الأمم المتحدة ترحب بفتح معبر أدري بالسودان: شريان حياة لمواجهة المجاعة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
رحبت الأمم المتحدة بقرار السلطات السودانية فتح معبر "أدري" الحدودي بين تشاد والسودان.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); يُعد هذا المعبر حيويًا لتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية في 14 منطقة تواجه خطر المجاعة في ولايات دارفور وكردفان والخرطوم والجزيرة.
أخبار متعلقة السودان.
وأوضحت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي أن هناك قافلتين تحملان 6000 طن من المواد الغذائية تستعدان للتحرك لدعم نصف مليون شخص.
وأكدت منظمة الصحة العالمية أن 80% من المستشفيات في السودان غير عاملة، محذرةً من أن الأطفال قد يموتون من عدوى بسيطة بسبب تدهور الرعاية الصحية.
ويعاني حوالي 26 مليون سوداني من الجوع الحاد، مما يجعل إعادة فتح المعبر ضرورة ملحة لضمان وصول المساعدات بسرعة وكفاءة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس واشنطن الأمم المتحدة معبر أدري شريان حياة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مؤتمر عالمي في نيس لمواجهة طوارئ المحيطات
تستعد دول العالم للاجتماع في فرنسا الشهر المقبل لمواجهة ما تصفه الأمم المتحدة بـ"حالة طوارئ عالمية" تهدد محيطات العالم، في ظل ارتفاع درجات الحرارة، وتلوث البلاستيك الذي يخنق الحياة البحرية، والاستغلال المفرط للأسماك والموارد البحرية الأخرى. ويهدف المؤتمر الثالث للأمم المتحدة حول المحيطات إلى توحيد الحكومات والعلماء والشركات والمجتمع المدني من أجل اتخاذ إجراءات حاسمة وجمع التمويل اللازم لمعالجة هذه الأزمات وغيرها مما يواجه المحيطات، وسكان العالم الذين يعتمدون عليها في بقائهم على قيد الحياة. وقال الأمين العام للمؤتمر، لي جونهوا، للصحفيين يوم الثلاثاء إنه يأمل ألا يكون المؤتمر اجتماعا روتينيا آخر، بل أن يكون "فرصة محورية" لتسريع العمل وحشد الناس في جميع القطاعات وفي جميع أنحاء العالم. ويعقد المؤتمر، الذي ترعاه فرنسا وكوستاريكا، في مدينة نيس على الريفييرا الفرنسية خلال الفترة من 7 إلى 13 يونيو، ومن المتوقع أن يضم أكثر من 60 من قادة العالم، وعشرات الوزراء، ونحو أربعة آلاف مسؤول حكومي، وستة آلاف من ممثلي المجتمع المدني. من جانبها، قالت سفيرة كوستاريكا لدى الأمم المتحدة، ماريتسا تشان فالفيردي، إن تسريع العمل من أجل الحفاظ على المحيطات واستخدامها بشكل مستدام "يعني تقليص فترة اتخاذ القرار من سنوات إلى شهور" وإشراك جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193، وأكثر من 1000 مدينة، وما يزيد عن 500 شركة في آن واحد. أما سفير فرنسا لدى الأمم المتحدة، جيروم بونافون، فقال إن أولويات بلاده للمؤتمر تشمل الحصول على 60 تصديقا على المعاهدة الخاصة بحماية التنوع البيولوجي في أعالي البحار، والتي تم تبنيها في مارس 2023، حتى تدخل حيز التنفيذ. وتشمل مهام المعاهدة ضمان الصيد المستدام، وحشد الدعم لحماية والحفاظ على 30% على الأقل من مياه المحيطات ومكافحة التلوث البلاستيكي وتسريع إزالة الكربون من النقل البحري وحشد التمويل
أخبار ذات صلة