اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رئيس الوزراء: مصر تمثل فرصة واعدة للشركات الصينية ونافذة للتصدير للدول الأفريقية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأربعاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسى» يشهد انطلاق معرض مصر الدولى للطيران والفضاء
- رئيس الوزراء: مصر تمثل فرصة واعدة للشركات الصينية ونافذة للتصدير للدول الأفريقية
- مصر ترفض تصريحات «نتنياهو»: تزيد الاحتقان وتأزيم الموقف
- «تشريعية النواب» تُقر مواد التعويض عن «الحبس الاحتياطى»
- «التموين»: خصم 50% على أسعار الشحن بمعارض «أهلاً مدارس»
- «التعليم العالى»: مد التقديم لـ«تنسيق تقليل الاغتراب» يوماً إضافياً
- إجراءات عاجلة لسد العجز فى المدارس: إسناد حصص بالأجر إلى المعلمين فوق النصاب
- عمار على حسن: التجربة الإندونيسية (1)
- «البيئة»: توقيع عقد إدارة مجمع تدوير المخلفات بـ«دفرة»
- وزير البترول يناقش سبل تعزيز التعاون مع «إينى» الإيطالية
- «الإسكان»: 32 مليار جنيه استثمارات «العبور الجديدة»
- الرئيس السيسى يتفقد أجنحة الدول المشاركة ويشهد عروضاً جوية بـ«الرافال وتايفون وميراج»
- مدرعتان مصريتان تخطفان الأنظار: تم تصنيعهما محلياً وأثبتتا كفاءة عالمية
- اعتماد «العربية للتصنيع» كمركز عالمى وحيد لعمرة محركات الطائرات من طراز «ألفا جيت»
- «العربية للتصنيع» تشارك بأكثر من 17 منتجاً دفاعياً: صواريخ لـ«الأباتشى»
- و«مى 17» وقنابل لـ«المقاتلات».
- العدوان الإسرائيلى: «الضفة» تحاصرها المروحيات.. و«غزة» تواجه المدفعية
- «المشاط» تبحث مع المفوضية الأوروبية والبنك الدولى تعزيز الشراكة فى الطاقة
- د. محمود خليل: الذرية الطيبة
- محافظ الغربية: افتتاح مشروعات تنموية ضخمة قريباً
- شبح شلل الأطفال يتسلل إلى «غزة»
- أطباء: الاحتلال يستهدف الصغار ليقطع دابر المقاومة الفلسطينية
- «عبود».. أول مصاب فى «جباليا»
- تحذيرات أممية من خطر إعاقة جماعية
- المستشار الإعلامى لمنظمة «أونروا»: 90% من أطفال القطاع يعانون من سوء تغذية
- أحمد رفعت: فى دعم جهاز حماية المستهلك وقيادته
- جمال حسين: عريس المنصورة.. وهوس التريند!!
- بلال الدوى: المظاهرات «تكسر أنف» الديكتاتور «نتنياهو»
- محمد مصطفى أبوشامة: عاشق «فيلادلفى».. فقد هدفه
- سحر الجعارة: اغتيال الشخصية
- حسين القاضى: الإخوان وحقنة الوهم الكاذب
- عاطف بشاى كاتب السيناريو الرشيق.. هدية ممدوح الليثى لعالم الفن
- ساحر السينما وفنان الكتابة وصاحب نظرية «الكوميديا فن نقد الواقع ونزع الأقنعة والضحك كالبكاء»
- فريدة الشوباشى: الصناعة أمل مصر
- معارض «أهلاً مدارس» وجهة أولياء الأمور.. أسعار مناسبة وجودة عالية
- «الفراولة».. نسخة جديدة من ChatGPT بدقة الإنسان
- «نفس الطلة».. فستان فرحك على عروسة المولد
- حلم الطفولة.. «محمد» لم يكتفِ بالتمريض ويعود للدراسة: جراح قلب.. قريباً
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة
دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي على حضوره المقدر وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد فهذا نموذج لا يختلف عليه أثنان وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل فيستحق أبوحسن المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام