الوطن:
2025-06-13@10:56:23 GMT

تصدير 29 ألفا و582 طن بضائع متنوعة من ميناء دمياط

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

تصدير 29 ألفا و582 طن بضائع متنوعة من ميناء دمياط

استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية 7 سفينة، بينما غادرت 11 سفينة، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 35 سفينة.

وبحسب بيان صادر عن هيئة ميناء دمياط، سجلت حركة الصادر من البضائع العامة 29582 طنا، تشمل 7661 طن رمل، و1871 طن أسمنت، و850 طن مولاس، و1400 طن سماد، و17800 طن بضائع متنوعة.

حركة الوارد من البضائع العامة

وبلغت حركة الوارد من البضائع العامة 46585 طنا، تشمل 664 طن خشب زان، و9636 طن حديد، و1097 طن قمح، و25848 طن ذرة، و4060 طن أبلاكاش، و5280 طن بضائع متنوعة.

وبلغت حركة الصادر من الحاويات 419 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الواردة 221 حاوية مكافئة، فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3611 حاوية مكافئة.

رصيد صومعة الحبوب والغلال

وسجل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 87272 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 109004 طنًا، كما غادر قطاران بحمولة إجمالية 2465 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وطنطا، وقطاران آخران بعد تفريغ 25 حاوية 40 قدما قادمين من الإسكندرية وعدد 50 حاوية 20 قدم متجه إلى السخنة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4204 حركة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البضائع الموانئ السفن الحاويات

إقرأ أيضاً:

إخفاء الألم.. كيف يواصل مراسل حرب مسيرته بينما عائلته هي الضحية؟

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، مقالا، للصحفي كامل أحمد، قال فيه إنّ: "ما لا يقل عن 225 صحفيا فلسطينيا قد قُتلوا في غزة منذ عام 2023. كان أحدهم ابن وائل الدحدوح، الذي فقد أيضا زوجته وطفلين آخرين وحفيدا".

وأوضح التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "الهدف لم يكن مشكلة يعاني منها وائل الدحدوح يوما. حتى عندما تُصيبه مآسي شخصية، فقد كان الصحفي الفلسطيني يقف أمام كاميرات الجزيرة لينقل الأخبار من غزة".

وتابع: "عاد إلى العمل فورا تقريبا بعد مقتل زوجته واثنين من أطفاله وحفيده الصغير في غارة جوية إسرائيلية في تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وأظهر نفس العزيمة بعد سبعة أسابيع، عندما أصيب هو نفسه، وقُتل صديقه وزميله سامر أبو دقة، أثناء تغطيتهما لتداعيات غارة جوية إسرائيلية على مدرسة".

"عاد إلى عمله فور جنازة ابنه الأكبر، حمزة، المصور الذي قُتل في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة تقل مجموعة من الصحفيين في كانون الثاني/ يناير 2024" وفقا للمقال نفسه.

وأردف: "لكن عائلته أقنعته بمغادرة غزة في الشهر نفسه، ورغم إجراء الدحدوح مقابلات وسفره حول العالم، للحديث عن الحرب هناك، إلا أنه لا يزال يعاني من حقيقة أنه لم يعد يُغطي الأحداث إلى جانب زملائه الذين صمدوا في وجه الخطر والجوع".

قال الدحدوح، وفقا للصحيفة البريطانية: "شعرتُ وكأنني سُمِّمتُ عندما غادرتُ قطاع غزة. لا أستطيع المبالغة في القول إن الأمر في كثير من الأحيان يكون أكثر صعوبة مما كان عليه عندما كنتُ في الداخل، وهذا يزداد عمقا في كل مرة أرى فيها كارثة في غزة تؤثر على الصحفيين والناس وأقاربي".


وتابع: "على الأقل عندما كنتُ في غزة، شعرتُ أنني أستطيع القيام بشيء ذي قيمة، أن أُبلغ عن معاناة الناس، وعن المجازر التي واجهوها، وعن ضغوطهم، ومشاكلهم".

إلى ذلك، مضى المقال بالقول: "الآن، وقد انفصل عن ميكروفونه وكاميرته، يُركز الدحدوح -الذي لا يزال يرتدي دعامة على ذراعه المصابة- على تعافيه وتعافي عائلته الناجية التي تمكنت من مغادرة غزة".

"يقول إنه يجد أن السبيل الوحيد، وإن كان محدودا، لاستعادة بعض من هدفه كصحفي، هو مخاطبة الجماهير الدولية، كما فعل الأسبوع الماضي في حفل توزيع جوائز منظمة العفو الدولية للإعلام، داعيا إلى التضامن مع صحفيي غزة عند استلامه الجائزة لمساهمته المتميزة في صحافة حقوق الإنسان" أبرز المقال ذاته.

وأشار إلى أنّ: "أكثر من 225 صحفيا وعاملا إعلاميا فلسطينيا قد قُتلوا في غزة منذ بدء الهجوم الإسرائيلي، وفقا لنقابة الصحفيين الفلسطينيين، واضطر العديد من الصحفيين الأكثر خبرة إلى المغادرة بسبب الخطر الذي واجهوه".

وأورد: "هذا يعني أن وجوها معروفة مثل الدحدوح، الذي غطّى كل حرب في غزة منذ عام 2005، قد تم استبدالها بصحفيين أصغر سنا وأقل خبرة، يضطرون إلى تعلم حرفتهم وهم يعيشون في الخيام، تحت تهديد الموت وغالبا وهم جائعون".

"يقول إن الجيل الجديد من التقارير الإعلامية في غزة يجمع بين المهارات التقليدية وصحافة المواطن، حيث تنشر حسابات مواقع التواصل الاجتماعي غالبا معلومات من مناطق لا يستطيع الصحفيون الوصول إليها بسبب الخطر الذي يواجهونه" بحسب المقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".


واسترسل: "لا يشك الدحدوح في أن الجيش الإسرائيلي يستهدف الصحفيين وأن عائلته استُهدفت بسبب عمله، لكنه يعتقد أن أولئك الذين يقدمون التقارير من غزة سيواصلون العمل لأن الظروف تجبرهم على ذلك".

ونقلا عن الدحدوح، تابع المقال: "بصراحة، استمددت قوتي من الله. هكذا استطعت تحمل ألم ما رأيته بعيني وما عانيته في قلبي، وتجاوزته، وإخفاء ألمي والعودة إلى العمل وكأن شيئا لم يكن".

واستفسر: "الناس لا يملكون خيارات، حتى عندما تريد التخلص من هؤلاء الناس، أين تذهب؟ إلى مستشفى، إلى مخيم، إلى شارع، إلى منزل، أو إلى ما تبقى من منازل؟"، مبرزا: "لا يوجد مكان آمن. ظهرك إلى الحائط، لذا كل ما يمكنك فعله هو الاستمرار. ثمن أن تكون صحفيا باهظ والجميع يدفع الثمن، لكن يجب أن تستمر".

ووفقا للمقال، فإنّه: "في الأسبوع الماضي، انضمت أكثر من 140 منظمة حقوقية إعلامية ومؤسسة إخبارية إلى لجنة حماية الصحفيين ومراسلون بلا حدود، مطالبة إسرائيل بالسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة، واصفة عمليات القتل والتهجير والتهديدات ضد الصحفيين الفلسطينيين بأنها: هجوم مباشر على حرية الصحافة والحق في الحصول على المعلومات".


إلى ذلك، أبرز الدحدوح، أنّه: "من واجب الزملاء الصحفيين في المناطق الأكثر أمانا دعم سكان غزة بالتحدث نيابة عنهم، ورفع مستوى الوعي بمقتل الصحفيين، والضغط على إسرائيل لحماية الإعلاميين".

وتابع: "كنت أتمنى أن يكون دم حمزة آخر دماء الصحفيين والمدنيين، ولكن بعد هذه الأشهر الطويلة، هناك الكثير من دماء الصحفيين والمدنيين تسيل"، مضيفا: "أريد أن أرى الزملاء الصحفيين من جميع أنحاء العالم يبذلون قصارى جهدهم من أجل زملائهم وإخوانهم في قطاع غزة. عندها على الأقل سنشعر أننا لم نُترَك وأن العالم لم يسكت عن جرائم القتل ضدنا".

مقالات مشابهة

  • ميناء دمياط يستقبل 5 أوناش رصيف عملاقة مخصصة لمحطة «تحيا مصر 1»
  • الصناعة: ميناء دمياط يستقبل 5 أوناش عملاقة لمحطة الحاويات تحيا مصر 1
  • ميناء دمياط يستقبل 5 أوناش رصيف عملاقة من (STS) المخصصة لمحطة الحاويات تحيا مصر 1
  • الجمارك تحصل 14.06 مليون جنيه من بيع بضائع متنوعة بالمزاد العلني بـ 4منافذ جمركية
  • أنشطة موانئ العقبة تزدهر: ارتفاع لافت في حركة الحاويات والسيارات والركاب
  • إخفاء الألم.. كيف يواصل مراسل حرب مسيرته بينما عائلته هي الضحية؟
  • تداول 21 سفينة حاويات وبضائع بميناء دمياط
  • 31 قتيلا و2853 جريحا حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال أسبوع
  • سفينة شباب عُمان الثانية ترسو في ميناء جنوى الإيطالي
  • ميناء دمياط يستقبل 22 سفينة حاويات وبضائع عامة