48 ساعة قابلة للتمديد.. إعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء إسرائيل
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي، أن الاحتلال الإسرائيلي أعلن حالة الطوارئ لمدة 48 ساعة قابلة للتمديد في جميع أنحاء إسرائيل.
وأعلن حزب الله اللبناني، انتهاء المرحلة الأولى من الهجوم على إسرائيل بنجاح كامل.
وقال حزب الله في بيان جديد له: إنه أطلق في المرحلة الأولى من الهجوم أكثر من 320 صاروخًا باتجاه مواقع لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
اقرأ أيضاًصحيفة عبرية: حزب الله كان يريد استهداف مقر الموساد الإسرائيلي والوحدة 8200
مسؤول إسرائيلي: هدف الهجوم «إحباط تهديد أمني كان سيطال ملايين الإسرائيليين»
الغول: الولايات المتحدة لم تتخذ موقفًا حاسمًا بشأن وقف الحرب على غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي حزب الله اللبناني
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقلل من أهميته.. تفاصيل رد الفعل الإسرائيلي تجاه التحرك العربي في رام الله
قالت ولاء السلامين مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إنّ القيادة الفلسطينية أعربت عن استنكارها الشديد لمنع سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول الوفود العربية ووزراء الخارجية من عدة دول عربية إلى الأراضي الفلسطينية، للمشاركة في اجتماع وزاري كان مقررًا عقده في مدينة رام الله.
وأضافت خلال تصريحات مع الإعلامية شيماء الكردي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ قال إن هذا المنع يمثل "تصعيدًا واستفزازًا غير مبرر"، متابعا أن الوفود كانت قادمة إلى أراضي الدولة الفلسطينية ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، ووفقًا لما تقره القوانين والأعراف الدولية.
وتابعت، أنّ الشيخ أكد أن هذا السلوك من قبل إسرائيل يكشف عن نهج مرفوض، خاصة في ظل العلاقات الدبلوماسية التي تجمع بعض الدول المشاركة في الاجتماع مع إسرائيل نفسها، موضحًا، أن الاجتماع الوزاري يهدف إلى دعم حل الدولتين، ويُعد خطوة تمهيدية لمؤتمر دولي مرتقب في نيويورك، يسعى إلى الدفع قدمًا بالعملية السياسية، وتعزيز مكانة الدولة الفلسطينية على الساحة الدولية.
وواصلت: "من جانبها، بررت إسرائيل قرارها بمنع الوفود، مدعية أن السلطة الفلسطينية خرقت الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين، ما دفعها إلى اتخاذ هذه الإجراءات، كما اعتبرت بعض الأوساط السياسية الإسرائيلية أن هذه القمة لا مكان لها، خاصة وأنها تأتي في توقيت حساس يشهد توترًا سياسيًا متصاعدًا في المنطقة".