أول تعليق للإعلامية إيمان أبو طالب بعد تعرضها لحادث مروري
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
طمأنت الإعلامية إيمان أبو طالب، جمهورها عن حالتها الصحية بعدما تعرضت منذ أيام قليلة لحادث مروري مروع على طريق وادي النطرون أدى إلى دخولها المستشفى .
ووجهت إيمان أبو طالب، رسالة شكر من خلال منشور عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وكتبت:" أشكركم من كل قلبي أنا الحمد لله بخير والحادث علي قدر صعوبته لكن لطف ربي بي كان كبيرًا جدًا والحمد لله أنا بخير واشكركم علي كل هذا الحب الخالص .
العناية الإلهية تنقذ حياة إيمان أبو طالب
أنقذت العناية الإلهية، الإعلامية إيمان أبو طالب، من حادث مروري ضخم، والذي تعرضت له منذ يومين على طريق وادي النطرون .
نُقلت "أبو طالب" إلى المستشفى بعد الحادث لإجراء أشعة وفحوصات طبية للاطمئنان على حالتها الصحية .
أبرز المعلومات عن إيمان أبو طالب
هي إعلامية مصرية، بدأت مشوارها بالعمل مراسلةً لعدة قنوات هي دبي، والكويت، والبحرين. ثم انتقلت إلى قناة روتانا موسيقى، حيث عملت مراسلةً لبرنامج «نشرة الأخبار» عدةَ أشهر.
وانتقلت في عام 2005 إلى قناة روتانا سينما فور افتتاحها، مما كان سببًا في ازدياد شهرتها على مستوى العالم العربي.
وبعد ذلك انتقلت إلى قناة المحور لتعمل مقدمةً لبرنامج «صبايا الخير» بدلًا من ريهام سعيد.
وتقدم إيمان أبو طالب، خلال هذه الفترة برنامج بالخط العريض، وتستضيف خلاله فنانين وشخصيات عامة، ويعرض يوم الجمعة من كل أسبوع على شاشة الحياة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيمان أبو طالب الإعلامية إيمان أبو طالب الحالة الصحية للإعلامية إيمان أبو طالب برنامج إيمان أبو طالب إيمان أبو طالب بالخط العريض بالخط العريض إيمان أبو طالب برنامج بالخط العريض الفن بوابة الوفد إیمان أبو طالب
إقرأ أيضاً:
"لا تخبروا أمي قبل العيد".. وصية شاب يمني قبل وفاته بحادث مروري تُبكي الملايين
توفي شاب يمني ينحدر من محافظة عمران اليمنية، متأثراً بجراح بالغة أُصيب بها جراء حادث مروري وقع في العاصمة السعودية الرياض.
وافادت مصادر محلية، بان الشاب فارق الحياة بعد يومين من الحادث، مخلفاً وراءه وصية مؤثرة دوّنها على سرير المرض، أوصى فيها بعدم إبلاغ والدته بوفاته قبل عيد الأضحى، حرصاً على ألا يُفسد الخبر فرحتها بالعيد.
وجاء في وصيته، بحسب ما نقله مقربون منه: "إذا كتب الله لي الوفاة، لا تخبروا أمي، دعوها تفرح بالعيد، لا تحزنوها ولا تكسروا قلبها، دعوها تعيش لحظات العيد بطمأنينة وابتسامة."
وانتشرت هذه الوصية على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث لاقت تفاعلاً كبيراً ولامست مشاعر الملايين، الذين اعتبروا أن كلمات الشاب تعكس قمة البر والإحساس الإنساني في لحظة مواجهة الموت.
وأكد أصدقاؤه أن الشاب كان واعياً حتى اللحظات الأخيرة من حياته، ولم يكن يشغله سوى مشاعر والدته وسعادتها، وهو ما اعتبروه موقفاً إنسانياً نادراً يجسد صورة مؤثرة من صور البر بالوالدين.
وتداول ناشطون الوصية بكلمات من الحزن والدعاء، معبرين عن تعاطفهم الكبير مع والدته وأسرته.