فرصة استثمارية.. 15 محلا تجاريًا و4 وحدات إدارية للبيع في دمياط الجديدة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أعلن جهاز تنمية مدينة دمياط الجديدة، اليوم الإثنين، عن طرح 15 محلًا تجاريًا بمساحات تتراوح بين 14 م² و37 م²، بالإضافة إلى 4 وحدات مهنية وإدارية بمساحات تتراوح بين 50 م² و55 م²، وذلك في مناطق مختلفة بمدينة دمياط الجديدة، وسيتم بيع هذه الوحدات للبيع بنظام المزاد العلني.
وأضاف الجهاز، في بيان له، أن جلسة المزاد، تعقد يوم الأحد الموافق 22/9/2024، الساعة الثانية عشر ظهرًا بمقر الجهاز.
وأوضح الجهاز، أن كراسة الشروط والمواصفات تطلب من مقر الجهاز نظیر سداد مبلغ ۲۹۹جنيه، لكل محل أو وحدة مهنية وإدارية، ويتم سداد تأمين دخول المزاد بمبلغ خمسين ألف جنيه، لكل محل في موعد غايته جلسة المزاد، كما يتم سداد تأمين دخول المزاد بمبلغ ٢٥٠٠٠ جنيه، لكل وحدة إدارية ومهنية فى موعد غايته جلسة المزاد.
وتابع الجهاز، أنه يتم استكمال سداد نسبة ١٠٪ + ١ مصاريف إدارية + ٠٫٥٪ لصالح مجلس الأمناء، من القيمة البيعية الإجمالية الراسى بها المزاد، وذلك فور رسو المزاد لكل محل، كما يتم استكمال سداد نسبة %٢٥٪ + ١ مصاريف إدارية + ٠٫٥٪ لصالح مجلس الأمناء من القيمة البيعية الإجمالية الراسى بها المزاد وذلك فوررسو المزاد لكل وحدة .
واستكمل الجهاز، أنه يتم سداد ٥٪ وديعة صيانة تسدد خلال شهر و قبل الاستلام، والباقي يتم سداده بنظم تقسيط ميسرة، ويمكن للراغبين فى دخول المزاد المعاينة على الطبيعة فى مواعيد العمل الرسمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دمياط الجديدة مدينة دمياط الجديدة جهاز تنمية مدينة دمياط الجديدة تنمية مدينة دمياط الجديدة فرصة استثمارية مدينة دمياط تنمية مدينة دمياط یتم سداد
إقرأ أيضاً:
تمثال برونزي يمني نادر معروض للبيع في صنعاء
يمن مونيتور/قسم الأخبار
كشف الباحث اليمني في علم الآثار، عبدالله محسن، عن معلومات خطيرة بشأن عرض تمثال برونزي يمني نادر للبيع في العاصمة اليمنية صنعاء.
جاء ذلك في منشور له على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، حيث أشار إلى تلقيه معلومات من مصادر متعددة تفيد بوجود تمثال أثري برونزي يزيد طوله عن متر معروض للبيع في صنعاء.
وأوضح محسن أن التمثال يشبه في هيئته التماثيل البرونزية اليمنية المحفوظة في العديد من المتاحف العالمية، مؤكدًا أن الجهات المعنية في صنعاء مطالبة بالتحرك السريع لمصادرة هذه القطعة الأثرية النادرة وتسليمها إلى المتحف الوطني اليمني.
وأكد محسن أنه على الرغم من منع التصوير، فإنه يواصل جهوده لجمع معلومات دقيقة حول التمثال ومصدره، محذرًا من خطورة تهريب القطع الأثرية اليمنية وبيعها في مزادات دولية أو عبر الإنترنت.
وفي سياق متصل، لفت محسن إلى تصاعد عمليات النهب والتنقيب غير المشروع عن الآثار اليمنية خلال سنوات الحرب، ما أدى إلى ضياع العديد من القطع التاريخية النادرة، وذلك في ظل غياب واضح للرقابة الرسمية.