فجوة البيانات والمعرفة، وتمكين الحكومات من اتخاذ قرارات مبنية على الرؤية والتحليل المتقدِّم. من خلال هذا التعاون، نعمل على تحويل الذكاء الاصطناعي إلى أداة عملية تسهم في تخطيط حضري أكثر ذكاءً، وتطوير بنى تحتية مرنة، وتعزيز إدارة الموارد الطبيعية، وتسريع التمكين الاقتصادي. ولا نكتفي بتوفير البيانات، بل نسعى لتحويلها إلى قيمة حقيقية وأثر ملموس في حياة الأفراد والمجتمعات».

وأضاف: «تعكس شراكتنا مع (مايكروسوفت) التزاماً مشتركاً بتسخير قدرات الذكاء الاصطناعي كقوة عالمية من أجل الخير. نحن لا نطوِّر تقنيات فحسب، بل نبني معاً بنية تحتية معرفية وتطبيقات متقدمة تُسهم في إيصال فوائد الذكاء الاصطناعي إلى المجتمعات الأكثر احتياجاً. من خلال هذا التعاون، نركِّز على إحداث تحوُّل إيجابي في حياة الأفراد، عبر تقنيات موثوقة ومسؤولة وشاملة تُعزِّز العدالة الرقمية والتنمية المستدامة».

تُعَدُّ دولة الإمارات أكبر مستثمر أجنبي في إفريقيا، باستثمارات تجاوزت 44 مليار دولار في عام 2024 فقط، أي ما يعادل تقريباً مجموع استثمارات المملكة المتحدة والصين مجتمعتين. وبصفتها الجهة الوطنية الرائدة في قطاع الفضاء، تدعم «سبيس 42» هذه الأجندة من خلال تصدير القدرات الإماراتية في مجالَي الذكاء الاصطناعي والبيانات الجيومكانية، بما يمكِّن من تحقيق التنمية القائمة على البيانات.

وتُسهم قدرات «سبيس 42» بدور محوري في توسعة منظومة الفضاء الوطنية وتعزيز نقل المعرفة عبر القطاعات، لبناء اقتصاد ابتكاري جاهز للمستقبل في دولة الإمارات إفريقيا على حدٍّ سواء. ففي القارة الإفريقية، تُتيح هذه القدرات استخداماً أكثرَ ذكاءً للأراضي، واستجابةً أكثرَ كفاءة للكوارث، وتخطيطاً حديثاً للبنية التحتية، وأُسساً متينة للمدن الذكية والاقتصادات الرقمية. أمّا بالنسبة لدولة الإمارات، فتمثِّل هذه الشراكة الاستراتيجية بوابة إلى أسواق عالية النمو، وتعزِّز من روابطها الدبلوماسية والتجارية، وتُرسِّخ مكانتها كقوة عالمية رائدة في حلول الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي. 

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • مبادرات جديدة لغوغل في أفريقيا لتعزيز الذكاء الاصطناعي
  • «سبيس 42» و«مايكروسوفت» و «إزري» توقع اتفاقية لدعم مبادرة «خريطة أفريقيا» الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • فعالية للاطلاع على أحدث أجهزة "أسوس" الداعمة بالذكاء الاصطناعي
  • مايكروسوفت تختبر وضعاً جديداً لتجربة تصفح مدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • تعرف على أحدث الروبوتات المساعدة المعززة بالذكاء الاصطناعي
  • دليل الويب.. جوجل تعيد ابتكار نتائج البحث بالذكاء الاصطناعي
  • عزيز مرقة: أستعين بالذكاء الاصطناعي وأحب حفلات الشارع والساحل
  • روبوتات الذكاء الاصطناعي تتقدم بخجل… وغوغل يواصل الهيمنة
  • «جوجل» تطلق «مرشد الويب» لتنظيم نتائج البحث المعقدة بالذكاء الاصطناعي
  • ميزة جديدة لتنظيم البحث بالذكاء الاصطناعي