صربى يتحدث اللهجة السعودية ليصف رحلته لجزيرة موريشيوس ..فيديو
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
خاص
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى، مقطع فيديو ليوتيوبر من أصول صربية يتحدث اللهجة السعودية بطلاقة ويستخدمها في صناعة محتواه.
وأظهر مقطع الفيديو اليوتيوبر وهو يتحدث باللهجة السعودية أثناء زيارته لجزيرة موريشيوس بالمحيط الهندي، واصفا جمال الجزيرة، حيث قال: ” أتمنى نستأنس منال فى الجزيرة”.
وحاول اليوتيوبر نطق اسم الفندق الذي يقطن به باللغة الانجليزية لكنه فشل وقال مازحا: ” أنا ضعيف بالانجليزية والله مادري وش اسمه”، وقام بوصف الفندق الذى كانت حجراته زجاجية اسطوانة فى وسط الطبيعة، لكن على حد قوله انها مليئة بالناموس.
وتحدث اليوتيوبر أيضا عن الجزيرة المشهورة بأنها وجهة للمتزوجين وكيف هو يعد الوحيد بها، قائلا: ” انا لوحدى ومستمر اصور مطاعهم، مستنى اصور شوارعهم”. https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/qD5OKKX1pyZRKhBz.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جزيرة موريشيوس صربيا يوتيوب
إقرأ أيضاً:
فضيحة مالية تهز جهاز الشرطة في موريشيوس
تتواصل تداعيات فضيحة مالية داخل جهاز الشرطة في موريشيوس، مع توقيف دونراز غانغادين مساعد مفوض الشرطة ليصبح ثالث مسؤول أمني يُوقف في إطار التحقيقات الجارية بشأن تحويلات مشبوهة تتعلق بمكافآت مخصصة للمخبرين في قضايا مكافحة المخدرات.
وأعلنت لجنة الجرائم المالية أن التحقيقات كشفت عن وجود أكثر من 160 مليون روبية (نحو 3 ملايين يورو) في الحساب الشخصي لغانغادين الذي أوقف في 24 يوليو/تموز الجاري.
ويُشتبه في أن هذه الأموال تعود إلى مكافآت كانت مخصصة لمخبرين شاركوا في عمليات مكافحة تهريب المخدرات.
ويُعد غانغادين "الشخصية المحورية" في ما بات يُعرف إعلاميا بقضية "مكافآت المخبرين" التي أطاحت قبل نحو 10 أيام بضابطين آخرين من كبار مسؤولي الشرطة.
تشير المعلومات الأولية إلى وجود "نظام" داخل بعض وحدات الشرطة، يُشتبه في أن عناصر أمنية نفذت عمليات ضبط وهمية للمخدرات بهدف الحصول على المكافآت المالية المخصصة لها.
ورغم مرور 6 أسابيع على بدء التحقيقات، يلتزم جميع المشتبه فيهم الصمت، مستندين إلى قانون "الأسرار الرسمية" الذي يمنع الإدلاء بمعلومات بدعوى الحفاظ على أسرار الدولة.
أنظار نحو الحكومة السابقةوتفيد التحقيقات بأن التحويلات المشبوهة جرت خلال فترة الحكومة السابقة التي انتهت ولايتها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، مع توجيه الأنظار نحو المفوض السابق للشرطة أنيل كومار ديب الذي غادر منصبه عقب التغيير السياسي الأخير.
ولا يزال الدور الذي لعبه ديب في هذه القضية غير واضح، في انتظار ما ستكشفه التحقيقات خلال الأيام المقبلة.