تزامنًا مع ظهور نتيجة المرحلة الأولى 2024 بتنسيق الجامعات في جميع المحافظات، يهتم طلاب الشهادة الثانوية العامة بمعرفة الكليات المتاحة في المرحلة الثانية علمي علوم 2024 بجامعة المنوفية.

ومن المقرر أن يبدأ طلاب الثانوية العامة في تسجيل رغباتهم بالكليات المتاحة في المرحلة الثانية علمي علوم 2024 بجامعة المنوفية، يوم الثلاثاء المقبل 20 أغسطس، والذي يستمر لمدة 5 أيام على أن ينتهي السبت 24 أغسطس.

الكليات المتاحة في المرحلة الثانية علمي علوم 2024 بجامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها وفقا لتنسيق العام الماضي:

كلية الطب البيطري شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 362 درجة.

كلية الإعلام شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 349 درجة.

كلية العلوم شبين الكوم جامعة المنوفية علمي علوم والتنسيق المتوقع لها 341 درجة.

كلية الذكاء الاصطناعي شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 332 درجة.

كلية التربية شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 323.5 درجة.

كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية شبين الكوم جامعة المنوفية علمي علوم والتنسيق المتوقع لها 348.5 درجة.

كلية التمريض شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 332 درجة.

كلية الحاسبات والمعلومات شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 334 درجة.

كلية التربية (تعليم ابتدائي) جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 300 درجة.

كلية الآداب شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 298 درجة.

كلية الطفولة المبكرة جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 297.5 درجة.

كلية التجارة شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 296.5 درجة.

كلية الزراعة شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 282 درجة.

كلية الحقوق شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 264 درجة.

كلية الاقتصاد المنزلي شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 246 درجة.

كلية التربية الرياضية شبين الكوم جامعة المنوفية والتنسيق المتوقع لها 205 درجة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية جامعة المنوفية رئيس جامعة المنوفية تنسيق كليات أدبي علمي المتاحة فی المرحلة الثانیة علمی علوم بجامعة المنوفیة

إقرأ أيضاً:

معركة المرحلة الثانية في غزة

ستشهد غزة في الأيام القادمة، أو خلال شهر كانون الأول/ ديسمبر الذي سيختم العام 2025، معركة المرحلة الثانية في مسار إنهاء الحرب التي اندلعت خلال السنتين الماضيتين، إثر عملية طوفان الأقصى في 7 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

ففي هذه المعركة سيتقرّر مصير سلاح المقاومة، والوضع في القطاع، كما استمرار ما احتُلّ من أراضٍ فيه، الأمر الذي سيقرر مصير القضية الفلسطينية، ومقاومة الاحتلال في القدس والضفة الغربية خلال السنوات العشر القادمة، فضلا عن تأثيره في مستقبل المنطقة العربية والإسلامية.

فهذا التقدير للموقف، سيتطلب أن تركز كل الجهود الفلسطينية والعربية والإسلامية وأحرار العالم في الالتفاف حول المقاومة والشعب في غزة.

والمقصود هنا جهود الذين ينتسبون للحق الفلسطيني، كما جهود من يقفون ضدّ الجريمة الدولية، التي أقامت الكيان الصهيوني من خلال عملية اقتلاع لثلثي الشعب الفلسطيني في 1948/1949، وإحلال مستوطنين جاء بهم الاستعمار البريطاني، ليقيموا الكيان الصهيوني بالقوّة السافرة، وبمخالفة للقانون الدولي وللعدالة والحق.

فهؤلاء وهؤلاء ممن ينتسبون إلى جبهة عدالة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وممن يرفضون ويناهضون جريمة الوجود الصهيوني في فلسطين، ويدينون الآن سيرته، بما يرتكب ويرتكب من جرائم إبادة، وقتل جماعي، وتدمير شبه شامل لقطاع غزة، واستيطان وضم للقدس والضفة الغربية، ومناطق الـ48، كما راح يشنّ الاعتداءات العسكرية على لبنان وسوريا واليمن، مهددّا كل البلاد العربية والإسلامية، بإخضاعها أمنيا له.

فعلى هؤلاء وهؤلاء، وبقولٍ واحد لا يقبل التردّد، أن يلتفوا حول المقاومة والشعب في قطاع غزة، خلال الأيام والأسابيع القادمة، لإفشال ما يسمّى المرحلة الثانية. وذلك إذا أُريدَ لهذه المرحلة أن تحلّ كما يسعى نتنياهو، وكما يتواطأ ترامب ومساعدوه، بوضع قطاع غزة تحت وصاية أمريكية-صهيونية، وإبقاء الاحتلال الصهيوني مسيطرا على أجزاء من القطاع، إلى جانب تجريد غزة من سلاح المقاومة. ومن ثم وضع القطاع تحت الإبادة، والتنكيل والتهجير.

إن إفشال مشروع نتنياهو، والمؤيَّد جزئيا أو أكثر من قِبَل ترامب ومساعديه، يشكل الواجب الأول لكل مسعى سياسي فلسطيني، ولكل موقف عربي وإسلامي، ورأي عام عالمي، وذلك بالوقوف الحازم إلى جانب موقف المقاومة والشعب في غزة.

وهو الموقف الذي يريد للمرحلة الثانية، أن تتم على أساس الوقف التام للحرب، والانسحاب الكامل من قِبَل الاحتلال، وتأمين دخول المساعدات من دون أيّة سلطة للجيش الصهيوني عليها، والحفاظ على سلاح المقاومة، كضمان لمواجهة أيّ عدوان عليها وعلى الشعب وضمان الأمن الداخلي، فضلا عن تثبيته كحق يقتضيه القانون الدولي في مقاومة الاحتلال.

حقا إنها لمعركة حاسمة في مواجهة الحلّ الذي سيكون عليه الوضع في قطاع غزة، للمرحلة القادمة، كما مستقبل الوضع في القدس والضفة الغربية. ومن ثم فكل جهد ونشاط يجب أن يدعما الالتفاف حول المقاومة والشعب في قطاع غزة، وما يجب أن يتهيأ من إعداد للمقاومة والانتفاضة في الضفة الغربية، المعرضة للضم وشعبها للتهجير.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يقاوم ضغوطاً لبدء المرحلة الثانية باتفاق غزة ويواصل خروقاتها
  • مستقبل الصحافة.. الصحفية مروة حسونة تحصل على درجة الدكتوراة بإعلام القاهرة
  • معركة المرحلة الثانية في غزة
  • عميد كلية أصول الدين بجامعة مركز يشارك في مؤتمر مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي
  • إنجاز عالمي جديد لطالبة كلية علوم الرياضة بنات بجامعة العاصمة
  • ما أفق المرحلة الثانية من اتفاق غزة؟
  • عضو هيئة تدريس بعلوم الزقازيق يشارك في اكتشاف علمي مهم لتغيير طرق تقييم أجنة أطفال الأنابيب
  • كلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة تفتح ملف العدالة التاريخية والتعويضات نحو مقاربة شاملة لإنصاف إفريقيا
  • «القمري» يحصد جائزة محمد ربيع ناصر للبحث العلمي 2025
  • محافظ المنوفية: تحرير 246 محضر مخالفات مخابز وأسواق بنطاق المحافظة وضبط 5 طن دقيق مجهول المصدر بشبين الكوم