تشهد محركات البحث اهتمامًا كبيرًا بمؤشرات تنسيق الكليات 2024 للمرحلة الثانية، بعد انتهاء تسجيل رغبات الطلاب في المرحلة الأولى. 

يترقب الطلاب بفارغ الصبر معرفة الحدود الدنيا للقبول في الكليات والمعاهد المختلفة.

في هذا السياق، نقدم تفاصيل مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية لعام 2024، والتي تشمل التخصصات العلمية والأدبية.

مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2024 - علمي علوم

كليات الصيدلة:

جامعة المنصورة: 370 درجةجامعة أسيوط: 369.5 درجةجامعة المنيا: 369 درجةجامعة الزقازيق: 369 درجةجامعة طنطا: 368.5 درجةجامعة القاهرة: 368.5 درجةجامعة دمنهور: 368.5 درجةجامعة قناة السويس بالإسماعيلية: 368.5 درجةجامعة بني سويف: 368 درجةجامعة كفر الشيخ: 368 درجةجامعة الإسكندرية: 368 درجةجامعة بورسعيد: 368 درجةجامعة المنوفية: 368 درجةجامعة عين شمس: 367.5 درجةجامعة الفيوم: 367.5 درجةجامعة جنوب الوادي: 367 درجةجامعة حلوان: 367 درجةصيدلة مدينة السادات: 367 درجة

كليات الطب البيطري:

جامعة المنصورة: 362.5 درجةجامعة الزقازيق: 361 درجةجامعة سوهاج: 360.5 درجةجامعة كفر الشيخ: 360.5 درجةجامعة عين شمس: 359 درجةجامعة جنوب الوادي: 359 درجةجامعة بور سعيد: 359 درجةجامعة طنطا: 358 درجةجامعة أسيوط: 358 درجةجامعة الإسكندرية: 358 درجةجامعة المنوفية: 358 درجةجامعة دمنهور: 357.5 درجةجامعة القاهرة: 356.5 درجةجامعة بنها: 356.5 درجةجامعة المنيا: 356 درجةجامعة قناة السويس بالإسماعيلية: 355 درجةجامعة مدينة السادات: 354.5 درجةجامعة أسوان: 354.5 درجةجامعة العريش: 353.5 درجةجامعة بني سويف: 353.5 درجةجامعة مطروح: 353 درجةجامعة الوادي الجديد: 352.5 درجة

كليات العلاج الطبيعي:

جامعة بنها: 371 درجةجامعة جنوب الوادي: 371 درجةجامعة قناة السويس: 370 درجةجامعة القاهرة: 370 درجةجامعة السويس: 370 درجةجامعة بني سويف: 369.5 درجةمؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2024 - أدبي

كليات التربية والآداب:

تربية (تعليم ابتدائي) أسوان: 279.5 درجةتربية (طفولة) دمنهور: 279.5 درجةآداب انتساب موجه أسوان: 279 درجةحقوق عين شمس: 279 درجةتربية (تعليم ابتدائي) جنوب الوادي بالغردقة: 278.5 درجةتربية نوعية الإسكندرية: 278.5 درجةآداب بني سويف: 278.5 درجةآداب انتساب موجه بني سويف: 277 درجةحقوق انتساب موجه سوهاج: 276.5 درجةآداب أسيوط: 275.5 درجةآداب انتساب موجه أسيوط: 275 درجةتربية (تعليم ابتدائي) الوادي الجديد: 275 درجةحقوق انتساب موجه كفر الشيخ: 275 درجةتربية طفولة مبكرة الفيوم: 274 درجةآداب انتساب موجه الوادي الجديد: 274 درجةتربية (تعليم ابتدائي) سوهاج: 274 درجةتربية نوعية عين شمس: 274 درجةآداب انتساب موجه المنيا: 273.5 درجةحقوق انتساب موجه عين شمس: 272.5 درجةآداب المنيا: 272.5 درجةآداب انتساب موجه جنوب الوادي: 272 درجةتربية (تعليم ابتدائي) جنوب الوادي: 272 درجةحقوق حلوان: 271.5 درجةدار العلوم الفيوم: 271.5 درجةآداب انتساب موجه سوهاج: 271.5 درجةتربية طفولة مبكرة مطروح: 271 درجةآداب الوادي الجديد: 270.5 درجةحقوق انتساب موجه حلوان: 270 درجةتربية نوعية الزقازيق: 270 درجةتربية نوعية المنصورة: 269.5 درجةتربية نوعية طنطا: 269.5 درجةآداب جنوب الوادي: 268.5 درجةتربية طفولة مبكرة أسيوط: 268.5 درجةآداب سوهاج: 268 درجةدار العلوم انتساب موجه الفيوم: 268 درجةحقوق بنها: 268 درجةحقوق بني سويف: 267.5 درجةتربية نوعية كفر الشيخ: 267.5 درجةتربية (طفولة) جنوب الوادي بالغردقة: 267.5 درجة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تنسيق الكليات 2024 المرحلة الثانية تنسيق الكليات 2024 تنسيق المرحلة الثانوية تنسيق المرحلة الثانية 2024 مؤشرات تنسيق كليات الصيدلة تنسيق المرحلة الثانية ادبي تنسيق المرحلة الثانية علمي المرحلة الثانیة الوادی الجدید تعلیم ابتدائی جنوب الوادی کفر الشیخ بنی سویف عین شمس

إقرأ أيضاً:

ما العائق الأبرز أمام بدء المرحلة الثانية من الاتفاق في غزة؟

رغم الزخم السياسي والإعلامي الذي يرافق حديث إدارة ترامب عن الانتقال إلى المرحلة الثانية من خطتها لغزة، تكشف المعطيات الميدانية الواردة أن العائق الحقيقي والوحيد أمام هذه المرحلة هو الواقع على الأرض؛ فحركة حماس ما زالت تفرض سيطرة فعلية على أجزاء واسعة من القطاع، في ظل إحجام الدول عن إرسال قوات، وغياب آلية تنفيذية واقعية. 

وجاء في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" للمحلل العسكري، عاموس هرئيل، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كعادته وعد بأنه سيكون "أحد أكثر مجالس السلام شهرة على الإطلاق. ملوك، رؤساء، رؤساء وزراء - جميعهم يرغبون في الانضمام إلى مجلس السلام". للحظة، بدا الأمر وكأن الرئيس يتحدث عن قاعة الرقص التي يبنيها في البيت الأبيض، بتكلفة باهظة.

وجاء في المقال "قد يُعقد مجلس السلام بالفعل. لكن في الوقت الراهن، تختلف الظروف على أرض الواقع في القطاع اختلافًا كبيرًا. تسيطر حماس على غرب غزة بقبضة حديدية - النصف الواقع خلف الخط الأصفر، والذي تسيطر عليه إسرائيل. والدول المرشحة للانضمام إلى قوة الاستقرار الدولية لا تُسارع إلى إرسال قواتها لنزع سلاح الحركة، لأنها تعتبر ذلك في الوقت الراهن مهمة انتحارية - وهذا صحيح.

وأوضح هرئيل "يبدو أن الوضع يصب في مصلحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. فقد تسلمت إسرائيل بالفعل الرهائن العشرين الأحياء وجثث جميع الرهائن القتلى، باستثناء الشرطي ران جفيلي. ومن الواضح أن نتنياهو لا يرغب في الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، لأن ذلك سيجدد الضغط الدولي لتقديم تنازلات للفلسطينيين، وربما منح السلطة الفلسطينية دورًا في الإدارة الجديدة".

وذكر "قد يخدمه (نتنياهو) العودة إلى قتال محدود، مع ضعف حماس عسكرياً وعدم احتجازها رهائن أحياء، لا سيما وأن ذلك سيؤثر أيضاً على الأجندة السياسية الداخلية في عام انتخابي . مع ذلك، يكبح ترامب جماحه. ومن المتوقع أن يجتمع الاثنان في أواخر هذا الشهر في مارالاغو. لا يزال ترامب يسعى لتحقيق نصر دولي. هذا الأسبوع، مُنحت جائزة نوبل للسلام في أوسلو، دون حضوره. وربما لا يزال يشعر بالمرارة إزاء هذه الفرصة الضائعة. فرغم خطابه الحماسي، إلا أنه لا يُجسد صورته الذاتية كصانع سلام لا مثيل له في تاريخ البشرية".


يبدو أن خطة ترامب للسلام في أوكرانيا، المؤيدة لروسيا، قد فشلت في مهدها. فالعلاقات مع الأوروبيين متوترة ومحفوفة بالمخاطر، ويعود ذلك في معظمه إلى نهجه التصالحي تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ومن المفارقات، أن غزة المنكوبة تبدو وكأنها ساحة أكثر واعدة لتحقيق التقدم. ولذلك، من غير المرجح أن يسمح ترامب لنتنياهو بإطلاق العنان للجيش في غزة. وسيؤجل هذا الأمر، إن حدث أصلاً، إلى حين زيارته للولايات المتحدة.

وقال كاتب المقال: "في الوقت الراهن، لا يُمثل الوضع العسكري في غزة خطراً جسيماً على إسرائيل. لا تزال هناك منطقة معزولة في رفح، حيث يتمركز بضع عشرات من عناصر حماس المسلحين في أنفاق داخل المنطقة الصفراء. ويُحاصر الجيش هذه المنطقة، وقد تراجع نتنياهو عن السماح للعناصر بالخروج بالتراضي. ويبدو أن التهديد الذي تُشكله حماس على المدنيين الإسرائيليين في مستوطنات غرب النقب محدود. ويُقدر أن حماس لا تمتلك سوى عدد قليل من الأسلحة الهجومية، حوالي 100 صاروخ أو ما يزيد قليلاً".

وأضاف أنه "مع ذلك، لا تزال حماس قادرة على ممارسة سيطرتها الكاملة على المناطق التي انسحبت منها إسرائيل. تمتلك الحركة آلاف العناصر المسلحة بأسلحة خفيفة، ولا تتردد قيادتها في استخدام القوة المفرطة ضد سكان غزة، كما أن تهديد العشائر لحماس منخفض ، لا سيما بعد مقتل قائد الميليشيا ياسر أبو شباب".

من جانبه، يتوق ترامب إلى إعلان الانتقال إلى المرحلة التالية، والتي من المتوقع أن تتم بين عيد الميلاد ومنتصف كانون الثاني/ يناير وستشمل هذه المرحلة تشكيل هيئات إضافية، مثل حكومة التكنوقراط الفلسطينيين وقوة الاستقرار الدولية. وبدون هذه الهيئات، من غير المرجح أن يطرأ أي تقدم.

واعتبر الكاتب أن "مشكلة حماس ستظل قائمة حتى بعد قيامها. فليس لدى الإندونيسيين ولا الأذربيجانيين ولا الدول العربية رغبة ملحة في إقحام قواتهم في مواجهة مباشرة مع حماس من أجل نزع سلاحها. وكما يقول المثل، فإن النية هي تجاهلها حتى تسقط من تلقاء نفسها".

واضاف "لا تخطط الولايات المتحدة أيضاً لإرسال شباب أمريكيين إلى الجانب الذي تسيطر عليه حماس في غزة، وربما ليس إلى الجانب الإسرائيلي أيضاً. يركز الأمريكيون على عمليات إعادة التأهيل المستقبلية في "غزة الجديدة" - الجانب الشرقي الخاضع حالياً للسيطرة الإسرائيلية. عندما يصر الضباط الإسرائيليون على الحديث عن حماس، يصحح لهم نظراؤهم الأمريكيون قائلين: "نفضل أن نقول 'غزانيون'". هذا مستوى خطير من القمع، قد ينقلب عليهم".

واعتبر أن المناقشات التي تقودها الولايات المتحدة في مركز التنسيق المدني العسكري المشترك في كريات جات تتسم بالجدية والجدوى. وتُعقد الاجتماعات هناك يومياً، وفقاً لجدول زمني مُحدد مسبقاً بين الجيش والجيوش الأجنبية. وقد خصصوا بالفعل منطقة وسط أنقاض رفح لإزالة الأنقاض ثم البدء في أعمال البناء.

وأضاف "يتحدثون عن إنشاء عيادات طبية، ونشر قوة شرطة، وإزالة القنابل الإسرائيلية غير المنفجرة. لكن هذا المشروع التجريبي المزعوم لا يشير إلا إلى حلول سكنية لبضعة آلاف من سكان غزة، في وقت غير محدد في المستقبل. أما الخطة الأوسع فلم تكتسب زخماً بعد".


وذكر أنه "في الوقت نفسه، في الشمال ضغط ترامب بشدة على نتنياهو وأوقفه على الجبهة الشمالية. ففي الشهرين الماضيين، تبنى رئيس الوزراء نهجاً مخالفاً في الجبهتين الثانويتين. ففي سوريا، قوّض فرص التوصل إلى تفاهمات مع نظام الرئيس أحمد الشرع، وقام بزيارة استفزازية إلى مناطق سيطرت عليها إسرائيل قبل عام في مرتفعات الجولان السورية، وتعمد تأجيج التوتر على طول الحدود . (في غضون ذلك، انخرطت قوات الجيش الإسرائيلي في اشتباكين مسلحين في المنطقة، وهو ما يُنذر على الأرجح بمستقبلها طالما بقي الوجود العسكري قائماً)".

وأوضح أنه "في لبنان، شنّ الجيش الإسرائيلي هجمات متواصلة على مواقع حزب الله وعناصره لكبح جهوده لإعادة التسلح. وبلغت هذه الهجمات ذروتها باغتيال هيثم الطبطبائي، القائد العسكري لحزب الله، الشهر الماضي في بيروت. وبعد هذا الاغتيال، هددت إسرائيل بتصعيد الحملة إذا لم يُحرز أي تقدم في نزع سلاح حزب الله".

وفي تقرير لشبكة "سي إن إن"، جرى الحديث أنه  من المقرر أن تدخل خطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لوقف إطلاق النار في غزة مرحلة جديدة خلال أسابيع، إلا أن بنودًا حاسمة في الاتفاق لا تزال غامضة في ظل تشديد إسرائيل قبضتها العسكرية على القطاع المنكوب.

ومع عودة جميع الأسرى القتلى باستثناء واحد، ممن كانوا لدى المقاومة، وتساؤلات حول قدرة حماس على تحديد مكان الجثث المتبقية، تقترب المرحلة الأولى من الخطة المكونة من 20 بندًا من الاكتمال.

والآن، وسط مخاوف دولية من انهيار وقف إطلاق النار الذي مضى عليه شهران، يعتزم ترامب الانتقال إلى المرحلة الثانية الأكثر تعقيدًا من الاتفاق، والتي تشمل نزع سلاح حماس، وبدء إعادة الإعمار، وإقامة نظام حكم ما بعد الحرب. ويتمحور جوهر الخطة الجديدة لإدارة غزة حول إنشاء "مجلس سلام" برئاسة ترامب وعدد من قادة العالم.

وقال ترامب في البيت الأبيض، الأربعاء: "ستكون واحدة من أكثر اللجان الأسطورية على الإطلاق. الجميع يتمنى الانضمام إليها".

ورغم تأييد نتنياهو، العلني للاتفاق في أيلول/ سبتمبر لا تزال هناك فجوات كبيرة بين الولايات المتحدة وإسرائيل. تسعى الولايات المتحدة جاهدةً للانتقال سريعاً إلى المرحلة التالية، لكن إسرائيل تشترط على الخطوات الرئيسية عودة الرهينة الأخير المتوفى، وتقاوم الجهود الأمريكية لحل الأزمة مع مجموعة من مقاتلي حماس المعزولين في المناطق الجنوبية من قطاع غزة المحتلة.


وقال مسؤول إسرائيلي: "لا يزال جزء كبير من المرحلة الثانية مفتوحًا للتأويل، وهو أمرٌ يُعدّ في الشرق الأوسط إيجابيًا وسلبيًا في آنٍ واحد".

وحذر رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إلى جانب مصر والنرويج، خلال عطلة نهاية الأسبوع، من أن وقف إطلاق النار يمرّ بـ"لحظة حرجة"، مُعرّضًا للانهيار في ظلّ سعي الوسطاء لإحراز تقدّم. وقال آل ثاني في منتدى الدوحة، السبت: "لم نصل إلى الحلّ بعد، لذا فإن ما فعلناه هو مجرد وقف مؤقت".

وقال مسؤول أمريكي إن الولايات المتحدة لا تزال تعمل على وضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل الرئيسية قبل الإعلان المحتمل عن المرحلة الثانية، بما في ذلك تشكيل قوة الأمن الدولية المنصوص عليها في الخطة، ومجلس السلام الذي سيشرف على إدارة غزة.

وبعد شهرين من بدء سريان وقف إطلاق النار، تعرض للاختبار مرارًا وتكرارًا، حيث تبادلت حماس وإسرائيل الاتهامات بانتهاك الاتفاق. ووفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية، استشهد نحو 400 فلسطيني على يد جيش الااحتلال منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ في أكتوبر/ تشرين الأول.

مقالات مشابهة

  • ما العائق الأبرز أمام بدء المرحلة الثانية من الاتفاق في غزة؟
  • ما أفق المرحلة الثانية من اتفاق غزة؟
  • حصاد الأنشطة الطلابية لجامعة جنوب الوادي الأهلية
  • يوم رياضي لطلاب جامعة الوادي الجديد الأهلية
  • شئون البيئة بالشرقية يضبط 7 منشآت مخالفة وينفذ 9 ندوات لطلاب المدارس والمعاهد الأزهرية
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء المصرية
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء
  • بالأسماء.. نقابة المحامين تعلن الكشوف النهائية لمرشحي المرحلة الثانية من انتخابات النقابات الفرعية
  • بالأسماء.. نقابة المحامين تعلن الكشوف النهائية للمرشحين في المرحلة الثانية من انتخابات النقابات الفرعية
  • المحامين تعلن الكشوف النهائية للمرشحين في المرحلة الثانية من انتخابات النقابات الفرعية