دولة تستقبل سياحا أكثر من عدد سكانها
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
روسيا – توقع سفير جمهورية الدومينيكان لدى موسكو أليخاندرو أرياس زارزويلا أن يفوق عدد السياح الذين سيزورون بلاده سكان الجمهورية حتى نهاية العام.
وقال السفير في تصريح لوكالة “نوفوستي”: “في عام 2023، ولأول مرة في تاريخنا، استقبلنا أكثر من 10 ملايين سائح. هذا العام، حتى شهر يونيو الماضي، استقبلنا أكثر من 5.
وأضاف: “في هذا الجانب، يمكن أن نتوقع بسهولة تجاوز عدد السياح الوافدين إلينا بحلول نهاية العام الحالي، عدد سكان بلدنا، البالغ 11 مليون نسمة”.
وعزى السفير زارزويلا هذا النمو المطرد في أعداد السياح إلى جمهورية الدومينيكان إلى الصيغة التي تتبعها البلاد في مجال السياحة وهي: سياحة عالمية المستوى وبأسعار تنافسية للغاية.
كما أشار إلى أن عرض جمهورية الدومينيكان في مجال السياحة يعد من أكثر العروض فعالية وتنظيما على النحو الأمثل من حيث السعر والجودة.
يشار إلى أن جمهورية الدومينيكان جزء من أرخبيل جزر الأنتيل الكبرى في منطقة البحر الكاريبي وتعد ثاني أكبر دولة في منطقة الكاريبي بعد كوبا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: جمهوریة الدومینیکان
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة مروعة حول أكثر الحوادث مأساوية في تاريخ السياحة بتركيا
قبِلت المحكمة الجنائية العليا الأولى في مدينة بولو التركية، اليوم، لائحة الاتهام المقدمة بشأن الحريق المأساوي الذي اندلع في فندق “غراند كارتال” بمنطقة كارتال كايا، وأسفر عن وفاة 78 شخصًا، حيث طالبت النيابة العامة بعقوبات قاسية بحق المتهمين.
ووفقًا للائحة الاتهام التي أعدتها نيابة بولو، فقد طُلب الحكم بالسجن لمدة 1998 سنة لـ 13 مشتبهاً بهم، بالإضافة إلى السجن حتى 22 عامًا و6 أشهر لـ19 آخرين، بتهم تتعلق بالإهمال الجسيم والتسبب في الوفاة الجماعية.
تفاصيل مروّعة في لائحة الاتهام
كشفت الوثائق أن ضحايا الحريق تم التعامل معهم في خيمة طبية ميدانية نُصبت في مكان الحادث، حيث تم ترقيم الجثث وفحصها من قبل الفرق المختصة. وأفادت التقارير أن بعض الجثث كانت محتفظة ببنيتها الجسدية، في حين أن معظمها كان متفحمًا بالكامل وغير قابل للتعرّف عليه.
وفي اليوم الأول، جُمعت الجثث أو أشلاؤها في 79 كيسًا منفصلًا، وفي اليوم التالي تم العثور على قطعتين إضافيتين، ليبلغ إجمالي عدد الأكياس المستخدمة 81 كيسًا.
اقرأ أيضاتركيا تشهد واحدة من أكبر قضايا الغش الغذائي.. تفاصيل مرعبة