فحص 102 ألف مواطن خلال يوم ضمن «100 يوم صحة» بالشرقية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
نجحت الفرق الطبية بمحافظة الشرقية، المشاركة في المبادرة الرئاسية «100 يوم صحة»، في فحص 102 ألف مواطن خلال يوم واحد بمحافظة الشرقية.
وتؤدي الفرق الطبية بمحافظة الشرقية، المشاركة في المبادرة الرئاسية 100 يوم صحة، جهودًا ضخمة وانتشارا مكثفا بالقرى والنجوع بمختلف مراكز ومدن المحافظة، لتقديم الخدمات الصحية للمواطنين ضمن خطة المبادرة الرئاسية، وصلت لنحو 102 ألف مواطن في اليوم الرابع والعشرين للمبادرة.
وقدمت القوافل بالشرقية، الخدمة الصحية ضمن حملة 100 مليون صحة لعدد 12798 مواطنا، ضمن المبادرة الرئاسية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية، ومبادرة دعم صحة المرأة والكشف المبكر عن سرطان الثدي، ومبادرة العناية بصحة الأم والجنين، ومبادرة رعاية كبار السن، ومبادرة الكشف المبكر عن ضعف وفقدان السمع للأطفال حديثي الولادة، ومبادرة فحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، ومبادرة فحص المقبلين على الزواج.
وفي أيام أخرى، شملت القوافل تقديم الخدمات الوقائية والصحية في وحدات الرعاية الأولية لعدد 16041 مواطنا، وتطعيم 4690 طفلا بالتطعيمات الروتينية، في عدد 19 إدارة صحية بمحافظة الشرقية، وكذلك تقديم الخدمات العلاجية للمرضى في عدد 25 مستشفى لعدد 37300 مواطنا.
تقديم خدمات تنظيم الأسرة لـ 22404 سيدةكما جرى تقديم خدمات تنظيم الأسرة لعدد 22404 سيدة حيث جرى توقيع الكشف الطبي على 8562 سيدة، وبلغ عدد الحاصلات على وسائل تنظيم الأسرة 7181 منتفعة، وعدد الزيارات المنزلية 6450 زيارة، وعدد ندوات نادي المرأة 197 ندوة، وعدد الندوات الإعلامية 10 ندوات، وتركيب 4 وسائل تنظيم الأسرة أثناء الولادة القيصرية، بجانب تقديم خدمات التوعية والتثقيف الصحي لعدد 9410 مواطنا بمحافظة الشرقية من خلال فرق التواصل المجتمعي بالمحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الصحة أورام السرطان تنظيم الأسرة المبادرة الرئاسیة بمحافظة الشرقیة تنظیم الأسرة
إقرأ أيضاً:
«هيئة تطوير المنطقة الشرقية» تنظم ورشة عمل القيادات لمتابعة المشروعات التنموية بمحافظة بقيق
بتوجيهات من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس الهيئة، ومتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس مجلس الهيئة رئيس اللجنة التنفيذية، نظّمت هيئة تطوير المنطقة الشرقية في مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك)، ورشة عمل القيادات لمتابعة المشروعات التنموية بمحافظة بقيق، وذلك بمشاركة 24 جهة تنموية، ضمن سياق اللقاءات التي بدأتها الهيئة وشملت حتى الآن محافظتي القطيف والجبيل، والتي تهدف لتمكين القطاعات والتغلب على التحديات في المحافظات لتحقيق التنمية المتوازنة على مستوى المنطقة.
وشهدت الورشة نقاشات حول تمكين القطاعات التنموية والتغلب على التحديات بالمحافظات لتحقيق التنمية المتوازنة للمنطقة، وسعت الهيئة للمواءمة بين الجهات التنموية من أجل تحسين المؤشرات الحضرية وضمان تنفيذ المشروعات التنموية بالمحافظة، والتغلب على التحديات التي تواجه الجهات، ووضع الخطوات التصحيحية للمشاريع المتعثرة، إلى جانب تنسيق الجهود بما يتماشى مع خطط تنفيذ المستهدفات التنموية.
واستعرضت الورشة التحديات التي تواجه القطاع الخاص في المحافظة، والتحديات العامة للمحافظة متضمنة قائمة بأبرز التحديات المستلمة من قبل الجهات، وأبرز المشاريع القائمة والمتعثرة بالمحافظة، والمخطط الإقليمي والمخططات المحلية، وأبرز المؤشرات الحضرية للمحافظة.
وأكد الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة تطوير المنطقة الشرقية الدكتور طلال بن نبيل المغلوث أنه بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس الهيئة، والمتابعة الحثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس مجلس الهيئة رئيس اللجنة التنفيذية، أقيمت هذه الورشة التي تأتي في إطار نهج الهيئة القائم على تعزيز التكامل والتنسيق مع الشركاء في مختلف القطاعات.
وأضاف أن محافظة بقيق بما تمتلكه من موقع استراتيجي ومقومات تنموية، تحظى بفرص واعدة تستلزم تنسيق الجهود وتسريع وتيرة العمل لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ورفع جودة الحياة للمواطنين والمقيمين فيها، وهذا ما نسعى إلى دعمه وتمكينه من خلال هذه الورشة وما سيتبعها من خطوات تنفيذية عملية بالتعاون مع الجهات المعنية.
وقال المهندس مشعل الزغيبي، الرئيس التنفيذي في سبارك: "سعدنا في مدينة الملك سلمان للطاقة باستضافة ورشة عمل متابعة المشاريع التنموية في محافظة بقيق، والتي نظمتها هيئة تطوير المنطقة الشرقية، بمشاركة عدد من الجهات التنموية. كما نقدّر دور الهيئة في تمكين القطاعات التنموية وتنسيق الجهود للتغلب على التحديات وتحقيق تنمية متوازنة تواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030."