يواصل عشرات الآلاف من الإسرائيليين الخروج للشوارع والتظاهر الاثنين من أجل التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة.

وبعد عثور جيش الاحتلال على ست جثث لأسرى في نفق برفح٬ دخلت دولة الاحتلال الإسرائيلي في تظاهرات واسعة ضد سياسة حكومة بنيامين نتنياهو في التعامل مع قضية الأسرى في قطاع غزة.


⚡️BREAKING:

Massive protests are taking place right now in Tel Aviv, with reports of over 100,000 protesters demanding an exchange deal and Netanyahu’s resignation.

There are also reports of Israeli police clashing with protesters, with some arrests being made. pic.twitter.com/CMEFVELek3 — Suppressed News. (@SuppressedNws) September 3, 2024
كما هتف المتظاهرون "الآن.. الآن" وطالبوا نتنياهو بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية لإعادة الأسرى المتبقين.

وهتفوا أيضا "ضابط، ضابط، من تحمي؟" ثم تابعوا: "بيبي [نتنياهو]، أنت تقتل الرهائن."
???????? NOW — Clashes between police officers and demonstrators at a protest for a deal in Tel Aviv pic.twitter.com/lOkTPleQ6m — HOT SPOT (@HotSpotHotSpot) September 3, 2024
وقد خرج عشرات الآلاف من الإسرائيليين إلى الشوارع ليلة الأحد الماضي، ودعوا إلى إضراب عام وسط موجة من الغضب الشعبي إزاء تعامل الحكومة مع الحرب في غزة.

Israeli settlers escalate their protests against the Israeli government in Tel Aviv, blocking main streets in the city. pic.twitter.com/cTWqqU2zoK — Quds News Network (@QudsNen) September 3, 2024
In the largest anti-government protests since Oct. 7, Israelis poured onto the streets of Tel Aviv to push their government toward a ceasefire and hostage deal. pic.twitter.com/AbzodB8LxG — The Recount (@therecount) September 3, 2024
كما قام المتظاهرون بقطع طريق أيالون السريع، وهو الطريق السريع الذي يمر عبر قلب تل أبيب. حيث احتشدوا في الطريق وأشعلوا نارًا في المسار الأوسط بالقرب من هشلوم، مع دق الطبول والغناء.

وفي الأحد الماضي، طالب وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش من المستشارة القانونية للحكومة، غالي بهراف-ميارا، بالسعي للحصول على أمر قضائي ضد الإضراب، بحجة أن الإضراب سيضر بالاقتصاد ولا أساس قانوني له، إذ أن هدفه الرئيسي هو التأثير على سياسة الحكومة بشأن أمن الدولة.

وكتب في رسالته إلى بهراف-ميارا: "هذه القضايا... ليست موضوع إضراب من قبل المنظمات العمالية، وليس هناك أي صلة بينها وبين علاقات العمل في إسرائيل."

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإسرائيليين نتنياهو سموتريتش إسرائيل اسرى مظاهرات نتنياهو سموتريتش المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com September 3

إقرأ أيضاً:

سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده

قال الرئيس التونسي، قيس سعيّد، إن "المحاسبة" في تونس "عادلة" وليست تصفية حسابات، بل تأتي في إطار القانون، وإن هنالك حملات "مدفوعة الأجر" من الخارج لبث الأكاذيب في البلاد، على حد تعبيره.

الأسبوع الماضي، تظاهر مواطنون في العاصمة تونس، الجمعة، للمطالبة بإطلاق سراح من سموهم "معتقلين سياسيين"، وذلك في ذكرى عيد الجمهورية.

وأكدت السلطات في مناسبات عدة أن جميع الموقوفين في البلاد يُحاكمون بتهم جنائية، مثل "التآمر على أمن الدولة" أو "الفساد"، ونفت وجود محتجزين لأسباب سياسية.

والفعالية الاحتجاجية، التي تم تنظيمها بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، جاءت بدعوة من "جبهة الخلاص الوطني" المعارضة، و"تنسيقية عائلات السجناء السياسيين"، والحزب الجمهوري.



ورفع مئات المحتجين خلال المظاهرة شعارات منها "شادين شادين في سراح المعتقلين".

وفي كلمة ألقاها خلال الوقفة الاحتجاجية، طالب رئيس جبهة الخلاص الوطني حمد نجيب الشابي بـ"إطلاق سراح المساجين من السياسيين".

وتابع سعيد في اجتماع بقصر قرطاج مع رئيسة الحكومة، "أن الشعب التونسي مصمّم على المضي إلى الأمام، وهو يُلقّن الكثيرين الدرس تلو الدرس لمن لم يتعظوا بدروس الماضي، كما لن تحبط عزائمه لا الأراجيف ولا الأكاذيب والحملات المسعورة المدفوعة الأجر من الخارج والداخل على حد السواء، قائلا وإنّ غدًا لناظره لقريب قريب".

وعن المسؤولين المقصرين في واجباتهم، قال سعيد إنه "سيحلّ محلّهم شباب مؤمن بأنّه يُساهم في معركة تحرير وطنية بروح المناضل من أجل كرامة وطنه وحقّ أبناء شعبه في العيش الكريم".

وتعود قضية "التآمر على أمن الدولة" المثيرة للجدل في تونسي، إلى فبراير/ شباط 2023، عندما تم إيقاف "سياسيين" ومحامين وناشطي مجتمع مدني ورجال أعمال بتهم "محاولة المساس بالنظام العام وتقويض أمن الدولة" و"التخابر مع جهات أجنبية" و"التحريض على الفوضى أو العصيان".

مقالات مشابهة

  • مظاهرات عالمية تندد بالعدوان الإسرائيلي على غزة.. وتطالب بوقف فوري لإطلاق النار
  • جيش الاحتلال: الحرب في غزة لن تتوقف بدون إطلاق سراح المحتجزين
  • نتنياهو في ورطة.. تصاعد غضب أهالي الأسرى بعد بث مشاهد جديدة من غزة لـ محتجز إسرائيلي
  • شاهد: لا توجد مجاعة بغزة - ويتكوف: الجميع يريد عودة الأسرى حتى الجمهور الغزي
  • شاهد: "القسام" تنشر فيديو بعنوان "يأكلون مما نأكل" لأسير إسرائيلي لديها
  • الشرطة الإسرائيلية تعتدي على متظاهرين بتل أبيب
  • تزامناً مع لقاء نتنياهو وويتكوف.. أهالي الأسرى لدى حماس يتظاهرون في القدس للمطالبة باتفاق لإعادتهم
  • مالون وبودربالة يندمجان في تدريبات اتحاد العاصمة  
  • سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده
  • جدل في سوريا بعد مقتل شاب إثر توقيفه من قبل الأمن.. والداخلية توضح (شاهد)