جيش الاحتلال: لدينا 109 محتجزين في غزة
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أكد المتحدث باسم جيش الاحتلال، أنه يتم العمل بطريقة منهجية في مواجهة القدرة العسكرية لحزب الله، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية” منذ قليل.
بيان من المتحدث باسم جيش الاحتلال:وشدد المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن لديهم 109 محتجزين في غزة لدى الفصائل الفلسطنينية منذ الـ7 من أكتوبر، مؤكدًا أنهم يفعلون ما بوسعهم لإعادتهم إلى إسرائيل مرة أخرى.
وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن لديهم برامج هجومية وننتظر القرار من المستوى السياسي بخصوص جبهة الشمال.
وكانت أفادت «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل له، بأن جيش الاحتلال عاود مطالبة سكان عدد من المناطق وسط قطاع غزة بالنزوح الفوري.
اقتحام المسجد الأقصى المباركجدير بالذكر أن مستوطنون، قاموا بقتحام المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وأدوا صلوات تلمودية.
وأفاد شهود عيان بأن مستوطنين اقتحموا المسجد على شكل مجموعات، فيما حولت شرطة الاحتلال البلدة القديمة إلى ثكنة عسكرية، ونشرت مئات من عناصرها على مسافات متقاربة، خاصة عند بوابات المسجد الأقصى، وشددت إجراءاتها العسكرية عند أبوابه وأبواب البلدة القديمة، وفرضت قيودا على دخول المصلين ، وفقا لوكالة وفا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال حزب حزب الله المتحدث باسم جيش الإحتلال غزة المتحدث باسم جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مصر تشدد على ضرورة الإسراع في إعادة إعمار غزة
القاهرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةجدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أمس، موقف بلاده الثابت برفض محاولات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، مشدداً على ضرورة الإسراع في إطلاق عملية إعادة إعمار قطاع غزة فور التوصل إلى إيقاف إطلاق النار.
وذكر المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير محمد الشناوي في بيان صحفي، أن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي بين الرئيس السيسي ورئيس الوزراء الهولندي ديك سخوف تناولا خلاله الأوضاع الإقليمية الحالية.
واستعرض الرئيس السيسي جهود بلاده المكثفة للتوصل إلى اتفاق لإيقاف إطلاق النار في قطاع غزة وضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وبكميات كافية.
وأشار في هذا الإطار إلى العمل على إطلاق سراح الأسرى والمحتجزين وتوفير المناخ المناسب لاستئناف العملية السياسية بهدف تنفيذ حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفقاً لحدود الرابع من يونيو عام 1967 باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في المنطقة.
وشدد الرئيس المصري على ضرورة احترام القانون الدولي والاتفاقيات الدولية التي تلزم الدول بتوفير الحماية الأمنية للبعثات الدبلوماسية وعدم المساس بالسفارات الأجنبية.