قالت الفنانة فادية عبد الغني، أنها وجدت فيديو لعزائها وهي على قيد الحياة منتشر عبر صفحات مواقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، ساخرة "في زميلات ربنا يكرمهم راحو العزا وكان مصرف عليه".


وتابعت فادية عبد الغني، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، مع الإعلامية نهال طايل، والذي يعرض عبر فضائية "صدى البلد 2": "لقيت الناس عاملي "صوان" عزاء وفي ناس كتير من زميلاتي راحو العزاء بتاعي وأنا لسه عايشة وعلى قيد الحياة، معرفش الناس دي عملت كده ليه".

وكشفت فادية عبد الغني، حقيقة تصريحها المثير للجدل بأنها تعرضت للسحر "في عمل معمولي على ضهر قرموط علشان اقعد في بيتي لمدة 5 سنين"، معقبة:"كنت بهزر وده كان أفيه مش حاجه حقيقية".


وأختتمت فادية عبد الغني حديثها قائلة، أن زوجها أنتج لها فيلم واحد فقط لاغير ولكنه لم يضيف لها، لأنها كانت نجمة كبيرة وقتها وكانت تقدم أكثر من 5 أعمال في السنة، مؤكدة أن زوجها لم يساعدها وينتج لها أعمال كثيرة مثلما يفعل بعض المنتجون مع أزوجاتهم".

 

مواعيد برنامج تفاصيل


جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والأربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج إجتماعي خدمي.


https://fb.watch/ulKwyiLgPa/

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامية نهال طايل الفنانة فادية عبد الغني برنامج تفاصيل تفاصيل حياته فادیة عبد الغنی

إقرأ أيضاً:

أجسام فضائية غير مرئية قد تخترق عالمنا وتمر عبر أجسادنا دون أن نشعر!

الجديد برس| تعد الثقوب السوداء من أكثر الأجسام عنفا وغموضا في الكون، وقد تبدو الفكرة مرعبة، إلا أن آلافا من هذه الفراغات الكونية قد تمر من خلال منزلك في هذه اللحظة ذاتها. ويعتقد العلماء أن الكون قد يكون ممتلئا بأجسام تعرف باسم “الثقوب السوداء البدائية”، وهي كيانات صغيرة جدا يُعتقد أنها تجوب الكون منذ لحظاته الأولى، وربما تشكّل جزءا كبيرا من “المادة المظلمة” التي حيّرت العلماء لعقود. ورغم أن الثقوب السوداء تُعرف عادة بأجسامها العملاقة التي تبتلع النجوم وتشوّه نسيج الزمكان، إلا أن الثقوب السوداء البدائية تختلف تماما، فهي مجهرية الحجم، وقد لا يتجاوز قطرها قطر ذرة هيدروجين، لكن كتلتها قد تتراوح بين كتلة بكتيريا واحدة وكويكب متوسط ​​الحجم. وتشير بعض النظريات العلمية إلى أن هذه الثقوب تشكّلت بعد الانفجار العظيم مباشرة، في وقت لم تكن فيه النجوم قد وُجدت بعد. حينها كانت كثافة الطاقة ودرجات الحرارة في الكون عالية للغاية، ما أدى إلى انهيار جيوب دقيقة من المادة وتحولها إلى ثقوب سوداء فائقة الصغر. ويقول الدكتور دي تشانغ داي، الباحث في جامعة يانغتشو بالصين: “الثقوب السوداء البدائية تشكّلت في فترة مبكرة جدا من عمر الكون، عندما كانت طاقته عالية بما يكفي لضغط كميات ضئيلة من المادة وتحويلها إلى ثقوب سوداء صغيرة للغاية”. وبحسب هذه الفرضية، فإن بعض هذه الثقوب تبخر مع مرور الزمن عبر ما يُعرف بـ”إشعاع هوكينغ”، إلا أن بعضها لا يزال قائما، ربما على شكل بقايا صغيرة جدا تُعرف بـ”بقايا كتلة بلانك”، تبلغ كتلتها نحو 10 ميكروغرامات فقط. وإذا كانت هذه الثقوب السوداء البدائية تشكّل المادة المظلمة — وهي الكتلة “المفقودة” التي يُعتقد أنها تشكّل نحو 27% من كتلة الكون — فإنها يجب أن تكون منتشرة في كل مكان، بما في ذلك داخل نظامنا الشمسي بل وحتى حول منازلنا. وتشير بعض الحسابات إلى أن نحو 1000 ثقب أسود قد يمر عبر كل متر مربع من الأرض كل عام. وهذا يعني أن منزلك، وجسمك، قد يتعرض لاختراق هذه الأجسام من دون أن تشعر أو تلحظ. هل علينا أن نقلق؟ ليس بالضرورة. فالثقوب السوداء البدائية، رغم اسمها المهيب، قد لا تشكّل أي خطر فعلي إذا كانت كتلتها صغيرة كما يرجّح بعض العلماء. ويقول البروفيسور ديجان ستويكوفيتش من جامعة بافالو: “إذا كانت الكتلة لا تتجاوز بضعة ميكروغرامات، فإن مرور آلاف منها عبر أجسامنا سنويا لن يُحدث أي أثر ملموس، بل قد تمر من خلال خلايانا دون أن نلاحظ شيئا”. ولكن بعض النماذج تشير إلى احتمالية وجود ثقوب سوداء بدائية بكتلة تقارب كويكبا صغيرا، تتحرك بسرعات عالية تصل إلى 300 كيلومتر في الثانية. وفي هذه الحالة، ورغم صغر حجمها، فإنها تحمل طاقة حركة هائلة وقد تتسبب بأضرار حقيقية عند الاصطدام. وتقول الدكتورة سارة غيلر، الفيزيائية النظرية من جامعة كاليفورنيا: “لو مرّ أحد هذه الثقوب السوداء الأكبر عبر جسم إنسان، فقد يسبب أضرارا جسيمة رغم أن الثقب نفسه لا يترك سوى فتحة صغيرة للغاية، إلا أن الطاقة الناتجة قد تكون كفيلة بتمزيق الأنسجة”. وتشير بعض التقديرات إلى أن ثقبا أسودا بكتلة 7 تريليونات طن سيحمل طاقة تصادم تعادل طلقة من بندقية عيار 22 — كافية لإحداث أذى خطير. لكن الخبر السار أن احتمال التعرض لمثل هذا الاصطدام يكاد يكون معدوما. وتقول غيلر: “فرصة اصطدامك بثقب أسود من هذا النوع تشبه احتمالية إسقاط حبة فول سوداني من طائرة لتصيب شفرة عشب معينة في حقل بحجم مليون ملعب كرة قدم”. لماذا كل هذا الاهتمام الآن؟ يعود السبب الرئيسي إلى ارتباط هذه الثقوب بالمادة المظلمة — أكبر ألغاز الفيزياء الحديثة. فحتى الآن، فشلت كل محاولات الكشف المباشر أو غير المباشر عن هذه المادة الغامضة، ما دفع بعض العلماء للبحث عن حلول خارج التوقعات التقليدية. ويبدو أن الثقوب السوداء البدائية، رغم غرابتها، قد تكون أحد أكثر التفسيرات منطقية.

مقالات مشابهة

  • علاء عوض: المقارنة بيني وبين والدي محمد عوض «مرفوضة تمامًا».. فيديو
  • زوجها اكتشف خيانـ تها.. سيدة تنهي حياتها شنقا في الجيزة| تفاصيل
  • ميزر صوان.. السلطات السورية تقلي القبض على "عدو الغوطتين"
  • شركة أوروبية تختبر نموذجا لمركبة فضائية جديدة
  • "رحلة إلى الحياة الأخرى".. برنامج تعليمي صيفي للأطفال بمتحف شرم الشيخ
  • رحلة إلى الحياة الأخرى | برنامج تعليمي صيفي للأطفال بمتحف شرم الشيخ .. صور
  • موعد ومكان عزاء والد الفنان تامر عبد المنعم
  • رشاد عبد الغني: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يؤكد رؤية مصر التي تنادي بالحلول السياسية لا الحروب
  • أجسام فضائية غير مرئية قد تخترق عالمنا وتمر عبر أجسادنا دون أن نشعر!
  • بن ابراهيم يعلن عن مشروع قانون ينهي “نزاعات الكراء” ويكشف تفاصيل برنامج لمواجهة ارتفاع أسعار العقار