مشاهد من مستوطنة إسرائيليّة... هكذا أصبحت بعدما قصفها حزب الله اليوم
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
انتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي مشاهد تُوثّق حجم الدمار الذي لحق بمستوطنة كتسرين في الجولان السوريّ المحتلّ، بعدما قصفها "حزب الله" اليوم. وكان "حزب الله" أعلن في بيان أنّه "رداً على اعتداء العدوّ الإسرائيلي الذي طال منطقة البقاع، قصف قاعدة تسنوبار اللوجستية في الجولان السوريّ المحتلّ بصليات من صواريخ "الكاتيوشا".
بالفيديو | إعلام العدو: توثيق للدمار الذي خلفته صواريخ حزب الله صباح اليوم في كتسرين بالجولان pic.twitter.com/twb0NPvvre
— عبدالملك الاخفش (@abozin60000) August 21, 2024حرائق وأضرار في مستوطنة "كتسرين" بالجولان السوري المحتل بعد استهدافها برشقة صاروخية كبيرة من جنوب #لبنان#حرب_غزة pic.twitter.com/t7h5ADthow
— Gaza news????????SM (@al_melgy75828) August 21, 2024آثار الدمار الذي خلفه قصف على مستوطنة "#كتسرين" في #الجولان السوري المحتل#لبنان #جنوب_لبنان pic.twitter.com/dV9v5av2Sg
— Yousef Tawarh (@TawarhYous61784) August 21, 2024"يديعوت أحرونوت":
صواريخ #حزب_ﷲ التي أطلقت اليوم باتجاه مستوطنة "كتسرين" في #الجولان أحدثت دمارآ كبيرآ في المنازل. pic.twitter.com/EHqeqtI4rM
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الجولان السوری pic twitter com حزب الله
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حماس على عملية إطلاق النار قرب مستوطنة حرميش
باركت حركة المقاومة الفلسطينية حماس عملية إطلاق النار التي نفّذها أحد مقاومي الشعب الفلسطيني البطل اليوم الخميس قرب مستوطنة "حرميش" الجاثمة على أراضي المواطنين شمال الضفة الغربية.
وقالت الحركة في بيان لها " نحيي الأيدي الطاهرة التي نفذت العملية، ونؤكد أنها رد مشروع على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق شعبنا في غزة والضفة الغربية، وخطة حكومة الاحتلال الفاشي التي يقودها المجرم "سموتريتش" لسلب أراضي الضفة الغربية.
ودعت الحركة جماهير الشعب في الضفة الغربية والقدس المحتلة إلى تصعيد المقاومة بكافة أشكالها، والرد على جرائم الاحتلال بعمليات موجعة تُربك حساباته وتُفشل مخططاته.
وكان جيش الإحتلال الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق من اليوم أن مقاوما فلسطينيا أطلق قبل قليل النار على قواته العاملة عند حاجز حرميش في لواء منشيه ، مشيرا الي جنود القوة قاموا بالرد علي مطلق النار حيث تمكنت من تحييده. دون وقوع إصابات في صفوف القوات.