إنضاف البرلماني منصف الطوب، إلى قائمة المستنكرين لما يتعرض له فريق المغرب التطواني، من محاولات كبح مستمرة، وآخرها إفشال الجمع العام الذي كان ينتظر أن ينتخب فيه رئيس ومكتب مديري جديد بعد انتهاء مهام لجنة تصريف الأعمال.

وأعلن الطوب عن تضامنه مع رجل الأعمال، يوسف أزروال، بصفته المرشح الوحيد لرئاسة المغرب التطواني، مشيرا إلى أنه رجل الثقة ولم يعرف عنه إلا الخير.

وأبرز الطوب أن « المرحلة تتطلب تظافر جهود الجميع والترفع عن الحسابات الصغيرة لأن الضحية في النهاية هو فريقنا الغالي الذي يسكننا عشقه ونتنفس بألوانه ».

وبخصوص الجمع العام الذي تأجيل لمرتين على التوالي، قال البرلماني الاستقلالي: « سنكون في الموعد مرة أخرى لنصل بفريقنا لبر الأمان حتى نشهد استمرار تألقه الكروي وشعارنا الخالد: كولشي تطواني ».

هذا ويعيش فريق المغرب التطواني، واحدة من أحلك لحظاته بسبب تهرب الجميع من تحمل مسؤولية الرئاسة، وبعد جهود كبيرة لإقناع رئيس لجنة تصريف الأعمال بالترشح، تم إفشال الجمع العام عبر عدم إكمال النصاب القانوني.

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المغرب التطوانی

إقرأ أيضاً:

كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين.. دار الإفتاء تجيب

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين؟

5 أعمال مستحبة بين الأذان وإقامة الصلاة.. اغتنم ثوابهاأمين الإفتاء: يجوز الصلاة مع الأذان ولكن يفضل الاقتداء بسنة النبيكيفية الأذان والإقامة

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه يجوز لمن يريد الجمع بين صلاتين أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامتين لكل صلاة منهما على مذهب الجمهور.

كما يجوز له أن يصليهما بأذانٍ وإقامةٍ لكل صلاةٍ منهما على مذهب المالكية، ويجوز أن يصليهما بأذانٍ واحدٍ وإقامةٍ واحدةٍ ولا حرج عليه؛ فالأمر فيه سَعَة، بكلِّ ذلك تَحْصُل السُّنَّة.

الحديث بين الأذان والإقامة

أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحديث داخل المسجد بين الأذان والإقامة أو بعد الصلاة ليس محرمًا، بشرط أن يكون كلامًا طيبًا وغير خارج عن حدود الأدب والشرع، موضحًا أن رسول الله نفسه كان يتحدث مع الصحابة داخل المسجد في شؤون الدعوة والغزوات.

وأضاف خلال بث مباشر عبر صفحة دار الإفتاء، أن الحديث المشروع داخل المسجد لا يُؤاخَذ عليه المسلم، لكن الأفضل الانشغال بالذكر والدعاء والقرآن عند التواجد في بيوت الله.

وفي السياق ذاته، قال الشيخ أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، إن الحديث في أمور الدنيا داخل المسجد جائز، بشرط ألا يتضمن كلامًا محرَّمًا مثل الغيبة أو النميمة أو الألفاظ البذيئة.

وشدد على أن الأولى ترك الكلام الدنيوي خارج المسجد احترامًا لحرمة المكان الذي خُصص للعبادة والسكينة.

وبذلك تؤكد دار الإفتاء أن الكلام الطيب غير المذموم داخل المسجد لا يعد مخالفة شرعية، مع التوصية بأن يُقدِّر المسلم مكانة المسجد ويجعل حديثه فيه في إطار الذكر والطاعة ما أمكن.

طباعة شارك كيفية الأذان والإقامة كيفية الأذان الأذان الإفتاء إقامة الصلاة

مقالات مشابهة

  • كيفية الأذان والإقامة عند الجمع بين الصلاتين.. دار الإفتاء تجيب
  • ما هو الوسام الذي منحه رئيس الجمهوريّة لزياد الرحباني؟
  • رئيس الديوان الملكي يلتقي وفد نادي نشامى المستقبل للسيدات الرياضي
  • عدن: استمرار حملة رفع السيارات التالفة من شوارع مديرية المنصورة
  • رئيس الاتحاد المغربي يرد على أنباء منح مدريد استضافة نهائي مونديال 2030
  • محافظ المنيا: حملة 100 يوم صحة تواصل تقديم خدماتها لأكثر من 53 ألف مواطن
  • انتخاب المجلس العام الجديد لجمعية المرسلين اللبنانيين الموارنة
  • وزير قطاع الأعمال: إعادة تشغيل مصنع الأنود بالسخنة يدعم سلاسل إنتاج الألومنيوم
  • قرارات عاجلة من رئيس نادي البنك الأهلي بشأن لاعب فريق 2012
  • المغرب يستهدف بلوغ المركبات الكهربائية 60% من صادرات صناعة السيارات