مانشستر يونايتد يفتح الباب أمام رحيل 3 لاعبين خلال الانتقالات الحالية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
صرح دان آشورث، المدير الرياضي لنادي مانشستر يونايتد، حول مغادرة عدة لاعبين من صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الحالية.
وقال آشورث: "أعتقد أنه بالنسبة لأي لاعب، سواء كان جادون سانشو، آرون وان بيساكا، أو سكوت مكتوميناي، إذا كانت لديهم رغبة في الانتقال إلى نادٍ آخر وكان هذا الخيار مناسبًا لهم وللنادي، فعلينا دراسة هذه الإمكانية".
اختتم نادي مانشستر يونايتد أول ثلاث جولات من الدوري الإنجليزي الممتاز بتحقيق فوز واحد وتعرضه لهزيمتين.
ويستعد الفريق لمواصلة مشواره في البريميرليج بعد فترة التوقف الدولي، حيث سيواجه ساوثهامبتون يوم السبت 14 سبتمبر في تمام الساعة 2:30 مساءً بتوقيت السعودية والقاهرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أرون وان بيساكا الدوري الإنجليزي الممتاز سكوت مكتوميناي فترة التوقف الدولي مانشستر يونايتد نادي مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
حامد حمدان حائر بين أموال الخليج والأهلي
تشهد بطولة كأس العرب المُقامة في دولة قطر تقديم مستويات كبيرة وعالية من جميع المنتخبات، بعد المباريات التي شهدت إثارة وقوة كبيرة.
وتألق العديد من اللاعبين مع منتخبات بلادهم، مما جعلهم محط أنظار العديد من الأندية المصرية والخليجية، والذي يأتي على رأسهم الدولي الفلسطيني حامد حمدان، لاعب بتروجت، بعدما قدم نفسه للجماهير العربية بصورة لافتة مع منتخب بلادة.
ومن المتوقع أن تتهافت العروض القوية على حمدان خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، خاصة وأنه تلقى ثلاثة عروض من أندية مصرية وخليجية قبل انطلاق البطولة، بعدما كان اللاعب متمسك بالانتقال لنادي الزمالك خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
وشهدت الشهور الماضية تمسك حمدان بالانتقال للفارس الأبيض، بعدما انقطع عن تدريبات فريقه لعدة أيام في محاولة للضغط على مسؤولي بتروجت لقبول عرض الزمالك والانتقال في الميركاتو الماضي، لكن إدارة النادي البترولي رفض أسلوب “لي الذراع” وتمسكت باللاعب، بعدما منتحت نظيرتها بالأبيض وعدًا بالحصول على خدمات اللاعب في يناير مقابل 20 مليون جنيه.
ويخشى جمهور الزمالك أن يرضخ الدولي الفلسطيني لمُغريات الخليج أو العروض المادية الكبيرة المُقدمة من أندية كبرى بالدوري المصري ونسيان وعده لإدارة النادي، بعد التألق في كأس العرب.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟