5 مضاعفات لها.. ما هى مخاطر كدمات الحزن؟
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
كشفت مدينة الملك سعود الطبية، إن كدمات الحزن مؤلمة وتظهر في أي جزء من أجزاء الجسم خاصة الذراعين والساقين والوجه.
وقالت سعود الطبية، عبر حسابها في تويتر، إن كدمات الحزن تظهر بشكل تلقائي بعد التعرض للتوتر الشديد وللصدمات العاطفية.
مضاعفات كدمات الحزن
1- التهاب كبيبات الكلى.
2- السكتة الدماغية.
3-مشكلات لمفية.
4-انحلال الأصابع التلقائي الكاذب.
5- حرقة ألم في المنطقة المصابة بالتعب أو الإرهاق
علاج كدمات الحزن
2-بعض الأدوية مثل الكورتيكوستيرويد ومضادات التخثر ومضادات الاكتئاب ومضادات الهيستامين والأدوية المثبطة للجهاز المناعي.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
الأغذية المعالجة.. خطر خفي يزيد مخاطر الإصابة بباركنسون
حذّرت دراسة علمية حديثة من أن الإفراط في تناول الأغذية فائقة المعالجة قد يرتبط بزيادة خطر ظهور الأعراض المبكرة لمرض الشلل الرعاش (باركنسون)، وهو أحد أكثر الأمراض العصبية شيوعًا بين كبار السن.
الإفراط في الأطعمة المعالجة يصيب بمرض باركنسونوأجرت الدراسة مجموعة من الباحثين في جامعة فودان الصينية، ونُشرت نتائجها في الدورية العلمية المتخصصة Neurology.
وشملت العينة أكثر من 43 ألف شخص بالغ، جرت متابعة حالتهم الصحية على مدى 26 عامًا، عبر استبيانات دورية وفحوصات طبية متكررة.
ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يستهلكون 11 صنفًا أو أكثر من الأغذية فائقة المعالجة يوميًا، مثل: النقانق، حبوب الإفطار المصنعة، والمشروبات الغازية المحلاة، يزداد لديهم احتمال ظهور ثلاثة أعراض أو أكثر من الأعراض الأولية لمرض باركنسون، بنسبة تصل إلى 2.5 ضعف مقارنة بمن يتناولون أقل من ثلاثة أصناف يوميًا.
وتشمل هذه الأعراض اضطرابات النوم، الاكتئاب، آلام الجسم، ضعف حاسة الشم، اضطرابات الرؤية، والنوم المفرط أثناء النهار، وهي أعراض قد تسبق التشخيص الرسمي للمرض بعدة سنوات.
ورغم أن الدراسة لا تؤكد وجود علاقة سببية مباشرة بين النظام الغذائي المعتمد على الأغذية المعالجة والإصابة بباركنسون، إلا أن الباحثين شددوا على أهمية تقليل استهلاك هذه الأطعمة قدر الإمكان.
وقال كبير الباحثين: "رغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد العلاقة، إلا أن اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يظل أحد السبل الرئيسية للحفاظ على صحة الدماغ والجسم على المدى الطويل".
ويُذكر أن مرض باركنسون يصيب الجهاز العصبي ويؤثر تدريجيًا على حركة الجسم، ويُحتفل باليوم العالمي لمرضاه في 11 أبريل من كل عام لرفع الوعي وتسليط الضوء على سبل الوقاية والدعم.