بتجرد:
2025-06-10@16:37:28 GMT

مصطفى شعبان يواجه أزمة في مسلسله الجديد.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

مصطفى شعبان يواجه أزمة في مسلسله الجديد.. ما القصة؟

متابعة بتجــرد: يبدو أن الفنان مصطفى شعبان يواجه أزمة كبيرة قبل بدء تصوير مسلسله الرمضاني الجديد والذس يحمل عنوان “حكيم باشا”، حيث إنها المرة الأولى التي يخوض فيها مصطفى شعبان تجربة الأعمال الصعيدية.

وتكمن الأزمة في عدم تعامل مصطفى شعبان من قبل مع اللهجة الصعيدية، وهو ما يحاول معالجته بتلقي دروس على اللهجة الصعدية على يد متخصصين في هذه اللهجة.

ومن المقرر أن يشارك في المسلسل عدد من النجوم، منهم: سوسن بدر، رياض الخولي، والعمل من إخراج أحمد خالد موسى وتأليف محمد الشواف.

وكانت قد انتشرت أخبار كثيرة عن تعاقد الفنانة سهر الصايغ على مشاركة مصطفى شعبان في مسلسله الجديد، ليكون ذلك التعاون الثالث بينهما على التوالي.

“لها” تواصلت مع الصايغ التي أكدت أنها لم تتعاقد على المسلسل، وكل ما نشر حول هذا الأمر عارٍ عن الصحة، مشيرةً إلى أن لا أحد تحدّث معها بخصوص المشاركة في المسلسل.

يذكر أن مصطفى شعبان خاض منافسات الموسم الرمضاني الماضي 2024 بمسلسل “المعلم”، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي شعبي تشويقي، وتناول صراعات سوق السمك، من خلال شخصية المعلم التي يقدمها مصطفى شعبان وهو تاجر سمك، وتقدم سهر الصايغ شخصية زوجته وتعمل صيدلانية ضمن الأحداث.

2024-08-26 Elie Abou Najem مقالات مشابهة توّقف فيلم محمد هنيدي الجديد.. والسبب؟

دقيقة واحدة مضت

أحمد سعد يعلّق على عودته إلى طليقته: “دي بنت ناس”

4 دقائق مضت

أشرف زكي بأقوى هجوم على المنتجين

4 دقائق مضت











      Privacy Policy | Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactive إلى الأعلى

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: مصطفى شعبان

إقرأ أيضاً:

"عائلة شمس"... سيمون تُحيي شمس الأمل من قلب الزلزال

 

في زمن تتسارع فيه الخطى وتتداخل فيه الأصوات وتختلط فيه الملامح، يبقى للفن الصادق بصمته الخاصة… الفن اللي بيخرج من وجع حقيقي، وتجربة صادقة، ومشوار طويل محفوف بالتعب والصبر والوعي. منشور بسيط كتبته الفنانة سيمون على صفحتها الرسمية، يمكن يكون مرّ على البعض مرور الكرام، لكنه في الحقيقة يحمل أبعاد أعمق بكثير من مجرد استعادة ذكرى فنية. منشور عن "عائلة شمس"، ذلك المسلسل الذي مرّ مرور الكبار، وعَبَر بأفكار ومفاهيم إنسانية وفنية لا تموت.

بسطر واحد، قالت سيمون: "من أجمل أدواري والمعاني والأفكار اللي داخل المسلسل… الإصرار على النجاح رغم الزلزال وتوابعه."
ومن هنا تبدأ الحكاية.




 

بين الزلزال والمعجزة... وُلدت شمس

في مسلسل "عائلة شمس"، جسدت الفنانة سيمون شخصية تُعد من أكثر الشخصيات عمقًا وتركيبًا على المستوى الإنساني والفني: فتاة مصرية تُدعى شمس، يضربها الزمان بكل قسوته، تمرّ بكارثة الزلزال، بكل ما يحمل من معانٍ مادية ونفسية، لكنّها ترفض أن تكون ضحية. تقف من تحت الركام، تحوّل الفقدان إلى دافع، وتحوّل الرعب إلى شجاعة، لتشق طريقها نحو قمة النجاح العلمي، وتصبح أول طبيبة مصرية متخصصة في جراحة المخ والأعصاب، بل وتسافر للخارج، تُكمل تعليمها، وتعود أقوى مما كانت.

الحكاية دي مش مجرد خط درامي تقليدي، لكنها إسقاط عميق على واقع عاشه ملايين المصريين بعد زلزال 1992، لما فقدت البيوت استقرارها، والناس فقدت أمانها، وكتير فقدوا أحلامهم ومستقبلهم. لكن "شمس" ما فقدتش غير الخوف... وبعده، عرفت تحب الحياة من تاني.

 

سيمون... صوت المرأة اللي بتتحدى الألم وتخلق المعجزة

منشور سيمون عن المسلسل ماكانش مجرد استرجاع لعمل قديم، لكنه كان بمثابة رسالة إلى جمهورها، وإلى كل امرأة بتعافر في صمت. شخصية "شمس" كانت نقطة تحول مهمة في مشوارها، لأنها ما اكتفتش بس بإتقان الدور، لكنها عاشت الحالة بكل تفاصيلها. وده بيوضح ليه قالت إن الدور ده من "أجمل أدوارها"... لأنه مش مجرد تمثيل، لكنه اقتراب خطير من جرح إنساني كبير، تم تحويله بذكاء درامي إلى انتصار داخلي.

سيمون دايمًا كانت بتختار أعمالها بعناية، مش بتجري ورا الصخب ولا التريند، لكنها دايمًا بتدور على "المعنى"، حتى لو على حساب البريق اللحظي. وفي مسلسل زي "عائلة شمس"، قدرت تقدم نموذج للمرأة القوية، المثقفة، اللى بتحب أهلها، وبتحمل مسئولية بلدها، وفى نفس الوقت بتحافظ على نقاءها الداخلي وكرامتها.


 

كواليس من ذهب... ومزيج فني لا يُنسى

ما ينفعش نذكر "عائلة شمس" من غير ما نتكلم عن العمالقة اللي شاركوا في تشكيل روح العمل. الفنان جميل راتب، بأداؤه الهادئ العميق، كان بمثابة حجر الأساس في البناء الفني، ومحمود قابيل، بحضوره القوي والكاريزما الدافئة، شكّل توازنًا مثاليًا بين العقل والعاطفة. العمل من تأليف كرم النجار، اللي لطالما امتاز بقلمه المختلف وقدرته على الحفر داخل النفس البشرية، ومن إخراج رضا النجار، اللي صنع من الكادرات حكايات، ومن الإضاءة شخصيات.

المسلسل مش بس اعتمد على الأداء القوي، لكنه كمان اشتغل على رسائل متشابكة عن فقدان الوطن، والحلم، والهوية، وعن البحث عن شمس جديدة بعد ظلام طويل.


 

"الدكتورة شمس"... ما بين الدراما والواقع

مشهد سيمون وهي بتواجه أهلها، بتحمي قرارها، وبتصمم تكمل تعليمها في الخارج، هو مشهد يستحق الوقوف أمامه طويلًا. لأنه مش مجرد حوار مكتوب، لكنه نبض حقيقي لوجدان ست مصرية شايفة طريقها بوضوح، رغم الزلزال اللي حصل تحت رجليها. سيمون وقتها ما اكتفتش بالأداء، لكنها أعادت تعريف "المرأة المصرية" على الشاشة، مش باعتبارها ضحية ولا تابعة، لكن باعتبارها قائد، وطبيبة، ومقاتلة ناعمة.

شخصية شمس مكانتش بتنتصر عشان المسلسل يخلص نهاية سعيدة… لأ. كانت بتنتصر علشان تثبت لكل واحدة فينا، إن الشروخ النفسية مش نهاية الحكاية، وإن الزلزال ممكن يهد البيت، بس مش هيهد العزيمة.


 

من الفن للواقع... سيمون بتخاطب القلوب

منشورها الأخير مش بيسترجع ذكرى بس، لكنه بمثابة دعوة لكل واحدة شايفة نفسها منهارة أو فقدت الأمل… إن تقف من جديد. سيمون حطّت إيدها على فكرة جوهرية جدًا:أن الفن الحقيقي مش بس للمتعة، لكن كمان للشفا، للتذكير، وللتحريض على الحياة.

لما كتبت: "الإصرار على النجاح رغم الزلزال وتوابعه"،
كأنها بتقولنا: الزلزال مش دايم، إنما شمسك الشخصية، ممكن تطلع من الركام وتغلب الليل، بشرط تؤمني بيها.




 

الخاتمة... شمس تشرق في قلوبنا من تاني

في وقت بقى فيه الفن أحيانًا خفيف بلا روح، أو صادم بلا معنى، بتجي سيمون بمنشور بسيط، تفتح باب الحنين، وتفكرنا إن فيه أعمال كانت حقيقية... أعمال لما نتفرج عليها تاني، نحس إننا بنكتشف نفسنا من أول وجديد.

"عائلة شمس" مش مجرد مسلسل، وشخصية "الدكتورة شمس" مش مجرد دور… ده درس من دروس الحياة، وراية أمل مرفوعة في وش الزمن، وسيمون كانت ومازالت واحدة من القلائل اللي يقدروا يرفعوها بصدق.

مقالات مشابهة

  • انتقادات شديدة اللهجة لـ «ليفاندوفسكي» بسبب غيابه عن منتخب بولندا
  • مبسوط إن الفيلم عجبك.. تامر حسني يرد على إشادة علي شعبان بـ «ريستارت»
  • الشهيد خالد عبد العال.. جمال شعبان يطلق اسم بطل العاشر على وحدة طوارئ القلب
  • القصة الكاملة.. التصالح يسدل الستار على أزمة طبيب قنا
  • طبيب يحدث أزمة في قنا والنقابة العامة تتدخل.. القصة الكاملة
  • جمال شعبان يحذر: هذه العادة تدمر صحة القلب
  • ضاحي خلفان يكرّم ميرزا الصايغ لدعمه لرعاية الموهوبين
  • بعد الاعتداء على مسئول بالزراعة.. بيان شديد اللهجة من نقيب الزراعيين
  • "عائلة شمس"... سيمون تُحيي شمس الأمل من قلب الزلزال
  • مسلسل Mercy for None .. الدراما الكورية التي فجّرت الجدل على نتفليكس!