عقد المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء" اليوم، الاجتماع الثاني للجنة الفنية للمجلس البيطري للدواجن، لمناقشة التحديات التي تواجه قطاع الدواجن وسُبل حلها.
ونوقشت توصيات المنظمة العالمية للصحة الحيوانية (WOAH) بشأن تحصين الدواجن ضد مرض إنفلونزا الطيور عالي الضراوة، واستعراض الخطة التنفيذية للتقصي الوبائي لأمراض الدواجن الوبائية بالمملكة، وأهميتها في رسم الخريطة الوبائية لتلك الأمراض.

السيطرة على أمراض الدواجنويهتم المركز بالتنبؤ بتلك الأمراض قبل حدوثها، ووضع السياسات والخطط المناسبة للوقاية من تلك الأمراض ومكافحتها، ونوقش تطوير برامج التحكم والسيطرة على أمراض الدواجن بالمملكة.
أخبار متعلقة عاجل| تعليم مكة يعلن تحويل الدراسة إلى "عن بُعد" غدًا بسبب الظروف الجويةعاجل| تعليم جدة يعلن تحويل الدراسة إلى "عن بُعد" غدًا بسبب الأحوال الجويةوأكد المجتمعون دعمهم للخطة التنفيذية لمكافحة ميكروب السالمونيلا في مشاريع الدواجن، وآلية تطبيق الإفصاح الدوري عن مضادات الميكروبات المستخدمة في مشاريع الدواجن.قطاع الدواجن في السعوديةويأتي تنظيم ورعاية المركز لأعمال هذه اللجنة المنبثقة عن المجلس البيطري للدواجن انطلاقًا من دور المركز المنصوص عليه في تنظيمه الأساسي في تنفيذ ما يحقق سياسات وزارة البيئة والمياه والزراعة المعتمدة لمكافحة الآفات والأمراض الحيوانية.
بالإضافة إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية لضمان صحة الحيوانات واستدامتها، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص، وتوحيد الجهود بين الجهات الحكومية والخاصة في هذا المجال.
كما يأتي تحقيقًا للهدف الاستراتيجي للمركز وهو بناء متكامل للسيطرة على الأمراض الحيوانية ونواقلها وفق نهج (الصحة الواحدة).

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض الدواجن السعودية أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

فرنسا تحقق في تحويل معاشات متقاعدين إلى المغرب

زنقة 20 ا الرباط

دعا مجلس الحسابات الفرنسي، في تقريره السنوي حول نظام الضمان الاجتماعي، إلى تشديد آليات الرقابة على معاشات التقاعد المحوّلة إلى خارج التراب الفرنسي، وذلك بهدف التصدي لعمليات الاحتيال والكشف عنها بشكل أكثر نجاعة ومعاقبة مرتكبيها.

ويشمل هذا الإجراء دولاً عدة، من بينها المغرب، الذي يُعدّ من أبرز الوجهات التي يفضّلها المتقاعدون الفرنسيون للاستقرار بعد التقاعد.

ووفق ما أوردته صحيفة Le Figaro، فإن المجلس أشار إلى أن أحد أكثر أشكال الاحتيال تعقيداً يتمثل في انتحال هوية مستفيد من المعاش من أجل الاستفادة غير القانونية من مخصصاته، خاصة في حالات الإقامة خارج فرنسا، حيث تزداد صعوبة تتبّع مثل هذه الممارسات.

وسجل التقرير أيضاً حالات مغادرة غير مصرح بها للأراضي الفرنسية، غير أن أكثر أشكال الاحتيال شيوعاً هو عدم الإبلاغ عن وفاة المتقاعد المقيم في الخارج، مما يؤدي إلى استمرار صرف المعاشات لأشخاص متوفين.

وقدّر المجلس أن قيمة هذا النوع من الاحتيال في المغرب تصل إلى نحو 12 مليون يورو، في حين تتراوح القيمة المسجلة في الجزائر ما بين 40 و80 مليون يورو.

ويبلغ عدد المتقاعدين الفرنسيين الذين يتلقون معاشاتهم من خارج فرنسا حوالي مليوني شخص، تتصدرهم الجزائر بنسبة 31%، تليها المغرب، ثم إسبانيا، والبرتغال، وإيطاليا، وبلجيكا.

وفي هذا السياق، أوصى مجلس الحسابات الفرنسي بضرورة تعزيز عمليات المراقبة، سواء الميدانية أو عبر الوثائق، في الدول التي تستقبل أعداداً كبيرة من المتقاعدين الفرنسيين، وفي مقدمتها المغرب والجزائر.

مقالات مشابهة

  • بسبب التغير المناخي .. نصف سكان العالم فى أزمة| ما القصة؟
  • استقرار أسعار الذهب بالمملكة.. وعيار 21 يسجل 347 ريالا
  • المركزي يُعيد ضبط عمل شركات تحويل الأموال: تحفّيز على العودة إلى المصارف
  • «وباء العفن» يغزو منازل بريطانيا.. أكثر من 25 ألف شكوى خلال عام واحد
  • المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج يستعرض إنجازاته
  • ‎ "وقاء" يواصل أعماله الميدانية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة
  • فرنسا تحقق في تحويل معاشات متقاعدين إلى المغرب
  • "الصحية الحيوانية" تعلن خلو المملكة من مرض "طاعون الخيل الإفريقي"
  • المنظمة العالمية للصحة الحيوانية: المملكة خالية من طاعون الخيل الأفريقي
  • 80 مليار ريال حجم التجارة الإلكترونية بالمملكة