قالت ندى رضا مراسلة قناة «إكسترا نيوز» بمدينة العلمين، إن المعرض الخاص بتنمية الأسرة المصرية ينتهي خلال أيام، موضحة أن مدينة العلمين الجديدة والمهرجان بكل ما فيه من أنشطة وفعاليات وبطولات تبعث رسائل بأن الدولة المصرية لديها قدرة على تنظيم مهرجان تستطيع المنافسة به.

مكانة مهرجان العلمين

وتابعت «رضا» خلال تغطية الأجواء في مدينة العلمين ببرنامج «العالم علمين» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن مهرجان العلمين وضع لنفسه مكانة على خريطة السياحة سواء الرياضية أو الثقافية أو الترفيهية، موضحة أن المهرجان شهد قدرة تنظيمية كبيرة في الحفلات الفنية والمسرحيات والبطولات.

تنوع في الحفلات يرضي جميع الأذواق

وأوضحت أن الشركة المتحدة نوعت في تقديم الحفلات بحضور عدد كبير من النجوم المصريين والعرب؛ فنجد توليفة وتنوع يرضي جميع الأذواق.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين خريطة السياحة

إقرأ أيضاً:

نقص حاد في الضباط والمقاتلين داخل جيش الاحتلال

يواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، أزمة متصاعدة تتمثل في نقص ملحوظ في أعداد الضباط والمقاتلين، في ظل اتساع رقعة المهام العسكرية واستمرار حالة الاستنفار على أكثر من جبهة. وتشير التقديرات العسكرية إلى أن الفجوة بين المطلوب والمتوفر باتت تهدد قدرة الجيش على الحفاظ على جهوزيته العملياتية.

أزمة تجنيد… ووحدات تعاني نزيفًا بشريًا

وتعترف دوائر داخل الجيش بأن وحدات قتالية عدة أصبحت غير قادرة على تلبية الاحتياج البشري المطلوب، وسط عزوف متزايد عن الالتحاق بالخدمة القتالية، خاصة في ظل طول مدة المهام وارتفاع مستوى الخطورة. 

كما تواجه القوات النظامية والاحتياط على حد سواء ضغطًا كبيرًا، مع ارتفاع نسب الاستدعاء وتراجع قدرة الجيش على استبدال العناصر المنهكة بعناصر جديدة.

استقالات بين الضباط وتأخر في الترقيات

وتفاقمت الأزمة مع ازدياد الاستقالات داخل سلك الضباط خلال العام الأخير، نتيجة الضغط الكبير، بالإضافة إلى الشكاوى من الإرهاق النفسي والجسدي، الأمر الذي تسبب في فجوة واضحة على مستوى القيادات الميدانية. 

كما سجلت المؤسسة العسكرية تباطؤًا في مسار الترقيات داخل بعض الوحدات، بسبب النقص الحاد في الكفاءات المؤهلة.

ويرى مراقبون أن هذا الوضع يضع الحكومة الإسرائيلية تحت ضغط متزايد ما يجعل الجيش في سباق مع الزمن لسد النواقص قبل أي تصعيد محتمل. كما تحذر أصوات داخل المنظومة الأمنية من أن استمرار الأزمة سيؤثر على قدرة الجيش على تنفيذ عملياته بكفاءة، ويقوّض قوة الردع الإسرائيلية.

محاولات للمعالجة… لكن دون نتائج واضحة

ورغم طرح عدة خطط لزيادة التجنيد، ومن بينها حوافز مالية وتمديد الخدمة الإجبارية، إلا أن تأثيرها ما زال محدودًا، وسط توقعات بأن الأزمة قد تستمر، ما لم يتم اتخاذ إجراءات بنيوية أوسع تشمل إصلاحات داخل المؤسسة العسكرية وتغييرات في سياسات الخدمة.

طباعة شارك الاحتلال جيش الاحتلال غزة التجنيد أزمة تجنيد

مقالات مشابهة

  • انطلاق المحطة الثالثة لـ«مزاينة مدينة زايد» في مهرجان الظفرة اليوم
  • حملة تنظيمية صارمة على تسعيرة السيارات الصينية
  • تأكيداً لشفق نيوز.. السيستاني سيعاود استقبال الزائرين غداً
  • وزير الإسكان يتابع موقف مشروعات مارينا ومدينة العلمين الجديدة
  • فرصة فنية كبيرة للموهوبين لعرض إبداعهم في مهرجان البحر الأحمر السينمائي
  • نقص حاد في الضباط والمقاتلين داخل جيش الاحتلال
  • واشنطن تبحث عن حل يرضي الجميع في أوكرانيا
  • رئيس جهاز العلمين الجديدة يتفقد أعمال التنفيذ بالأبراج الشاطئية
  • مدينة العلمين الجديدة عاصمة الشرق
  • شفق نيوز توثق الأضرار في جمجمال بسبب السيول (صور)