“متوفرة بكثرة”.. مادة غذائية تساعدك على التخلص من رائحة الفم الكريهة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
#سواليف
الكريهة
كشف أحد #أطباء_الأسنان عن مادة غذائية غير متوقعة تساعد في التخلص من #رائحة_الفم_الكريهة، خاصة بعد تناول #الثوم.
وفي مقطع فيديو على “تيك توك”، قال الدكتور أونكار: ” #الجبن رائع لتحييد درجة الحموضة في فمك. لا يهم أي نوع من الجبن، لكن شريحة من الجبن بعد الوجبة تساعد على التخلص من رائحة أنفاسك الكريهة، خاصة إذا تناولت وجبة ذات رائحة مزعجة ونفاذة.
وأضاف أونكار: “الكرفس مفيد للغاية أيضا، ليس فقط لأنه يساعد عند مضغ الطعام عن طريق إنتاج اللعاب، بل كونه يساعد في التخلص من الجزيئات العالقة بين أسنانك”.
وبالإضافة إلى ذلك، يقترح أونكار تناول الكثير من الجزر، موضحا أن تأثيراته تشبه الكرفس لأنه يحفز إنتاج اللعاب، ما يساعد في إزالة الطعام العالق بين الأسنان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أطباء الأسنان رائحة الفم الكريهة الثوم الجبن التخلص من
إقرأ أيضاً:
الدعم يساعد في التعافي .. كيف يتجاوز ضحايا التحرش شعورهم؟
أكد الدكتور أحمد أمين، استشاري العلاقات الأسرية، أن ضحايا التحرش الجنسي يمكنهم تجاوز الصدمة النفسية واستعادة حياتهم الطبيعية، ولكن يجب الاعتراف بالمشكلة وطلب الدعم المناسب كخطوة أولى نحو التعافي.
تجاوز ضحايا التحرش الجنسي يمكن بدعم نفسي ومجتمعي شاملوقال أمين في تصريح خاص لموقع “صدى البلد” الإخباري: “التحرش الجنسي ليس مجرد اعتداء جسدي، بل هو تجربة مؤلمة تترك جراحًا نفسية عميقة، لذا من الضروري أن تدرك الضحية أن ما تعرضت له غير مقبول على الإطلاق، وألا تنكر مشاعرها أو تكبتها.”
وأوضح أمين، أن التحدث مع شخص موثوق، سواء كان من العائلة أو الأصدقاء أو معالجًا نفسيًا، يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية، حيث يساهم في تخفيف الضغط النفسي ويمنح الضحية شعورًا بالدعم والاحتواء.
كما أشار أمين، إلى أن العلاج النفسي المتخصص يساعد في التعامل مع الصدمة، باستخدام أساليب علاجية مثل العلاج السلوكي المعرفي وتقنيات الاسترخاء.
وأضاف أن: "الاهتمام بالصحة الجسدية والنفسية، كالنوم الجيد وممارسة الرياضة، له دور كبير في تحسين الحالة المزاجية وتعزيز الشعور بالراحة. كذلك من المهم أن تتعلم الضحية كيفية وضع حدود واضحة في علاقاتها لحماية نفسها واستعادة شعورها بالأمان."
وختم د. أحمد أمين حديثه بالتأكيد على أن رحلة التعافي تتطلب وقتًا وصبرًا، وأن من الطبيعي أن تمر الضحية بلحظات ضعف، لكن بالإرادة والدعم المناسب يمكنها استعادة قوتها وثقتها بنفسها، داعيًا المجتمع إلى توفير بيئة آمنة وداعمة تساهم في منع هذه الجرائم وتخفيف آثارها على الضحايا.