إبراهيم عبدالجواد: زيارة الوزراء لمهرجان العلمين من أهم المكاسب
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، المتحدث باسم مهرجان العلمين الجديدة، إن زيارة المسؤولين والوزراء كانت من أهم الجوانب بمهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية، موضحًا أن هذا يبني فكرة التواصل وأن يتخلى المسؤول الحكومي عن المكتب وينزل لأرض الشارع ويتعامل مع الجمهور والمواطنين وهو ما كان مميز في المهرجان بشكل كبير.
وأوضح «عبدالجواد»، خلال تقديم برنامج «صباح العلمين»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، أن الوزراء خلال جولاتهم في مدينة العلمين استمعوا لأفكار وأراء المواطنين والتحديات التي يواجهونها بشكل كبير، متابعًا: «ده في حد ذاته مكسب كبير من أهم مكاسب جولات الوزراء».
وشدد على أن الزيارات الميدانية للوزراء كانت واحدة من أهم المكاسب التي شهدها مهرجان العلمين الجديدة، متابعًا: «زار مهرجان العلمين العديد من الوزراء وعلى كافة المستويات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين الجديدة العلمين إبراهيم عبدالجواد الإعلامي إبراهيم عبدالجواد من أهم
إقرأ أيضاً:
«ثريا حبّي» في عرضه العالمي الأول ضمن المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي 46
يشارك الفيلم الوثائقي «ثريا حبّي» في عرضه العالمي الأول في المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته السادسة والأربعين، والتي تُقام في القاهرة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025، ليقدّم أمام الجمهور عملاً إنسانيًا وعاطفيًا يتقاطع فيه الفن والذاكرة والحب والغياب.
بين الأرشيف وتأملات الذاكرة، تعود الراقصة والممثلة ثريا بغدادي إلى حياتها مع زوجها، المخرج اللبناني الراحل مارون بغدادي، لتكتشف الجمال الموجع للحب الذي يستمر حتى في صمت الغياب.
يستحضر الفيلم رحلة شخصية وشاعرية تتقاطع فيها سيرة ثريا الخاصة مع إرث فني وسينمائي ترك أثره العميق في تاريخ السينما اللبنانية والعربية.
يعيد «ثريا حبّي» فتح نوافذ الذاكرة على مسيرة أحد أبرز المخرجين العرب (مارون بغدادي) الذين وثّقوا الحرب الأهلية اللبنانية في أعمال خالدة مثل «حروب صغيرة» (1982) و*«Hors la vie» (1991)*، الذي فاز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان كان السينمائي.
الفيلم من كتابة وإخراج نيكولا خوري، وبطولة ثريا بغدادي، والكتابة بالتعاون مع ثريا بغدادي ورسائل مارون بغدادي.
الفيلم من إنتاج جانا وهبه (The Attic Productions) وبمشاركة في الانتاج من آية البلوشي، مارين فيايان، وثريا بغدادي. تولّت شيرين دبس المونتاج، وآلان دونيو إدارة التصوير، ولمى صوايا تصميم الصوت في DB Studios، أما تصحيح الألوان فكان بتوقيع بلال هبري من LUCID.
شارك المشروع خلال مراحل تطويره في عدد من المنصات والبرامج الدولية، من بينها أكاديمية IDFA، وأيام عمّان للصناعة (مهرجان عمّان السينمائي)، ومهرجان السينما المتوسطية في مونبلييه (Cinemed) – عبر جلسة Cinemed × أفلامنا، إلى جانب قمرة التابعة لمؤسسة الدوحة للأفلام.
حظي الفيلم بدعم من مؤسسة الدوحة للأفلام، والصندوق العربي للفنون والثقافة (آفاق)، والمورد الثقافي.