الوطن:
2025-08-02@21:04:04 GMT

سفير أوكراني سابق: كييف دخلت كورسك لردع روسيا فقط

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

سفير أوكراني سابق: كييف دخلت كورسك لردع روسيا فقط

علق فاديم تريوخان، سفير أوكراني سابق، على آخر تطورات الأزمة بين أوكرانيا وروسيا، والمستمرة منذ عامين، قائلا إن ما تفعله القوات الأوكرانية الآن لا يسمى بعدوان، موضحًا أن العدوان هو الذي بدأ عام 2014 حين استولت القوات الروسية على أراضي أوكرانية.

وأضاف «تريوخان»، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال عبر برنامج «منتصف النهار»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه في 24 فبراير عام 2021 بدأت روسيا في الغزو المستمر على أوكرانيا، وعلى المناطق السكنية بها، وهذا هو ما يسمى بالغزو، ولكن حينما بدأ الجيش الأوكراني بالرد تسائلت موسكوعن سبب قتل الأوكران لجنودها، ولكن كل ما تفعله القوات الأوكرانية هو محاولة مقاومة هذا الغزو الروسي.

الجيش الأوكراني دخل إلى مدينة كورسك بهدف ردع القوات الروسية

وتابع: «الجيش الأوكراني دخل إلى مدينة كورسك بهدف ردع القوات الروسية التي كانت تهاجم أوكرانيا»، مشيرًا إلى أن دخول القوات الأوكرانية إلى محطة الطاقة النووية في كورسك ليس لمحاولة إرهاب وإثارة أي عنف بالمحطة، ولكن هو رد على استيلاء روسيا على محطة الطاقة النووية الموجودة في أوكرانيا عام 2022، ما كان يسبب تهديدا للمنطقة بأكملها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: روسيا اوكرانيا القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك

تطالب أوكرانيا بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد. اعلان

أعلن الجيش الروسي، الخميس، سيطرته الكاملة على مدينة تشاسيف يار، الواقعة في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا، والتي تُعد مركزًا استراتيجيًا مهمًا للقوات الأوكرانية.

وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن قواتها «حرّرت المدينة» بعد أشهر من المعارك العنيفة التي شهدتها الجبهة الشرقية.

وتواصل روسيا، التي بدأت غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، تحقيق مكاسب ميدانية، في وقتٍ صعّد فيه الكرملين من هجماته الجوية مستخدمًا مئات المسيّرات والصواريخ، بحسب السلطات الأوكرانية.

Related الكرملين يُعلّق على مهلة ترامب.. وأوكرانيا تعلن مقتل 16 شخصا بقصف على منشأة إصلاحية في زابوريجياالمعركة الأكثر دموية.. كيف صمدت أوكرانيا في وجه الزحف الروسي نحو بوكروفسك؟

وفي أحدث حصيلة، قُتل ستة أشخاص في العاصمة كييف، الخميس، نتيجة ضربات روسية متفرقة، وفق ما أعلنت السلطات المحلية.

في المقابل، دفع هذا التصعيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى منح نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، مهلة عشرة أيام لإنهاء الحرب، مهددًا بفرض عقوبات «صارمة» جديدة في حال استمرار النزاع.

ومع تصاعد العمليات العسكرية، تبدو الجهود الدبلوماسية في حالة شلل. فبينما تُصر موسكو على أن تتخلى كييف عن طموحها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وتقر بسيادة روسيا على مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا (التي أعلنت موسكو ضمها في سبتمبر/أيلول 2022)، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمّتها منذ 2014، يرفض المسؤولون الأوكرانيون هذه الشروط بشكل قاطع.

وتطالب أوكرانيا، من جهتها، بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • الاستخبارات العسكرية الأوكرانية تحذر من اختفاء أوكرانيا كدولة
  • قائد إسرائيلي سابق: نقترب من كارثة مع بقائنا في غزة
  • حداد في أوكرانيا بعد مقتل 31 في هجوم روسي على كييف
  • بوتين: روسيا تريد سلامًا دائمًا في أوكرانيا.. ولكن
  • ارتفاع حصيلة القصف الروسي على كييف إلى 26 قتيلاً .. أوكرانيا تطالب بعزل روسيا
  • القوات الروسية تستهدف المجمع الصناعي العسكري الأوكراني
  • لافروف يبدي استعداد روسيا لمساعدة سوريا ولكن بشروط
  • روسيا تعلن سيطرتها على تشاسيف يار في دونيتسك.. والجيش الأوكراني ينفي
  • عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك
  • احتجاز ضابط أوكراني بتهمة التجسس لصالح روسيا