كينجستون ديجيتال تكشف عن أحدث منتجاتها من أقراص الحالة الصلبة الخارجية XS1000
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أعلنت “كينجستون ديجيتال أوروبا” المحدودة Kingston Digital Europe Co LLP، المتخصصة بالذواكر الفلاشية والتابعة لشركة “كينجستون تكنولوجي”، وهي إحدى الشركات العالمية الرائدة في تصنيع منتجات الذواكر الإلكترونية والحلول التقنية، اليوم، طرحها أحدث منتجاتها من محركات أقراص الحالة الصلبة الخارجية XS1000 External SSD باللون الأحمر.
وتضمن فئة الأقراص الصلبة XS1000 من شركة كينجستون توفير سرعات قراءة تصل إلى 1050 ميغابايت/ثانية وسعات كبيرة تصل إلى 2 تيرابايت، وذلك بهدف تعزيز حجم المساحة لتكون مناسبة لتخزين عدد ضخم من الصور ومقاطع الفيديو والألعاب والملفات. ويأتي القرص مدعوماً بوصلة USB-C® إلى USB-A ومحول USB-A إلى USB-C إضافي، وذلك لضمان تحقيق أقصى إمكانية من التوافق مع الأجهزة الحديثة والقديمة. وتتميز أقراص XS1000 بحجمها الصغير المشابه لحجم ميدالية المفاتيح، إضافة إلى أدائها العالي والموثوق للقيام بعمليات النسخ الاحتياطي للملفات على نحو سلس، بما يضمن للمستخدمين الوصول المستمر إلى المستندات والذكريات الهامة وملفات الوسائط.
وفي وقت سابق من هذا العام، حصدت أقراص الحالة الصلبة الخارجية من فئة XS1000 التي تطورها شركة كينغستون جائزة "رد دوت - Red Dot" في فئة "أفضل تصميم للمنتجات" لعام 2024. وتُعد جائزة Red Dot Design Award، التي أُطلقت في العام 1955، واحدة من أعرق مسابقات توزيع الجوائر التي يتم منحها لأفضل الابتكارات والتصاميم في العالم، حيث يصل عدد المشاركين فيها إلى أكثر من 20000 منتج سنوياً من نحو 60 دولة حول العالم.
وقالت ليني تشيليان، مديرة وحدة أعمال أقراص الحالة الصلبة والذواكر الفلاشية للمستهلكين والمنتجين: "نظراً للأصداء الإيجابية والنجاح الكبير الذي حققه إطلاق أقراص الحالة الصلبة الخارجية من فئة XS1000 باللون الأسود الكامل، يسرنا تقديم منتجنا الجديد بتصميمه المبتكر باللون الأحمر للعملاء الذين يبحثون عن التميز ويتطلعون للتعبير عن شخصيتهم وأسلوبهم من خلال الألوان. ومع إطلاق منتجنا الجديد XS1000 باللون الأحمر، أصبحت الآن خيارات الأقراص الخارجية متعددة ومتاحة بتصاميم مبتكرة حائزة على جوائز مرموقة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باللون الأحمر
إقرأ أيضاً:
خطر غير متوقع.. الأقراص الفوارة تزيد من مخاطر ارتفاع ضغط الدم!
مع تزايد الاهتمام بالصحة والعافية، قد تبدو بعض المنتجات كحلول سريعة لتحسين حالتنا الصحية، ولكن هل فكرت يومًا في تأثير هذه المنتجات على صحتك على المدى الطويل؟ ففي الآونة الأخيرة، ظهرت تحذيرات طبية تبرز المخاطر الكامنة وراء بعض المكملات الشائعة، مما يدفعنا لإعادة التفكير في الخيارات التي نضعها في أجسامنا، فبينما نسعى لتحسين صحتنا، قد تكون بعض العادات غير المدروسة سببًا في تفاقم مشكلاتنا الصحية.
وكشف مركز استشارات المستهلك بولاية شمال الراين وستفاليا في ألمانيا عن تحذير جديد لمرضى ارتفاع ضغط الدم، حيث أظهرت دراسة حديثة أن الأقراص الفوارة قد تكون ضارة لهذه الفئة من المرضى.
وأوضحت الدراسة أن الأقراص الفوارة تحتوي على “كربونات الصوديوم”، وهي نوع من الملح الذي يشكل خطرًا كبيرًا على الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
وبينت الدراسة أن متوسط محتوى الملح في الأقراص الفوارة، والتي تحتوي على المعادن والفيتامينات، يصل إلى 0.67 غرامًا لكل جرعة، ما يعادل ما يقارب 11% من الحد الأقصى الموصى به يوميًا من الملح (6 غرامات)، وهذا يشكل تهديدًا على صحة مرضى الضغط المرتفع، الذين يُنصح عادة بتقليل استهلاك الملح لتجنب تفاقم حالتهم الصحية.
ونصح مركز استشارات المستهلك بتفضيل المكملات الغذائية التي تأتي على شكل كبسولات أو أقراص عادية، حيث إنها لا تحتوي على الملح المفرط الذي قد يضر بالصحة، كما أشار إلى أنه من الأفضل الاستعاضة عن المكملات الغذائية بالأطعمة الطبيعية مثل الخضروات والفواكه الطازجة التي توفر الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم بدون إضافة الملح.
ويأتي هذا التحذير في وقت حساس حيث يعاني العديد من الأشخاص من مشاكل صحية مرتبطة بارتفاع ضغط الدم، ويستمر النقاش حول كيفية تجنب هذه المخاطر في ظل تزايد الاعتماد على المكملات الغذائية.
يذكر أن الأقراص الفوارة هي مكملات غذائية شائعة تستخدم لتحسين الصحة العامة، حيث تحتوي على مزيج من الفيتامينات والمعادن التي تذوب في الماء وتتحول إلى مشروب فوار سريع الامتصاص، ويُروج لها كمصدر للطاقة والحيوية، ولتعزيز المناعة والوقاية من بعض الأمراض.
ومع ذلك، رغم فوائدها المحتملة، تحتوي بعض هذه الأقراص على “كربونات الصوديوم” أو الملح، الذي يمكن أن يكون ضارًا للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
وفي ظل تزايد استخدامها، بدأ الخبراء في التنبيه إلى المخاطر التي قد تنجم عنها، خاصة لأولئك الذين يعانون من حالات طبية تتطلب حذرًا خاصًا في استهلاك الصوديوم.