حدث في منتصف الليل| ضخ كميات إضافية من الأدوية المهمة.. وموعد صرف تعويضات متضرري المحاور المرورية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
شهدت ليلة أمس، وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، العديد من الأحداث المهمة، وكان أبرزها ما يأتي:
جدل ومناقشات بشأن تعديلات قانون الإجراءات الجنائيةشهدت المائدة المستديرة التي نظمتها مؤسسة كيان للتنمية بعنوان "الحبس الاحتياطي بين التشريع والممارسة" حالة من الجدل والمناقشات حول قانون الإجراءات الجنائية، بمشاركة نواب وقيادات حزبية وحقوقية و خبراء وكتاب صحفيين.
للتفاصيل.. اضغط هنا
بعد زيادتها 20%.. موعد صرف تعويضات متضرري المحاور المرورية بالجيزةتواصل وزارة الإسكان، أعمال تنفيذ محور عمرو بن العاص بمحافظة الجيزة على قدم وساق، حيث يُعد أحد أهم المحاور المرورية الرابطة بين القوس الجنوبى للطريق الدائرى بمنطقة تقاطعه مع محور المريوطية والقوس الشمالي للطريق الدائرى بمنطقة منشأة البكاري بطول 4 كم
للتفاصيل.. اضغط هنا
أبرزها الضغط والقلب.. هيئة الدواء: ضخ كميات إضافية من الأدوية المهمة بالسوق المحليأعلنت هيئة الدواء المصرية، ضخ كميات إضافية من العديد من المستحضرات الدوائية المهمة أبرزها أدوية الضغط والقلب والأورام والمضادات الحيوية.
للتفاصيل.. اضغط هنا
أجواء حارة وأمطار خفيفة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الثلاثاء بدرجات الحرارةكشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن حالة الطقس المتوقعة غدًا الثلاثاء على معظم أنحاء البلاد
للتفاصيل.. اضغط هنا
الصحة: منظومة التأمين الصحي الشامل ستغطي الجمهورية في 2030قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، إن هناك اتجاه من الدولة لتطوير 30 مستشفى الفترة المقبلة، مضيفًا أنه بحلول عام 2030 ستكون منظومة التأمين الصحي الشامل في كافة المحافظات.
للتفاصيل.. اضغط هنا
مدبولى يشارك منتدى التعاون الصيني - الأفريقي "فوكاك"أكدت قناة إكسترا نيوز أن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، سيشارك في منتدى التعاون الصيني - الأفريقي "فوكاك".
للتفاصيل.. اضغط هنا
"تشريعية النواب" تكشف تفاصيل آخر تطورات قانون الإجراءات الجنائيةكشف الدكتور إيهاب رمزي عضو اللجنة التشريعية في مجلس النواب، تفاصيل أخر تطورات قانون الإجراءات الجنائية.
للتفاصيل.. اضغط هنا
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان قانون الإجراءات الجنائية هيئة الدواء المصرية الأرصاد منظومة التأمين الصحي الشامل منتدى التعاون الصيني الأفريقي فوكاك اللجنة التشريعية في مجلس النواب قانون الإجراءات الجنائیة اضغط هنا
إقرأ أيضاً:
ضربة واشنطن النوعية: هل نجحت "مطرقة منتصف الليل" في شل البرنامج النووي الإيراني؟
كانت هناك شكوك سابقة بشأن قدرة القنابل الخارقة للتحصينات على اختراق موقع فوردو الإيراني. اعلان
نفذت الولايات المتحدة فجر الأحد عملية عسكرية واسعة ضد المنشآت النووية الإيرانية أطلقت عليها اسم "مطرقة منتصف الليل"، ووصفت بأنها من أضخم الضربات الجوية في تاريخ الجيش الأميركي. العملية شارك فيها أكثر من 125 طائرة عسكرية، من بينها سبع قاذفات شبح من طراز B-2، انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري في مهمة استغرقت 37 ساعة، بدعم من طائرات تزويد بالوقود في الجو ومقاتلات لتأمين المسار. كما أُطلقت عشرات صواريخ "توماهوك" من غواصات متمركزة في البحر.
وأفادت وزارة الدفاع الأميركية أن الهجوم استهدف فقط المنشآت النووية الإيرانية دون استهداف مدنيين أو مواقع عسكرية أخرى، مؤكدةً أن واشنطن لا تسعى إلى تغيير النظام، لكنها سترد "بسرعة وحزم" عند تهديد مصالحها أو حلفائها. وأكد الرئيس ترامب أن إيران ما تزال تملك الفرصة للعودة إلى طاولة المفاوضات.
لكن، ورغم الاحتفاء الأميركي بنجاح العملية، يبقى السؤال: هل نجحت الضربة فعلاً في تدمير البرنامج النووي الإيراني؟
في 21 يونيو، أعلن ترامب أن الضربات التي استهدفت منشآت فوردو ونطنز وأصفهان "دمرت البرنامج بالكامل"، فيما بدا رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال دان كين أكثر تحفظًا، مشيرًا إلى أن التقييم الكامل للأضرار لا يزال قيد الدراسة، لكن التقديرات الأولية تشير إلى "أضرار جسيمة للغاية" في المواقع الثلاثة.
Relatedالصواريخ الإيرانية تخرق القبة الحديدية.. دمار كبير يصيب عدة مبانٍ في إسرائيلصور أقمار صناعية ومعلومات استخباراتية.. إيران نقلت اليورانيوم من فوردو قبل الضربة الأمريكية بساعاتكم عدد القنابل والصواريخ التي استخدمتها واشنطن في هجماتها ضد إيران؟أظهرت صور أقمار صناعية نشرتها شركة "ماكسار" في 22 يونيو حفراً عميقة في سفح الجبال، خاصة عند موقع فوردو، وهو الهدف الرئيسي للهجوم، إذ استخدمت القاذفات الأميركية قنابل خارقة للتحصينات من طراز GBU-57، وهي الأقوى في الترسانة الأميركية.
أما منشأة أصفهان، والتي تُستخدم لتحويل اليورانيوم وصناعة أجهزة الطرد المركزي وتخزين اليورانيوم عالي التخصيب (HEU)، فقد استهدفتها صواريخ "توماهوك". وكان لدى إيران وفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية نحو 400 كلغ من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي نسبة قريبة من المستوى اللازم لصنع سلاح نووي.
ورغم أن إسرائيل كانت قد استبقت الضربة الأميركية بشن غارات على نطنز وأصفهان، وأضعفت الدفاعات الجوية الإيرانية، فإن منشأة فوردو، المحصّنة داخل جبل، بقيت عصيّة على القنابل الإسرائيلية. وقد أشار رافائيل غروسي، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى أن الموقع "مدفون على عمق قد يصل إلى 800 متر تحت الأرض"، بينما قدرت مصادر أوروبية العمق بنحو 500 متر.
وكانت هناك شكوك سابقة بشأن قدرة القنابل الخارقة للتحصينات على اختراق موقع فوردو، لكن تكرار ضرب الموقع بنقطة واحدة قد يكون سمح باختراق أعمق وإلحاق أضرار مدمّرة. ويعتقد بعض الخبراء أن الضربة الأميركية استهدفت أنفاق التهوية والوصول، وهي نقاط حيوية لعمل المنشأة.
ويرى ريتشارد نيفيو، المسؤول السابق في وزارة الخارجية الأميركية، أن الهزّات الناتجة عن الانفجارات قد تكون كفيلة بتدمير أجهزة الطرد المركزي، إذ إن "الاهتزاز غير المنضبط كفيل بتدمير أجهزة الطرد"، حتى تلك المتقدمة من طراز IR-6 الموجودة في فوردو. ويضيف أن الوقت لم يكن كافيًا لتعطيل هذه الأجهزة أو تفكيكها بشكل آمن قبل الضربة.
ويبقى التساؤل اليوم: هل تمتلك إيران منشآت سرية أخرى أو مخزونًا خفيًا من اليورانيوم المخصب يمكنها من استئناف البرنامج في الظل؟ خاصة وأنها كانت قد هدّدت سابقًا بالانسحاب من معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، وهو ما سيجعل عمل المفتشين الدوليين مستحيلاً.
لكن تجدر الإشارة إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية أثبتت مرارًا قدرتها على التغلغل داخل العمق الأمني الإيراني واغتيال علماء ومسؤولين بارزين في البرنامج النووي.
ورغم شدة الضربة الأميركية، يشير بعض المحللين إلى أن تجربة إيران قد لا تشبه ما جرى مع العراق عام 1981 أو سوريا عام 2007، حيث دُمرت مفاعلات نووية بالكامل. يقول نيكولاس ميلر، الباحث في قضايا منع الانتشار النووي بجامعة دارتموث: "السؤال هو: هل ستُذكر هذه العملية كضربة قاصمة مثل سوريا 2007، أم ستكون بداية لمسار مشابه للعراق 1981، حيث استمرت الطموحات النووية رغم الضربة؟ أنا أرجّح السيناريو الثاني، ما دام النظام الإيراني قائمًا".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة