بن غفير وسموتيريتش يشيدان برفض نتانياهو التنازل لإنهاء الحرب
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أعرب وزيرا المالية، والأمن القومي من اليمين المتطرف الإسرائيليان بتسلئيل سموتريتش، وإيتمار بن غفير، عن دعمهما لموقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الرافض للانسحاب من ممر فيلادلفيا على الحدود بين قطاع غزة وغزة.
وقال سموتريتش إنه يدعم نتانياهو "لوقوفه ضد أعداء إسرائيل، وإيصال رسائل واضحة إلى الإسرائيليين والعالم أجمع"، معتبراً أنه "قال أشياء بسيطة على كل إسرائيلي يريد العيش بأمان أن يؤيدها"، حسب موقع "تايمز أوف إسرائيل".
غضب شعبي في إسرائيل.. الضغوط تحاصر نتانياهو لإتمام صفقة الرهائنhttps://t.co/SMkKhWMhhM pic.twitter.com/UWEhiosWfr
— 24.ae (@20fourMedia) September 2, 2024وقال بن غفير: "لا يجب أن نوافق على صفقة متهورة، أو أن نتنازل عن المبادئ الأخرى التي ستضمن انتصارنا في الحرب".
وتابع "الآن هو الوقت المناسب لزيادة الضغط العسكري على حماس، وإجبارها على دفع ثمن باهظ للغاية لقتل الرهائن".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نتانياهو غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
عاجل ـ نتنياهو: أنا مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط خروج حماس من الحكم
نتنياهو مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط خروج حماس من الحكم.. أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الأربعاء، استعداده لإنهاء العمليات العسكرية في قطاع غزة، لكنه اشترط أن يتم ذلك وفقًا لضمانات أمنية واضحة، أهمها منع حركة حماس من العودة إلى الحكم في القطاع.
نتنياهو مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط خروج حماس من الحكمنتنياهو مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط خروج حماس من الحكموفي مؤتمر صحفي، أوضح نتنياهو أن حكومته لا تمانع في وقف إطلاق النار، ولكن بشكل مؤقت، إذا ما كانت هناك فرصة حقيقية لإتمام صفقة تبادل وإعادة المحتجزين الإسرائيليين في غزة، مشددًا في الوقت ذاته على أن العمليات العسكرية ستتواصل حتى تحقيق الأهداف المعلنة.
القناة 12 الإسرائيلية: نتنياهو يجري مباحثات أمنية ستقرر ما إذا كان سيتم إعادة الوفد التفاوضي من الدوحة مصادر طبية في غزة: 8 قتلى وأكثر من 60 إصابة نتيجة قصف إسرائيلي على جباليا وسط مدينة غزة التصعيد مستمر في غزة.. وضربات أقوى في الطريقوأشار رئيس الوزراء إلى أن قوات الجيش الإسرائيلي تواصل توجيه ضربات قاسية لحركة حماس، وأنه أصدر أوامره مع وزير الدفاع بتكثيف الهجمات وزيادة قوتها، مؤكدًا أن كافة مناطق قطاع غزة ستكون ضمن ما وصفه بـ "مناطق آمنة تحت السيطرة الإسرائيلية".
أولوية استعادة الأسرى والجثامينوأكد نتنياهو التزام حكومته الكامل بما وصفه بـ تحقيق أهداف الحرب، موضحًا أن الجهود متواصلة لاستعادة 20 أسيرًا إسرائيليًا على قيد الحياة، إلى جانب 38 جثمانًا يُعتقد أنها محتجزة في غزة.
مساعدات إنسانية مشروطة ومحاذير من أزمة مجاعةوفيما يخص الوضع الإنساني، أشار نتنياهو إلى أن حكومته وافقت على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة كخطوة أولى لتفادي وقوع كارثة إنسانية، لكنه اتهم حماس بـنهب جزء كبير من هذه المساعدات وإعادة بيعها لتمويل نشاطها، حسب تعبيره.
وأردف أن بعض الحلفاء الدوليين يدعمون العمليات العسكرية، لكنهم يعارضون وقوع مجاعة أو أزمة إنسانية حادة في القطاع.