حدث ليلا.. إضراب في إسرائيل وترامب يدعم تشريع تناول الماريجوانا وتحرك مرتبط بجدري القرود
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
وقعت خلال الساعات الماضية عددا من الأحداث الساخنة، ما بين الحديث عن إضراب بمدارس إسرائيل، ومزاعم حول وجود قنبلة في القدس فضلا عن مطالبة الكنيست الإسرائيلي بعقد جلسة طارئة مع نتنياهو، فيما كشفت الأمم المتحدة عن تحرك متعلق بجدري القرود.
قنبلة في القدس وإضراب في تل أبيبكشف إعلام إسرائيلي، أن الجيش احتجز مركبة يزعم بوجود قنبلة فيها عند حاجز حزما شمال شرق القدس، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
فيما قالت وسائل إعلام إسرائيلية، بأنّ نقابة المعلمين الإسرائيلية أعلنت عن تنظيم إضراب شامل اليوم في جميع المدارس الثانوية؛ على خلفية الفشل في إقرار الموازنة العامة للعام الدراسي الجديد، بحسب ما جاء في قناة القاهرة الإخبارية.
وفي جانب متصل، أفادت القناة 13 الإسرائيلية، مساء السبت، بأن أعضاء معارضين في الكنيست يطالبون بعقد جلسة طارئة بحضور بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، لمناقشة أهداف الحرب، بحسب ما جاء في القاهرة الإخبارية.
ومن ناحية أخرى، كشفت صحيفة واينت العبرية، أن أهالي المحتجزين في قطاع غزة هاجموا بشدة حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مطالبين بضرورة استبدال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو فورًا لقيامه بالحكم بالإعدام على المحتجزين بسبب رفضه صفقة التبادل.
وفي جانب آخر، قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» في بيان مشترك، مساء السبت، إنها طرحت مناقصة طارئة لتأمين لقاحات جدري القرود للدول المتضررة من الأزمات بالتعاون مع تحالف اللقاحات «جافي» ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أفريقيا ومنظمة الصحة العالمية.
أما في الولايات المتحدة الأمريكية، فأعلن دونالد ترامب، المرشح الرئاسي بالانتخابات الأمريكية، دعمه للتعديل الدستوري المقترح الذي من شأنه إضفاء الشرعية على استخدام الماريجوانا الترفيهية في فلوريدا، الولاية التي يقيم فيها، بحسب ما جاء في صحيفة الجارديان البريطانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جدري القرود تل أبيب إسرائيل الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: مجلس السلم والأمن الأفريقي رفض الحكومة الموازية ويدعم استقرار السودان
قال محمد إبراهيم مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إنّ ردود الفعل على تشكيل الحكومة الموازية التي أعلن عنها الدعم السريع في السودان كانت واسعة الرافضة لهذا القرار.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج منتصف النهار، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي أعلن رفضه للحكومة الموازية ودعمه الكامل للاستقرار في السودان، مؤكدًا وقوفه إلى جانب الحكومة السودانية ممثلة برئيس الوزراء والجيش السوداني.
وأوضح، أنّ بيان الاتحاد الإفريقي اعتبر أن تشكيل حكومة موازية يساهم في تفتيت البلاد، وهو ما لاقى ترحيبًا من داخل الكتلة الديمقراطية جناح الحرية والتغيير، التي دعت إلى العودة إلى حضن الاتحاد الإفريقي باعتباره البوابة الرئيسية للمجتمع الدولي.
وتابع، أنّ هناك رفضًا شعبيًا واسعًا في الشارع السوداني للحكومة الموازية التي أعلنت في جنوب دارفور، وحذرت من أنها قد تمهد لانقسام إقليم دارفور، خاصة مع سيطرة الدعم السريع على 4 ولايات من الإقليم، عدا شمال دارفور التي لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني، رغم الحصار المفروض على مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور، ومحاولات الدعم السريع السيطرة عليها.
وأشار إلى أن الدعم السريع يمارس سياسة تجويع على المدنيين في هذه المناطق، محاولةً دفعهم للخروج منها تمهيدًا لاقتحامها.
وذكر، أنّ إعلان الحكومة الموازية حفز الجيش السوداني على استعادة عدد من المناطق في جنوب كردفان وغرب شمال كردفان، حيث اقترب الجيش من مدينة بارا شمال الأبيض في شمال كردفان.
وأفاد بأن هناك تحليقًا مكثفًا للطيران السوداني في المنطقة مع تحركات برية واسعة للجيش، مع توقعات بتطورات ميدانية كبيرة خلال الأيام القادمة.