تطبيق التوقيت الشتوى 2024.. موعد تأخير ساعتك 60 دقيقة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
تطبيق التوقيت الشتوى 2024.. بدأ العمل بالتوقيت الصيفي آخرجمعة من شهر إبريل 2024، وفقًا لقرار من مجلس الوزراء، ومن المقرر أن يستمر تطبيقه حتى آخر خميس من شهر أكتوبر المقبل، ليكون ذلك هو الموعد الرسمي لانتهاء التوقيت الصيفي، وهو ما يعني تطبيق التوقيت الشتوي رسميا.
. تأثير التذبذبات المناخية على إنتاج الدواجن تطبيق التوقيت الشتوي
ومن المقرر أن يستمر تطبيق التوقيت الشتوي حتى أبريل 2025، وحين يبدأ تطبيق التوقيت الشتوي 2024، يتم تأخير الساعة 60 دقيقة، كما يشهد التوقيت الشتوي تقليل عدد ساعات النهار، وزيادة عدد ساعات الليل.
فوائد تطبيق التوقيت الشتويوقد كشف المتحدث باسم مجلس الوزراء، في وقت سابق عن فوائد تطبيق الشتوي، وهي : توفير مبلغ 25 مليون دولار، وفقًا للدراسة المقدمة من وزارة الكهرباء، وتوفير 1% من استهلاك الكهرباء، الأمر الذي يؤدي إلى توفير مبلغ 150 مليون دولار في السنة.
تطبيق التوقيت الصيفي في مصرجدير بالذكر تم تطبيق التوقيت الصيفي في مصر بداية من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل 2024، ويستمر العمل به لمدة 6 أشهر متتالية، وجاء تنفيذ ذلك القرار بعد توقف لسنوات طويلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تطبيق التوقيت الشتوى 2024 التوقيت الصيفي تطبیق التوقیت الشتوی التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
51 مليون ريال صافي أرباح أسياد للنقل البحري في 2024
العُمانية: كشفت أسياد للنقل البحري عن تحقيق أداء مالي متميز خلال عام 2024، حيث سجّلت نموًا بنسبة 31 بالمائة في أرباحها مقارنة بعام 2023، كما بلغ إجمالي أصولها مليار ريال عُماني، ما يعكس استراتيجياتها الاستثمارية المتوازنة واستدامة عملياتها التشغيلية الممتدة لأكثر من عقدين.
وتضم الشركة أسطولًا متنوعًا يضم أكثر من 86 سفينة تشمل ناقلات النفط العملاقة، وسفن الحاويات، والبضائع السائبة، وناقلات الغاز الطبيعي، مع نطاق عمليات يغطي أكثر من 60 دولة حول العالم. وأوضح الدكتور إبراهيم بن بخيت النظيري، الرئيس التنفيذي لشركة أسياد للنقل البحري، أن الشركة حققت نتائج مالية وتشغيلية قوية خلال عام 2024، حيث بلغ صافي الأرباح 51.5 مليون ريال عُماني (ما يعادل 133.9 مليون دولار أمريكي)، مسجّلةً نموًا بنسبة 31 بالمائة مقارنة بعام 2023، ما يعكس كفاءة الأداء ومرونة الشركة في التكيّف مع تحديات السوق العالمية، مشيرًا إلى توقعات استمرار تأثر سوق النقل البحري بالتحديات الاقتصادية والجيوسياسية العالمية في العام الحالي.
وأشار في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية إلى ارتفاع الإيرادات إلى 366.1 مليون ريال عُماني (ما يعادل 951 مليون دولار أمريكي)، بزيادة بلغت واحدًا بالمائة مقارنة بالعام الماضي، وذلك نتيجة لإعادة توجيه المحفظة الاستثمارية نحو العقود محددة المدة، مما أسهم في تعزيز الاستقرار المالي. وأوضح أن قطاع ناقلات النفط الخام العملاقة وناقلات البتروكيماويات واصل تصدّره كمصادر رئيسية للإيرادات، حيث ساهما بأكثر من نصف إجمالي الإيرادات السنوية.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة أسياد للنقل البحري: إن الشركة سجلت نموًا في إجمالي الأرباح بنسبة 28 بالمائة لتصل إلى 105.9 مليون ريال عُماني (275.2 مليون دولار أمريكي)، في حين ارتفعت الأرباح التشغيلية بنسبة 33 بالمائة لتبلغ 86.9 مليون ريال عُماني (225.7 مليون دولار أمريكي)، وذلك بفضل تحسن الكفاءة التشغيلية والاستثمار الأمثل للفرص السوقية، ما يعكس التزام أسياد بأعلى معايير الأداء والتميّز المؤسسي.
وأكد أن شركة أسياد للنقل البحري واصلت جهودها في دعم المحتوى المحلي خلال عام 2024، حيث أسندت عقودًا محلية تجاوزت قيمتها أكثر من 13 مليون ريال عُماني (ما يعادل 34 مليون دولار أمريكي)، مع تركيز واضح على تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز دورها في الاقتصاد الوطني، كما أسهمت في توفير 122 فرصة عمل مباشرة للبحّارة العُمانيين، إلى جانب تنفيذ برامج تدريبية لتطوير الكفاءات الوطنية في القطاع البحري.
وأشار إلى أن نسبة التعمين بالشركة بلغت 90.6 بالمائة، في خطوة تعكس توجه أسياد للنقل البحري نحو بناء قاعدة بشرية وطنية مؤهلة تواكب متطلبات النمو وتدعم تحقيق أهداف «رؤية عُمان 2040».
وفي جانب الاستدامة، أوضح الدكتور إبراهيم النظيري أن شركة أسياد للنقل البحري واصلت تنفيذ مبادرات النقل منخفض الكربون، مما أسهم في خفض الانبعاثات بنسبة 6 بالمائة وتحسين كفاءة استهلاك الوقود بنسبة 5 بالمائة مقارنة بالعام السابق، وذلك ضمن جهودها للتحول الرقمي والالتزام البيئي.
وأشار إلى أن شركة أسياد للنقل البحري تعمل على توسعة أسطولها من خلال إضافة سفن حديثة ومتقدمة تقنيًّا، تواكب معايير الكفاءة والاستدامة العالمية، كما تعمل على تطوير منظومتها اللوجستية الرقمية لتعزيز كفاءة العمليات وتقديم حلول مبتكرة للزبائن.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة أسياد للنقل البحري: إن الشركة تواصل الاستثمار في تنمية الكوادر الوطنية من خلال برامج تدريب وتأهيل متقدمة، وذلك بالتوازي مع التوسع في تطبيق تقنيات النقل البحري الصديقة للبيئة، بما يعزز من مكانتها العالمية ويضمن استدامة أعمالها على المدى الطويل.