عمرو أديب يكشف مفاجأة عن واقعة عريس الدقهلية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على الفيديو المتداول لشخص يزيف خطف نفسه لتحقيق مشاهدات على مواقع التواصل الاجتماعي، والمعروف إعلاميا بـ عريس الدقهلية، قائلا: "خبر غريب جدا.. تشوف الفيديو تقول إيه اللي جرى فالبلد".
السعر يبدأ من 200 ألف جنيه| تفاصيل طرح أول سيارة كهربائية في مصر الزراعة تكشف موعد انخفاض أسعار الخضروات عريس الدقهليةوأضاف أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، " الدنيا اتقلبت والفيديو بقا تريند ثم يظهر العريس ويقول كنت بهزر"، كاشفا أن العريس في الفيديو متزوج منذ 3 سنوات، ولديه أطفال، واصفا الواقعة بـ مشهد في فيلم أمريكاني.
وقال الإعلامي عمرو أديب، "عصر اللقطة والفيديو والتريند"، لافتا إلى أن الخبر السلبي ينتشر أسرع من الخبر الإيجابي والبعض يعتقد أن العريس الذي ظهر في الفيديو ما زال مخطوفا حتى الآن.
ولفت إلى أن صاحب الواقعة قد يحصل على سنة حبس على الأقل، معلقا: “هما مقبوض عليهم الآن وهم في يد الأمن”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عريس عريس الدقهلية عمرو أديب برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: انزعاج إسرائيلي من القدرات العسكرية المصرية
أكد الإعلامي عمرو أديب أن الأوساط الإسرائيلية تشهد حالة واضحة من الانزعاج بسبب تنامي القوة العسكرية المصرية في السنوات الأخيرة، مشيرًا إلى أن هذا التطور بات محور حديث داخل إسرائيل في أكثر من مناسبة.
وقال عمرو أديب، خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” إن هناك من يحاول الترويج لفكرة أن مصر تعيش حالة "سلام كامل" أو "تعاون" مع إسرائيل، لكن الواقع يؤكد عكس ذلك، وتابع: "لو في تعاون أو علاقة سلام بالمعنى اللي بيقصدوه، ماكانش هيبقى فيه انزعاج إسرائيلي ولا استعدادات عسكرية بهذا الشكل".
وأضاف عمرو أديب،: "حتى الآن هناك أمر لا يقوله الكثيرون بصراحة، لكن الحقيقة أن أي عدو في الأفق معروف، والعدو الأول تاريخيًا هو إسرائيل".
الحفاظ على الأمن القوميوأشار أديب إلى أن الجيش المصري مستمر في تعزيز قدراته وتطوير منظوماته القتالية، وهذه التحركات تأتي في إطار الحفاظ على الأمن القومي وردع أي تهديد محتمل، مؤكدًا أن مصر تتصرف وفق مصالحها الاستراتيجية فقط.
وتابع: "مصر دولة كبيرة، وجيشها قوي، وده طبيعي يعمل قلق عند اللي حوالينا.. وده دليل قوة مش ضعف".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟