مقابل 40 مليون يورو.. ماركوس ليوناردو إلى الهلال السعودي
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلن نادي بنفيكا، اليوم الإثنين، انتقال المهاجم البرازيلي ماركوس ليوناردو، إلى الهلال السعودي مقابل 40 مليون يورو.
ووصل ليوناردو (21 عاماً) إلى لشبونة في يناير (كانون الثاني) الماضي قادماً من سانتوس ورحل بعد 24 مباراة خاضها وسجل 8 أهداف.
???? الموهوب #ماركوس_ليوناردو هلالي ????#الهلال #ليوناردو_هلالي pic.
وجاء هدفه الأخير في الجولة الماضية من الدوري البرتغالي، عندما سجل ركلة جزاء منحت فريقه التعادل أمام موريرينسي (1-1).
وسيلتقي ليوناردو في الهلال، بطل الدوري السعودي، مع مواطنه نيمار ولاعب برشلونة السابق جواو كانسيلو وحارس مرمى إشبيلية السابق، المغربي ياسين بونو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لشبونة الهلال الهلال السعودي بنفيكا لشبونة
إقرأ أيضاً:
الخسائر 700 مليون يورو.. «الليجا» تحذّر المشجعين من البث غير القانوني!
مدريد (الاتحاد)
حذّرت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم «الليجا» مع انطلاق الموسم الجديد، المشجعين من البث غير القانوني، وذلك وفق استراتيجيتها العالمية لمكافحة قرصنة البث برسالة تحذير قوية: «أنت تحصل على كرة قدم مقرصنة، وهم يحصلون عليك»، وكشفت الرابطة أن الخسائر الاقتصادية الناجمة عن القرصنة تصل إلى ما بين 600 و700 مليون يورو سنوياً للأندية الإسبانية.
وأكدت «الليجا» أن الخطر الأكبر يكمن في تهديد أمن المشجعين الرقمي، وأن القرصنة لا تقتصر على إسبانيا، بل امتّدت إلى أسواق دولية رئيسية مثل أميركا اللاتينية، حيث تتزايد المواقع والتطبيقات غير المصرح بها، والتي تقدم مختلف أنواع البث الرياضي غير القانوني. وفقاً لدراسات حديثة، تدير العديد من هذه المنصات شبكات إجرامية منظمة، وبمجرد الدخول إليها يمكنها تثبيت برامج ضارة مثل أحصنة طروادة، ومسجلات لوحة المفاتيح، أو برامج الفدية على أجهزة المستخدمين، مما يتيح سرقة كلمات المرور، وبيانات البنوك، وحتى الوصول غير المصرح به إلى الكاميرات.
ولا يعد استهلاك المحتوى المقرصن خرقاً للقانون فحسب، بل يعرّض المستخدمين للخطر أيضاً، إذ يمكن للمجرمين الحصول على بيانات شخصية حسّاسة تشمل عناوين السكن، ومعلومات العمل، وبيانات العائلة مثل أسماء الأطفال، والسجلات المالية، وهذا الانكشاف قد يؤدي إلى سرقة الهوية، والاحتيال المالي، وانتهاك الخصوصية وحتى عواقب قانونية محتملة.
وفي مواجهة ذلك، تتعاون «الليجا» عبر شبكتها الدولية في 38 دولة مع وكالات إنفاذ القانون والمنظمات العالمية مثل «يوروبول»، ومن أبرز الأمثلة «عملية كراتوس» التي أدت إلى تفكيك شبكة عالمية كانت توزع أكثر من 2500 قناة غير قانونية على 22 مليون مستخدم، حيث صادرت السلطات أسلحة ومخدرات وعملات رقمية، ما ربط القرصنة مباشرة بأنشطة إجرامية عالية المستوى.